♡{تہفہآحہةّ ☆بہغہدآديہةّ}♡
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 33,836
- مستوى التفاعل
- 295
- النقاط
- 83
بحث عن البيئة وانواعها ومكوناتها، تعتبر البيئة أحد أهم فروع العلوم التي تختص بالكائنات الحية، وتعرف البيئة بأنها كل ما يحيط بالكائن الحي وتؤثر فيه، ونعني هنا بالمحيط الذي يحيط بالكائنات الحية، مثل الماء والهواء، والتربة والمعادن والمناخ …إلخ.
ونحن هنا في هذا البحث بصدد دراسة عن البيئة ومكوناتها، وأنواع البيئة، والعناصر التي تؤثر في البيئة، والدور الذي يقوم به الإنسان للحفاظ على البيئة.
مكونات البيئة
تتكون البيئة من بعض العناصر الطبيعية، وأخرى غير طبيعية وسوف نعرض لها فيما يلي:
1. العناصر الطبيعية :
وتتمثل العناصر الطبيعية للبيئة عدة أشياء مثل: الماء والهواء و النبات والإنسان والحيوان والنبات، وتعتبر كل هذه العناصر هامة وضرورية لإستمرار الكائن الحي في الحياة، وكذلك تعتبر هذه العناصر هامة لتطور الإنسان ونموه، وتقسم إلى :
كائنات حية : وهي عبارة عن مجموعة كائنات لديها القدرة على النمو والتنفس ولاخراج وتقسم إلى قسمين :
– كائنات حية ذاتية التغذية: وهي كائنات لديها القدرة على أن تتغذى بنفسه من خلال بعض العمليات مثل عملية البناء الضوئي التي يقوم بها النبات.
– كائنات حية غير ذاتية التغدية : وهي كائنات تعتمد على غيرها في الحصول عل الغذاء، وهي عبارة عن كائنات محلله ومستهلكة، وتأكل العشب، ومن أمثلتها : الحشرات، الفطريات والبيكريا، حيث تعتمد الفطريات على تحلل بعض العناصر الموجودة في الحيوانات والنبات وتحويلها إلى عناصر بسيطة.
كائنات غير حية : وهي عبارة عن مواد عضوية وغير عضوية توجد في البيئة.
2- عناصر غير طبيعية :
وهي جميع العناصر التي تكون من صنع الإنسان في البيئة، وهي مثل الأبنية والمنشأت التي يشيدها الإنسان، وهي مثل المنازل والمصانه والطرق والمدارس والجامعات والمستشفيات وغيرها .
اقرأ ايضاً : خطوات البحث العلمي بالترتيب
أنواع البيئة
يمكننا تقسيم البيئة إلى ثلاث أنواع وهي :
البيئة الطبيعية :
وهي تتمثل في المحيط الطبيعي للبيئة، مثل الهواء والماء والتربة، فإن وجدت هذه العناصر وجدت حياة ووجد الإنسان، كذلك تحتوي البيئة الطبيعية على الغلاف الجوي المحيط بالكرة الأرضية، وهناط أيضاً غلاف مائي يحيط الكرة الأرضية، وهوعبارة عن المسطحات المائية مثل المحيطات والانهار ، والبحار.
كذلك هناك غلاف صخري يحيط الكرة الأرضية، وتشمل الصخور والجبال والهضاب والتربة ، وكل هذه المساحات يشغلها الأنسان وباقي الكائنات الحية .
البيئة الصناعية :
وهي تضم المنشآت وكافة المدن التي قام الإنسان ببنائها، كذلك تشمل المزارع والمصانع، وتعتبر هذه البيئة تحمل مجموعة من السلبيات التي تؤثر في البيئة بشكل عام وعلى الكائنات الحية بشكل خاص.
البيئة الإجتماعية :
وهذه البيئة عبارة عن كل القوانين والأنظمة الوضعية، والتي تنظم كافة العلاقات الخارجية، بين الأفراد والمؤسسات الموجودة داخل البيئة، وتوجد بهذه البيئة مجموعة من الإيجابيات ومجموعة من السلبيات.
العناصر التي تؤثر على البيئة
هناك عدة عناصر تؤثر على البيئة، وقد حددها العلمات ورتبوها بحسب تدفق الطاقة، وعلى أثاث أهميتها في النظام البيئي وهي:
الشمس.
مواد أولية منتجة.
كائنات حية مستهلكة أولية.
كائنات حية مستهلكة ثانوية.
المفككات أو بمعنى أخر المحللات.
الدور الذي يقوم به الإنسان للحفاظ على البيئة
للحفاظ على الغابات يتطلب أن يقوم المسؤلين بسن مجموعة من التشريعات الصارمة، لكي تحد من التعدي على الغابات.
إدارة الأراضي الزراعية بطريقة سليمة، وذلك عن طريق تنفيذ بعض السياسات الحكيمة، في نظام الري والزراعة.
حل مشكلات التلوث البيئي، والعمل على إيجاد الطرق التي تعمل على حل مشكلات البيئة التي تهدد حياة الإنسان والكائنات الحية.
العمل على تنوع المحاصيل الزراعية، وذلك لزيادة الإنتاج الزراعي.
العمل على تخصيب الأراضي الزراعية.
العمل على إضافة المواد العضوية للتربة.
تقديم الدعم للمشروعات العلمية، التي تعمل على الحفاظ على النظام البيئي.
وضع قوانين لتجريم الإنجراف للتربية البيئية.
العمل على نشر الوعي البيئي، ونشر ثقافة الحفاظ على البيئة بين أفراد المجتمع، وعمل دورات توعية وورش عامل، وكذلك إستخدام الإعلام في حل هذه القضية البيئية.
شاهد أيضاً : بحث عن أهمية نهر النيل لمصر وكيفية المحافظة عليه
أسباب حدوث الكوارث البيئية
يتسبب التلوث البيئي الذي كان الإنسان سبب في حدوثه، للعديد من الكوارث ومن أسباب هذه الكوارث:
يعمل إهمال الأفراد للبيئة، والامبالاة التي يتعامل بها الإنسان في الحفاظ على البيئة .
عدم تحديد طرق متخصصة في التخلص للآفات والنفايات.
إستخدام المواد الكيماوية بكثرة، دون مراعاة الأخطار والكوارث التي تسببها المواد الكيماوية.
المحافظة على النظام البيئي في الإسلام
الدين الإسلامي دعا للإعتناء بنظافة الإنسان الشخصية، وكذلك الإعتناء بالبيئة المحيطة، فلإنسان الذي لديه القدرة على الحفاظ على نظافته ونظافة مكانه، يستطيع أن أن يحافظ على نظافة البيئة .
وصى الإسلام بلإعتناء بمصادر المياه، وكذلك حث على ضرورة الحفاظ على مصادر المياة والأنهار، كذلك العمل على توفير المياه النظيفة الصالحة للشرب، ويعتبر الإسلام المياة والأنهار ثروة يجب الحفاظ عليها، ويتصرف فيها بحرص.
يحث الإسلام على زراعة الأراضي الزراعية وإستصلاحها، حيث تعمل الزراعة على توفير المآكل للإنسان، بإعتبار النباتات من أهم عناصر البيئة.
أمرنا الإسلام بأن نحافظ على كل أنواع الكائنات الحية، وكذلك الإستفادة من هذه الكائنات ، وجلب كل المنفعة ، وقد حثنا الإسلام على الإعتناء بكل الكائنات الحيه، والحيوانات، ومثال ذلك إنشاء المحميات الطبيعية.
أهتم الإسلام بالمحافظة على الطرقات وجعلها ضرب من ضروب الصدقة، حيث كان الإهتمام بالطريق حيثتبرع الناس لكي يقدموا الخدمة العامة، للقضاء على مشكلة التلوث البيئي، حيث إعتبروا مشكلة التلوث هلى من أكبر المشكلات ضرراً وتأثيراً على البيئة، والكائنات الحية.
مؤشرات البيئة والتنمية المستدامة
هناك بعض المؤشرات والتقارير التي أصدرتها أجهزة الدولة للبيئة والتنمية المستدامة، وقد ساهمت بعض الوزارات لها علاقة ب (وزارة الزراعة، ووزارة البيئة، والموارد المائية) ومن أهم المواضيع التي وضحها التقريرما يلي:
الفقر ويشمل على :
– فقر الدخل.
– الفروقات الهائلة في الدخل.
– مشاكل الصرف.
– مياه الشرب.
– الطاقة المتوفرة.
– الأوضاع المعيشية.
مشكل الصحة :
– نسبة الفيات.
– الرعاية الصحية.
– الحالة الغذائية.
– مخاطر الصحة.
البيئة الساحلية والبحرية:
– التلوث البحري.
– تدهور السواحل.
المياه وتشمل على :
– توفر المياه .
– الإستخدام الأمثل للمياه.
– تلوث المياه.
– إدارة المياه والحصول عليها.
الشراكة مع دول العالم وتشمل على :
– التجارة ومشروعات التمويل الخارجي.
أشكال الإستهلاك والأنتاج وهي تشمل :
– إنتاج الطاقة وإستخدامها.
– معالجة النفايات.
– إستهلاك المواد.
– النقل .
ومما سبق يتضح أن المشاكل البيئية التي يتسبب بها الإنسان هي مشاكل جثيمة وعظيمة، وتحاول الدولة أن تتدخل لحل مثل هذه المشكلات البيئية، والتي تضر مباشرة بالإنسان والكائنات الحية، وأيضاً البيئة الخارجية المحيطة بلإنسان، وقد توصلت الدولة مؤخراً لربط مشاكل البيئة وحلها بطريقة التنمية المستدامة، وذلك للقضاء على مشاكل الأفراد من مشاكل دخل، وتفاوت في مستويات الدخول، وصولاً بحل مشكلات التلوث البيئي وتلوث المياه، وترشيد إستهلاك المياه للحد من مشاكل البيئة، وقد وجدت الدوله بعض أشكال الحد من إستهلاك المياة، عن طريق إستخدام النفايات في توليد الطاقة، وتجريم بعض الأفعال السلبية الضارة بمصلحة البيئة.
ونحن هنا في هذا البحث بصدد دراسة عن البيئة ومكوناتها، وأنواع البيئة، والعناصر التي تؤثر في البيئة، والدور الذي يقوم به الإنسان للحفاظ على البيئة.
مكونات البيئة
تتكون البيئة من بعض العناصر الطبيعية، وأخرى غير طبيعية وسوف نعرض لها فيما يلي:
1. العناصر الطبيعية :
وتتمثل العناصر الطبيعية للبيئة عدة أشياء مثل: الماء والهواء و النبات والإنسان والحيوان والنبات، وتعتبر كل هذه العناصر هامة وضرورية لإستمرار الكائن الحي في الحياة، وكذلك تعتبر هذه العناصر هامة لتطور الإنسان ونموه، وتقسم إلى :
كائنات حية : وهي عبارة عن مجموعة كائنات لديها القدرة على النمو والتنفس ولاخراج وتقسم إلى قسمين :
– كائنات حية ذاتية التغذية: وهي كائنات لديها القدرة على أن تتغذى بنفسه من خلال بعض العمليات مثل عملية البناء الضوئي التي يقوم بها النبات.
– كائنات حية غير ذاتية التغدية : وهي كائنات تعتمد على غيرها في الحصول عل الغذاء، وهي عبارة عن كائنات محلله ومستهلكة، وتأكل العشب، ومن أمثلتها : الحشرات، الفطريات والبيكريا، حيث تعتمد الفطريات على تحلل بعض العناصر الموجودة في الحيوانات والنبات وتحويلها إلى عناصر بسيطة.
كائنات غير حية : وهي عبارة عن مواد عضوية وغير عضوية توجد في البيئة.
2- عناصر غير طبيعية :
وهي جميع العناصر التي تكون من صنع الإنسان في البيئة، وهي مثل الأبنية والمنشأت التي يشيدها الإنسان، وهي مثل المنازل والمصانه والطرق والمدارس والجامعات والمستشفيات وغيرها .
اقرأ ايضاً : خطوات البحث العلمي بالترتيب
أنواع البيئة
يمكننا تقسيم البيئة إلى ثلاث أنواع وهي :
البيئة الطبيعية :
وهي تتمثل في المحيط الطبيعي للبيئة، مثل الهواء والماء والتربة، فإن وجدت هذه العناصر وجدت حياة ووجد الإنسان، كذلك تحتوي البيئة الطبيعية على الغلاف الجوي المحيط بالكرة الأرضية، وهناط أيضاً غلاف مائي يحيط الكرة الأرضية، وهوعبارة عن المسطحات المائية مثل المحيطات والانهار ، والبحار.
كذلك هناك غلاف صخري يحيط الكرة الأرضية، وتشمل الصخور والجبال والهضاب والتربة ، وكل هذه المساحات يشغلها الأنسان وباقي الكائنات الحية .
البيئة الصناعية :
وهي تضم المنشآت وكافة المدن التي قام الإنسان ببنائها، كذلك تشمل المزارع والمصانع، وتعتبر هذه البيئة تحمل مجموعة من السلبيات التي تؤثر في البيئة بشكل عام وعلى الكائنات الحية بشكل خاص.
البيئة الإجتماعية :
وهذه البيئة عبارة عن كل القوانين والأنظمة الوضعية، والتي تنظم كافة العلاقات الخارجية، بين الأفراد والمؤسسات الموجودة داخل البيئة، وتوجد بهذه البيئة مجموعة من الإيجابيات ومجموعة من السلبيات.
العناصر التي تؤثر على البيئة
هناك عدة عناصر تؤثر على البيئة، وقد حددها العلمات ورتبوها بحسب تدفق الطاقة، وعلى أثاث أهميتها في النظام البيئي وهي:
الشمس.
مواد أولية منتجة.
كائنات حية مستهلكة أولية.
كائنات حية مستهلكة ثانوية.
المفككات أو بمعنى أخر المحللات.
الدور الذي يقوم به الإنسان للحفاظ على البيئة
للحفاظ على الغابات يتطلب أن يقوم المسؤلين بسن مجموعة من التشريعات الصارمة، لكي تحد من التعدي على الغابات.
إدارة الأراضي الزراعية بطريقة سليمة، وذلك عن طريق تنفيذ بعض السياسات الحكيمة، في نظام الري والزراعة.
حل مشكلات التلوث البيئي، والعمل على إيجاد الطرق التي تعمل على حل مشكلات البيئة التي تهدد حياة الإنسان والكائنات الحية.
العمل على تنوع المحاصيل الزراعية، وذلك لزيادة الإنتاج الزراعي.
العمل على تخصيب الأراضي الزراعية.
العمل على إضافة المواد العضوية للتربة.
تقديم الدعم للمشروعات العلمية، التي تعمل على الحفاظ على النظام البيئي.
وضع قوانين لتجريم الإنجراف للتربية البيئية.
العمل على نشر الوعي البيئي، ونشر ثقافة الحفاظ على البيئة بين أفراد المجتمع، وعمل دورات توعية وورش عامل، وكذلك إستخدام الإعلام في حل هذه القضية البيئية.
شاهد أيضاً : بحث عن أهمية نهر النيل لمصر وكيفية المحافظة عليه
أسباب حدوث الكوارث البيئية
يتسبب التلوث البيئي الذي كان الإنسان سبب في حدوثه، للعديد من الكوارث ومن أسباب هذه الكوارث:
يعمل إهمال الأفراد للبيئة، والامبالاة التي يتعامل بها الإنسان في الحفاظ على البيئة .
عدم تحديد طرق متخصصة في التخلص للآفات والنفايات.
إستخدام المواد الكيماوية بكثرة، دون مراعاة الأخطار والكوارث التي تسببها المواد الكيماوية.
المحافظة على النظام البيئي في الإسلام
الدين الإسلامي دعا للإعتناء بنظافة الإنسان الشخصية، وكذلك الإعتناء بالبيئة المحيطة، فلإنسان الذي لديه القدرة على الحفاظ على نظافته ونظافة مكانه، يستطيع أن أن يحافظ على نظافة البيئة .
وصى الإسلام بلإعتناء بمصادر المياه، وكذلك حث على ضرورة الحفاظ على مصادر المياة والأنهار، كذلك العمل على توفير المياه النظيفة الصالحة للشرب، ويعتبر الإسلام المياة والأنهار ثروة يجب الحفاظ عليها، ويتصرف فيها بحرص.
يحث الإسلام على زراعة الأراضي الزراعية وإستصلاحها، حيث تعمل الزراعة على توفير المآكل للإنسان، بإعتبار النباتات من أهم عناصر البيئة.
أمرنا الإسلام بأن نحافظ على كل أنواع الكائنات الحية، وكذلك الإستفادة من هذه الكائنات ، وجلب كل المنفعة ، وقد حثنا الإسلام على الإعتناء بكل الكائنات الحيه، والحيوانات، ومثال ذلك إنشاء المحميات الطبيعية.
أهتم الإسلام بالمحافظة على الطرقات وجعلها ضرب من ضروب الصدقة، حيث كان الإهتمام بالطريق حيثتبرع الناس لكي يقدموا الخدمة العامة، للقضاء على مشكلة التلوث البيئي، حيث إعتبروا مشكلة التلوث هلى من أكبر المشكلات ضرراً وتأثيراً على البيئة، والكائنات الحية.
مؤشرات البيئة والتنمية المستدامة
هناك بعض المؤشرات والتقارير التي أصدرتها أجهزة الدولة للبيئة والتنمية المستدامة، وقد ساهمت بعض الوزارات لها علاقة ب (وزارة الزراعة، ووزارة البيئة، والموارد المائية) ومن أهم المواضيع التي وضحها التقريرما يلي:
الفقر ويشمل على :
– فقر الدخل.
– الفروقات الهائلة في الدخل.
– مشاكل الصرف.
– مياه الشرب.
– الطاقة المتوفرة.
– الأوضاع المعيشية.
مشكل الصحة :
– نسبة الفيات.
– الرعاية الصحية.
– الحالة الغذائية.
– مخاطر الصحة.
البيئة الساحلية والبحرية:
– التلوث البحري.
– تدهور السواحل.
المياه وتشمل على :
– توفر المياه .
– الإستخدام الأمثل للمياه.
– تلوث المياه.
– إدارة المياه والحصول عليها.
الشراكة مع دول العالم وتشمل على :
– التجارة ومشروعات التمويل الخارجي.
أشكال الإستهلاك والأنتاج وهي تشمل :
– إنتاج الطاقة وإستخدامها.
– معالجة النفايات.
– إستهلاك المواد.
– النقل .
ومما سبق يتضح أن المشاكل البيئية التي يتسبب بها الإنسان هي مشاكل جثيمة وعظيمة، وتحاول الدولة أن تتدخل لحل مثل هذه المشكلات البيئية، والتي تضر مباشرة بالإنسان والكائنات الحية، وأيضاً البيئة الخارجية المحيطة بلإنسان، وقد توصلت الدولة مؤخراً لربط مشاكل البيئة وحلها بطريقة التنمية المستدامة، وذلك للقضاء على مشاكل الأفراد من مشاكل دخل، وتفاوت في مستويات الدخول، وصولاً بحل مشكلات التلوث البيئي وتلوث المياه، وترشيد إستهلاك المياه للحد من مشاكل البيئة، وقد وجدت الدوله بعض أشكال الحد من إستهلاك المياة، عن طريق إستخدام النفايات في توليد الطاقة، وتجريم بعض الأفعال السلبية الضارة بمصلحة البيئة.