عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,748
- النقاط
- 113
بايدن يسعى لتحويل أسطول الحكومة الأمريكية إلى السيارات الكهربائية
تعهد الرئيس الأمريكية جو بايدن، بالتحول إلى الطاقة النظيفة بقطاع النقل داخل حكومته، وذلك من خلال احلال السيارات الكهربائية بتلك التي تعمل بالوقود التقليدي ويبلغ عددها نحو 650 ألف سيارة.
وقال بايدن إن الحكومة الفيدرالية لديها أسطولًا كبيرًا من السيارات، سنسعى إلى استبداله بالسيارات الكهربائية صديقة البيئة التي تحمل شعار صنع في أمريكا وبأيدي أمريكيين.
وانتقد القواعد المعمول بها حاليًا في بلاده والتي تعتبر السيارات أمريكية الصنع عند شرائها من الحكومة المحلية، ولو كانت تحوي مكونات مهمة مستوردة من بلدان أخرى.
وبحسب موقع "aitnews" للأخبار التقنية، فإن بايدن أكد على غلق الثغرات التي تتيح تصنيع أجزاء حيوية بالسيارة مثل المحرك والزجاج والصلب خارج الولايات المتحدة واعتبارها بالنهاية سيارة أمريكية.
ولم تذكر إدارة بايدن تفاصيلًا عن آلية أو موعد بدء وانتهاء عملية إحلال السيارات الحكومية، والتي ستحمل خزينة الإدارة الأمريكية بحسب مراقبون نحو 20 مليار دولار أو يزيد.
وتفيد إحصائية للإدارة العامة للخدمات فإن الأسطول الحكومي الحالي الذي يقدر بـ173.000 مركبة عسكرية أو شبه عسكرية و245.000 مركبة مدنية، يبلغ السيارات تعتمد على الكهرباء فيه 3.215 سيارة فقط.
وعلى عكس إدارة دونالد ترامب السابقة التي كانت تقلل من أهمية التحول للطاقة الكهربائية وخففت من معايير الانبعاثات الناجمة عن استخدام محركات الاحتراق، تسعى الإدارة الجديدة لتحفيز مصانع السيارات والمستهلكين للتحول للطاقة النظيفة.
ومن أول القرارات التي تسعى الإدارة الأمريكية لإنجازها في هذا الملف، توفير مليون فرصة بصناعة السيارات مباشرة وغير مباشرة تكون قائمة على إنتاج السيارات الكهربائية وتشغيلها سواء من خلال سلاسل قطع الغيار أو محطات الشحن
تعهد الرئيس الأمريكية جو بايدن، بالتحول إلى الطاقة النظيفة بقطاع النقل داخل حكومته، وذلك من خلال احلال السيارات الكهربائية بتلك التي تعمل بالوقود التقليدي ويبلغ عددها نحو 650 ألف سيارة.
وقال بايدن إن الحكومة الفيدرالية لديها أسطولًا كبيرًا من السيارات، سنسعى إلى استبداله بالسيارات الكهربائية صديقة البيئة التي تحمل شعار صنع في أمريكا وبأيدي أمريكيين.
وانتقد القواعد المعمول بها حاليًا في بلاده والتي تعتبر السيارات أمريكية الصنع عند شرائها من الحكومة المحلية، ولو كانت تحوي مكونات مهمة مستوردة من بلدان أخرى.
وبحسب موقع "aitnews" للأخبار التقنية، فإن بايدن أكد على غلق الثغرات التي تتيح تصنيع أجزاء حيوية بالسيارة مثل المحرك والزجاج والصلب خارج الولايات المتحدة واعتبارها بالنهاية سيارة أمريكية.
ولم تذكر إدارة بايدن تفاصيلًا عن آلية أو موعد بدء وانتهاء عملية إحلال السيارات الحكومية، والتي ستحمل خزينة الإدارة الأمريكية بحسب مراقبون نحو 20 مليار دولار أو يزيد.
وتفيد إحصائية للإدارة العامة للخدمات فإن الأسطول الحكومي الحالي الذي يقدر بـ173.000 مركبة عسكرية أو شبه عسكرية و245.000 مركبة مدنية، يبلغ السيارات تعتمد على الكهرباء فيه 3.215 سيارة فقط.
وعلى عكس إدارة دونالد ترامب السابقة التي كانت تقلل من أهمية التحول للطاقة الكهربائية وخففت من معايير الانبعاثات الناجمة عن استخدام محركات الاحتراق، تسعى الإدارة الجديدة لتحفيز مصانع السيارات والمستهلكين للتحول للطاقة النظيفة.
ومن أول القرارات التي تسعى الإدارة الأمريكية لإنجازها في هذا الملف، توفير مليون فرصة بصناعة السيارات مباشرة وغير مباشرة تكون قائمة على إنتاج السيارات الكهربائية وتشغيلها سواء من خلال سلاسل قطع الغيار أو محطات الشحن