ابو مناف البصري
المالكي
مع عودة المدارس دائمًا أتذكر هذه القصيدة
قصتها: كان للشاعر كاظم إسماعيل الكاطع ولد توفاه الله وهو بمقتبل العمر، لكن لم يستطع الكاطع تحمل فراقه بسبب حبه الشديد له خصوصًا أن بيته كان أمام مدرسة
فعندما عاد الموسم الدراسي ولم يجد ابنه ضمن الطلاب كتب هذه القصيدة رثاءً له:
بده العام الدراسي وبدت الهموم
وبيتي عالمدارس بابه صاير
نسيت وداعتك جيت اشتري هدوم
الك ومحضر اقلام ودفاتر
مو تسمع قيام وليش ماتكوم
ومر اسمك ولا من كال حاضر
الشمس طلعت علينا ومو وكت نوم
وهم عدكم صبح يا اهل المكابر
قصتها: كان للشاعر كاظم إسماعيل الكاطع ولد توفاه الله وهو بمقتبل العمر، لكن لم يستطع الكاطع تحمل فراقه بسبب حبه الشديد له خصوصًا أن بيته كان أمام مدرسة
فعندما عاد الموسم الدراسي ولم يجد ابنه ضمن الطلاب كتب هذه القصيدة رثاءً له:
بده العام الدراسي وبدت الهموم
وبيتي عالمدارس بابه صاير
نسيت وداعتك جيت اشتري هدوم
الك ومحضر اقلام ودفاتر
مو تسمع قيام وليش ماتكوم
ومر اسمك ولا من كال حاضر
الشمس طلعت علينا ومو وكت نوم
وهم عدكم صبح يا اهل المكابر