ناقش بحث بورد في كلية الطب بجامعة البصرة المقارنة بين الفحص النسيجي الكيميائي المناعي والفحص الخلوي الكيميائي المناعي لمستقبلات الهرمونات في سرطان الثدي.
ويهدف البحث الذي قدمته الطالبة زينب عبد الأمير أمين إلى تقييم القدرة التشخيصية لمستقبلات هرمون الاستروجين والبروجسترون في الفحص الخلوي لرشف الإبرة الدقيقة مقارنة بالنتائج مع الفحص النسيجي الكيميائي المناعي.
واستنتج البحث بان نصف المرضى كان لديهم تغيير هرموني ايجابي في الفحص الخلوي الكيميائي المناعي مقارنة بثلثي المرضى في الفحص النسيجي الكيميائي المناعي، فضلا عن اختلاف كبير في مستقبلات الهرمونات بين الفحص الخلوي الكيمائي المناعي والفحص النسيجي الكيميائي المناعي.
وأوصت دراسة البحث بإجراء ابرة الخزعة الأساسية كطريقة بديلة للحصول على نتائج تشخيصية افضل.
ويهدف البحث الذي قدمته الطالبة زينب عبد الأمير أمين إلى تقييم القدرة التشخيصية لمستقبلات هرمون الاستروجين والبروجسترون في الفحص الخلوي لرشف الإبرة الدقيقة مقارنة بالنتائج مع الفحص النسيجي الكيميائي المناعي.
واستنتج البحث بان نصف المرضى كان لديهم تغيير هرموني ايجابي في الفحص الخلوي الكيميائي المناعي مقارنة بثلثي المرضى في الفحص النسيجي الكيميائي المناعي، فضلا عن اختلاف كبير في مستقبلات الهرمونات بين الفحص الخلوي الكيمائي المناعي والفحص النسيجي الكيميائي المناعي.
وأوصت دراسة البحث بإجراء ابرة الخزعة الأساسية كطريقة بديلة للحصول على نتائج تشخيصية افضل.