فيلسوف متمرد
:: مشرف منتدى المواضيع العامة ::
احبتي ..
مساء مفعم ..
اللمسة المذهلة التي وضعتها ادارة التطبيقات الكبرى على مواقع التواصل الأجتماعي ( الفضاء الازرق " تيك توك " انستگرام " يوتيوب ) والافاق العريضة الهائلة للانفتاح السماوي التي جنتها الشركات العملاقة وروادها من ميزة او تقنية البث المباشر او الثورة المرئية يضع الكوكب امام تحدي جديد من نوع آخر ..
اسمه بالانكليزية (Live) وبالعربية بث مرئي مباشر ..
شروط توفره سهله للغاية ..
شبكة جيدة + هاتف ذكي
وهو متاح لكل المستويات الانسانية والاجتماعية والسياسية والدينية والتربوية بتنوع اصنافها واشكالها ومعتقداتها وافكارها وثقافاتها ..
الجوانب الايجابية فيه ..
كثيره واهمها مشاركة واظهار المؤتمرات العلمية والامنية والتثقيفية والتوعوية والندوات الفنية والمهنية والمعرفية والانسانية والفكرية والاسرية ..
سواءا على المستوى الفردي او التجمعي المؤقت ..
والجوانب السلبية بدات تطغى بشكل مخيف جدا ..
اهمها حوادث القتل والانتحار والانتقام والاغتصاب والخطف والابتزاز واستعراض الاجساد ..
وهو وضع خطير جدا ..
شبيه بالويب العميق او المظلم ..
وما يزيد الامر تعقيد هو عدم قدرة الشركات الفعلية على مراقبة المحتوى المرئي وعدم جدية وضع الحلول المناسبة لانتهاك الحرمات والخصوصيات والانسانيات والاذواق العامة ..
وما تنتهجة الادارات المسؤولة مجرد حلول ترقيعية وسطحية لا نفع منها ..
عدا طبعا لغة الالفاظ البذيئة والبشعة التي تصاحب احيانا البث المباشر سواءا من صاحب المحتوى او من متابعيه ..
بالاضافة الى كل هذا ..
هو خطورة المتطفلين وانتهاكهم لحقوق الافراد الاخرين ..
ما سببته خاصية المحتوى المباشر من وضع شائك وتراشق لفظي ولغوي مبهم بين الثقافات والافكار والانسانيات يضع القائمين على هذه الميزة بورطة ومسؤولية جنائية واخلاقية كبيرة ..
من جانب اخر اعتقد ان البث المباشر عندنا في الوطن يبدا ويطغى من السيدات ومطابخهن الوردية مرورا بالحفلات والدبكات وهز الاجساد ومحتسي الخمور والمتغربين في اوروبا والمستثقفين والبوائس وينتهي بالفتيات والصبابا والوانهن وقصصهن البنفسجية ..
ولا اغفل طبعا حقوق المحتوى الهادف الانيق المتميز من بعض السادة والسيدات والشباب والشابات من الاوساط الفنية والطبية والتعليمية والعلمية والتثقيفية والفكرية والمعرفية من كلا الجنسين
وهو ما يسرنا ويجعلنا نفهم ما نجهله من ثقافة وفكر ..
دمتم بود
مساء مفعم ..
اللمسة المذهلة التي وضعتها ادارة التطبيقات الكبرى على مواقع التواصل الأجتماعي ( الفضاء الازرق " تيك توك " انستگرام " يوتيوب ) والافاق العريضة الهائلة للانفتاح السماوي التي جنتها الشركات العملاقة وروادها من ميزة او تقنية البث المباشر او الثورة المرئية يضع الكوكب امام تحدي جديد من نوع آخر ..
اسمه بالانكليزية (Live) وبالعربية بث مرئي مباشر ..
شروط توفره سهله للغاية ..
شبكة جيدة + هاتف ذكي
وهو متاح لكل المستويات الانسانية والاجتماعية والسياسية والدينية والتربوية بتنوع اصنافها واشكالها ومعتقداتها وافكارها وثقافاتها ..
الجوانب الايجابية فيه ..
كثيره واهمها مشاركة واظهار المؤتمرات العلمية والامنية والتثقيفية والتوعوية والندوات الفنية والمهنية والمعرفية والانسانية والفكرية والاسرية ..
سواءا على المستوى الفردي او التجمعي المؤقت ..
والجوانب السلبية بدات تطغى بشكل مخيف جدا ..
اهمها حوادث القتل والانتحار والانتقام والاغتصاب والخطف والابتزاز واستعراض الاجساد ..
وهو وضع خطير جدا ..
شبيه بالويب العميق او المظلم ..
وما يزيد الامر تعقيد هو عدم قدرة الشركات الفعلية على مراقبة المحتوى المرئي وعدم جدية وضع الحلول المناسبة لانتهاك الحرمات والخصوصيات والانسانيات والاذواق العامة ..
وما تنتهجة الادارات المسؤولة مجرد حلول ترقيعية وسطحية لا نفع منها ..
عدا طبعا لغة الالفاظ البذيئة والبشعة التي تصاحب احيانا البث المباشر سواءا من صاحب المحتوى او من متابعيه ..
بالاضافة الى كل هذا ..
هو خطورة المتطفلين وانتهاكهم لحقوق الافراد الاخرين ..
ما سببته خاصية المحتوى المباشر من وضع شائك وتراشق لفظي ولغوي مبهم بين الثقافات والافكار والانسانيات يضع القائمين على هذه الميزة بورطة ومسؤولية جنائية واخلاقية كبيرة ..
من جانب اخر اعتقد ان البث المباشر عندنا في الوطن يبدا ويطغى من السيدات ومطابخهن الوردية مرورا بالحفلات والدبكات وهز الاجساد ومحتسي الخمور والمتغربين في اوروبا والمستثقفين والبوائس وينتهي بالفتيات والصبابا والوانهن وقصصهن البنفسجية ..
ولا اغفل طبعا حقوق المحتوى الهادف الانيق المتميز من بعض السادة والسيدات والشباب والشابات من الاوساط الفنية والطبية والتعليمية والعلمية والتثقيفية والفكرية والمعرفية من كلا الجنسين
وهو ما يسرنا ويجعلنا نفهم ما نجهله من ثقافة وفكر ..
دمتم بود
التعديل الأخير: