من المحتمل أن تُستخدم نظارة Apple Glass المرتقبة من قبل الأشخاص الذين يحتاجون إلى تصحيح نظرهم، مع عدسات تتكيف لتصحيح رؤية من يرتديها. فوفقًا لبراءة اختراع جديدة مُنحت لشركة أبل يوم الخميس، قد تحتوي نظارات Apple الجديدة على نظام عدسات يتم ضبطها لتلائم نظر المستخدم.
تحمل براءة الاختراع المعنية عنوان “أنظمة العدسات القابلة للضبط والمثابرة”، وتصف نظامًا ذكيًا للعدسات يمكن التلاعب بها لتعمل كنظارة طبية.
والفرق هو أن النظام يضبط موضع العدسات تلقائيًا، ويمكن لأي شخص (سواء كان يرتدي نظارات طبية أو بدونها) استخدامها دون أي مشاكل.
يمكن تحقيق ذلك باستخدام حزمة من العدسات الكريستالية السائلة، إذ يمكن للمادة السائلة بالداخل تغيير خصائصها الضوئية عندما يمر تيار من خلالها.
وتقول أبل في وثائق براءات الاختراع إن مثل هذا النظام يمكن أن يساعد أيضًا الأشخاص الذين يعانون من مشاكل بصرية مختلفة، مثل قصر النظر الشيخوخي.
وسيتمكن النظام الذكي من تجاوز عقبة كبيرة تكمن أمام تقنية النظارات الذكية؛ وهي المستخدمون الذين يرتدون نظارات طبية عادية. إذ إن استخدام النظارات الذكية فوق النظارات الطبية يعتبر أمراً غير مريح الإطلاق، وسيتعين على الشركات المصنعة عادةً تقديم نماذج مختلفة بمعايير مختلفة لتناسب كل مستخدم.
ومع ذلك، ضع في اعتبارك أن أبل (وجميع الشركات الكبيرة الأخرى) تقدم مئات براءات الاختراع كل عام، ولا تعني رؤية هذه الميزة الرائعة على الورق أن المنتج الفعلي سيكون متوفرًا بالفعل.
تحمل براءة الاختراع المعنية عنوان “أنظمة العدسات القابلة للضبط والمثابرة”، وتصف نظامًا ذكيًا للعدسات يمكن التلاعب بها لتعمل كنظارة طبية.
والفرق هو أن النظام يضبط موضع العدسات تلقائيًا، ويمكن لأي شخص (سواء كان يرتدي نظارات طبية أو بدونها) استخدامها دون أي مشاكل.
يمكن تحقيق ذلك باستخدام حزمة من العدسات الكريستالية السائلة، إذ يمكن للمادة السائلة بالداخل تغيير خصائصها الضوئية عندما يمر تيار من خلالها.
وتقول أبل في وثائق براءات الاختراع إن مثل هذا النظام يمكن أن يساعد أيضًا الأشخاص الذين يعانون من مشاكل بصرية مختلفة، مثل قصر النظر الشيخوخي.
وسيتمكن النظام الذكي من تجاوز عقبة كبيرة تكمن أمام تقنية النظارات الذكية؛ وهي المستخدمون الذين يرتدون نظارات طبية عادية. إذ إن استخدام النظارات الذكية فوق النظارات الطبية يعتبر أمراً غير مريح الإطلاق، وسيتعين على الشركات المصنعة عادةً تقديم نماذج مختلفة بمعايير مختلفة لتناسب كل مستخدم.
ومع ذلك، ضع في اعتبارك أن أبل (وجميع الشركات الكبيرة الأخرى) تقدم مئات براءات الاختراع كل عام، ولا تعني رؤية هذه الميزة الرائعة على الورق أن المنتج الفعلي سيكون متوفرًا بالفعل.
