بحيــرة بجــع..

[تِيـْه!]

أنا البدويُّ، إبن هذه الأرض، لطالما حلمتُ ببيت لي في يافا، أسواره تمتد إلى صنعاء، وحديقته الخلفية في بغداد.
أنا البدويُّ أُسافر من جنوبك يا لبنان، أحبو تعباً فتعانقني دمشق بيد، وبيد أخرى تُضَمَّد جراحي في عمّان.

بقلم: حنظلة!

 

[تِيـْه!]

لا تتجاهليني حبيبتي..
بل دعيني أتجاهلك..
فكل ما كان فينا
قد أثكلني وأثكلك..
هذا الغرام قاتلي
وغداً سيكون قاتلك.

بقلم: حنظلة

 

[فيوليت]

أنا البدويُّ، إبن هذه الأرض، لطالما حلمتُ ببيت لي في يافا، أسواره تمتد إلى صنعاء، وحديقته الخلفية في بغداد.
أنا البدويُّ أُسافر من جنوبك يا لبنان، أحبو تعباً فتعانقني دمشق بيد، وبيد أخرى تُضَمَّد جراحي في عمّان.

بقلم: حنظلة!

قلمٌ ذي شأن ..
أظهر رفعته من أول حرف ..
تحيآتي وكل التقدير ..
​

فيوليت ​

 

[تِيـْه!]

كثيراً ما ظننتُ أن حبيبتي الراحلة هي مرضي، وهي شقائي وتعاستي، وهي حلمي الأوحد والممتع الذي أكرهه، وهي سبب فوضاي ومزاجيتي، كثيراً ما اعتقدُ أنها من أنهت الحياة في الحياة فانكببتُ في فلسفة الموت.
وحبيبتي تلك كانت أمل، بخيبته وسعادته التي أشعر بها كلما أغمضت عيني وفكرت بها، قلبي متصدّع وروحي منكسرة.. لكني أحبها، أحبها جداً..
امرأة تسببت بكل هذا وما زلتُ أحبُها، ألا يكفي هذا أن يعني بأنها كانت عظيمة جداً؟

بقلم: حنظلة!

 

[تِيـْه!]

أن تُحِبُكَ امرأة إلى درجة الدموع لا يعني بأنك تَمَلَكتَها، فهي ليست عبدة عندك، كلُّ ما في الأمر أنها أحبتكَ أكثَرَ من نفسها، وتُريدُك أن تُحبُها بقدر ما أحبَبَتَ نَفسَكَ.. فقط!

بقلم: حنظلة!

 

[تِيـْه!]

ماذا لو تعانقنا الآن؟
ستتسربل ذراعيكِ إليّ
وينحني رأسك عليّ
أما أنا سأقفُ بوَجَل
وستهربين من عينيّ
كأي إمرأة يبللها الخجل!

بقلمي: حنظلة!

 

[الحالمة]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن 8 ( الاعضاء: 1, الزوار: 7 )​

مبروك الافتتاح

 

[تِيـْه!]

البريد يا سيدتي لم يتعطل، كلّ ما في الأمر أن الرسائل لم تعد لنا..
أيقنتُ أخيراً أن العناوين لا تتغير مهما رحلنا، هي تتغير فقط حينما نختلف!!

بقلمي: حنظلة!

 

[تِيـْه!]

أي إمرأة لا تأخذ نفسها بجدية، من السهل امتلاك أمرها..
وكل إمرأة يسهل امتلاك أمرها، ستعيش كل عمرها بين الخيبات.

بقلمي: حنظلة!

 

[تِيـْه!]

وأحبك، أحبك بعمق..
أحبك جداً
بقدر ما سقطتي عليّ
رطباً شهيّة..
أحبك بقدر وحدتي
بقدر مساحات حزني
أحزاني السخيةّ!
أنا الغني بك
أعيدي فقري إليّ!

بقلم: حنظلة!