حصل فريق بحثي مشترك في كليتي العلوم وطب الأسنان بالجامعة المستنصرية، على براءة إختراع لتمكنهم من تحضير غسول معقم لحماية أطقم الأسنان من التلوث بخميرة المبيضات (Candida albicans) عبر استعمال مادة الليفان المنتجة محلياً.
وتهدف البراءة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في كلية العلوم الدكتور محمد فرج والدكتورة جيهان عبد الستار والدكتورة حمزية علي والتدريسية في كلية طب الأسنان الدكتورة إيناس عبد الستار والباحث عدنان ياس خضر، إلى إيجاد حل لمشكلة التغيرات التي تصيب الأغشية المبطنة للفم، والناتجة عن تجمع الصفيحات الجرثومية وأهمها خمائر المبيضات Candida albicans على سطح أطقم الأسنان المركبة للإنسان.
وتضمنت البراءة الممنوحة من الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، تحضير غسول فموي معقم لأطقم الأسنان، عن طريق إنتاج مادة الليفان المحلية بالإعتماد على إستخدام بكتريا المعززات الحيوية التي تمتاز بكونها آمنة صحياً ولاتسبب أي تأثيرات جانبية على الفم وأغشيته.
وأوضحت البراءة أن مادة الأكرليك الراتنجي تعَد من المواد الواسعة الإستخدام في مجال طب الاسنان وصناعة الاطقم الجزئية والكاملة، وأن إستخدام الشخص لأطقم الاسنان يؤدي الى حدوث عدد من التغيرات في البيئة الفموية، وأهمها تلك التي تصيب الأغشية المبطنة للفم عن طريق خمائر المبيضات المتجمعة على سطح الطقم.
وبينت نتائج البراءة أن الغسول الفموي الجديد يمتاز بفعالية العالية وقدرته على حماية أطقم الأسنان المركبة من التلوث بخميرة المبيضات، وذلك بالمقارنة مع المنظفات والغسولات التجارية المتوفرة في الأسواق والتي لا تمتلك القدرة على إزالة هذه الخميرة وآثارها السلبية من سطح الطقم.
وتهدف البراءة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في كلية العلوم الدكتور محمد فرج والدكتورة جيهان عبد الستار والدكتورة حمزية علي والتدريسية في كلية طب الأسنان الدكتورة إيناس عبد الستار والباحث عدنان ياس خضر، إلى إيجاد حل لمشكلة التغيرات التي تصيب الأغشية المبطنة للفم، والناتجة عن تجمع الصفيحات الجرثومية وأهمها خمائر المبيضات Candida albicans على سطح أطقم الأسنان المركبة للإنسان.
وتضمنت البراءة الممنوحة من الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، تحضير غسول فموي معقم لأطقم الأسنان، عن طريق إنتاج مادة الليفان المحلية بالإعتماد على إستخدام بكتريا المعززات الحيوية التي تمتاز بكونها آمنة صحياً ولاتسبب أي تأثيرات جانبية على الفم وأغشيته.
وأوضحت البراءة أن مادة الأكرليك الراتنجي تعَد من المواد الواسعة الإستخدام في مجال طب الاسنان وصناعة الاطقم الجزئية والكاملة، وأن إستخدام الشخص لأطقم الاسنان يؤدي الى حدوث عدد من التغيرات في البيئة الفموية، وأهمها تلك التي تصيب الأغشية المبطنة للفم عن طريق خمائر المبيضات المتجمعة على سطح الطقم.
وبينت نتائج البراءة أن الغسول الفموي الجديد يمتاز بفعالية العالية وقدرته على حماية أطقم الأسنان المركبة من التلوث بخميرة المبيضات، وذلك بالمقارنة مع المنظفات والغسولات التجارية المتوفرة في الأسواق والتي لا تمتلك القدرة على إزالة هذه الخميرة وآثارها السلبية من سطح الطقم.