ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
الكثير من التكنولوجيا التي نستخدمها هي عبارة عن أجهزة خارجية، مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، ولكن مع الساعات الذكية، بدأنا نرى تحولا نحو إنشاء منتجات أكثر ذكاء والتي يقوم العديد منا بإرتدائها على أساس يومي، مثل الساعات الذكية على سبيل المثال. وعلاوة على ذلك، فنحن نشاهد أيضا كيف تحاول الشركات مثل جوجل نقل التكنولوجيا القابلة للإرتداء إلى المستوى التالي من خلال إنشاء الملابس الذكية.
ومع ذلك، يبدو أن شركة جوجل ليست هي الوحيدة التي تخطط للقيام بذلك. ووفقا لبراءة إختراع تم إكتشافها مؤخرًا، فيبدو أن شركة آبل مهتمة أيضا على ما يبدو بإستكشاف قطاع الملابس الذكية. ووفقا للمعلومات المدرجة في براءة الإختراع، فهي تصف النسيج الذكي الذي يمكن دمجه في غطاء خارجي للمعدات الإلكترونية.
هذا يشمل غطاء قابل للإزالة لجهاز، غطاء واقي، حقيبة، أحزمة، وما إلى ذلك من الملحقات الأخرى. كما أنها تصف كيف يمكن دمجها في محفظة، الجيب، قبعة، حزام، أو حتى الأثاث مثل أغطية الوسائد على الأرائك. وهذا يعني أنه من الناحية النظرية، يمكن تطبيق هذه التكنولوجيا على جميع أنواع النسيج إلى حد كبير، لذا تخيل أن تكون قادرًا على الجلوس على أريكتك وسرد المقاييس الخاصة لك، مثل الوزن، ودرجة حرارة الجسم، والمدة التي كنت جالسا فيها، وما إلى ذلك من المقاييس الأخرى.
بغنى عن القول، هذه مجرد براءة إختراع مما يعني بأنه ليس هناك ما يضمن أن تقوم شركة آبل بتحويل هذه الفكرة إلى حقيقة واقعة، ولكن من دون أدنى شك التكنولوجيا القابلة للإرتداء هو الشيء الذي تتطلع إليه الآن العديد من الشركات المصنعة في الوقت الراهن. والآن، يبقى أن نرى ما إذا كانت شركة آبل تخطط لتوسيع التكنولوجيا القابلة للإرتداء الخاصة بها لتشمل ما وراء الساعات الذكية.
ومع ذلك، يبدو أن شركة جوجل ليست هي الوحيدة التي تخطط للقيام بذلك. ووفقا لبراءة إختراع تم إكتشافها مؤخرًا، فيبدو أن شركة آبل مهتمة أيضا على ما يبدو بإستكشاف قطاع الملابس الذكية. ووفقا للمعلومات المدرجة في براءة الإختراع، فهي تصف النسيج الذكي الذي يمكن دمجه في غطاء خارجي للمعدات الإلكترونية.
هذا يشمل غطاء قابل للإزالة لجهاز، غطاء واقي، حقيبة، أحزمة، وما إلى ذلك من الملحقات الأخرى. كما أنها تصف كيف يمكن دمجها في محفظة، الجيب، قبعة، حزام، أو حتى الأثاث مثل أغطية الوسائد على الأرائك. وهذا يعني أنه من الناحية النظرية، يمكن تطبيق هذه التكنولوجيا على جميع أنواع النسيج إلى حد كبير، لذا تخيل أن تكون قادرًا على الجلوس على أريكتك وسرد المقاييس الخاصة لك، مثل الوزن، ودرجة حرارة الجسم، والمدة التي كنت جالسا فيها، وما إلى ذلك من المقاييس الأخرى.
بغنى عن القول، هذه مجرد براءة إختراع مما يعني بأنه ليس هناك ما يضمن أن تقوم شركة آبل بتحويل هذه الفكرة إلى حقيقة واقعة، ولكن من دون أدنى شك التكنولوجيا القابلة للإرتداء هو الشيء الذي تتطلع إليه الآن العديد من الشركات المصنعة في الوقت الراهن. والآن، يبقى أن نرى ما إذا كانت شركة آبل تخطط لتوسيع التكنولوجيا القابلة للإرتداء الخاصة بها لتشمل ما وراء الساعات الذكية.