حصل فريق بحثي مشترك في كلية الهندسة بالجامعة المستنصرية، على براءة اختراع لتمكنه من إنتاج سماد عضوي نتروجيني فوسفاتي من مزيج المخلفات الصلبة وعشبة زهرة النيل.
وتهدف البراءة المكون فريقها من الدكتور أحمد حسون علي والتدريسيين زينب عبد الرزاق ويونس سوادي، إلى إنتاج سماد عضوي بالاعتماد على المخلفات المنزلية الصلبة وعشبة زهرة النيل، من أجل استعماله كبديل عن الأسمدة الصناعية ذات التأثيرات السلبية الكبيرة في البيئة، والمساهمة في حل مشكلة انتشار النبات زهرة النيل التي تعد آفة خطيرة تسبب العديد من المشكلات للمسطحات المائية.
وتضمنت البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، جمع المخلفات العضوية الصلبة من الصرف الصحي وفرزها، والحصول على نبات عشبة زهرة النيل من نهر المشخاب، والاعتماد على منظومة مختبرية لإيجاد أفضل الظروف لعملية التحلل البايولوجي.
وبينت نتائج البراءة تفوق السماد العضوي الجديد على السماد الكيمياوي التجاري، من حيث القابلية الكبيرة في عملية إنبات البذور التي بلغت نسبتها 87.59% مقارنة بـ %79.64 للسماد التجاري، فضلاً عن حفاضه على البيئة من التلوث.
وتهدف البراءة المكون فريقها من الدكتور أحمد حسون علي والتدريسيين زينب عبد الرزاق ويونس سوادي، إلى إنتاج سماد عضوي بالاعتماد على المخلفات المنزلية الصلبة وعشبة زهرة النيل، من أجل استعماله كبديل عن الأسمدة الصناعية ذات التأثيرات السلبية الكبيرة في البيئة، والمساهمة في حل مشكلة انتشار النبات زهرة النيل التي تعد آفة خطيرة تسبب العديد من المشكلات للمسطحات المائية.
وتضمنت البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، جمع المخلفات العضوية الصلبة من الصرف الصحي وفرزها، والحصول على نبات عشبة زهرة النيل من نهر المشخاب، والاعتماد على منظومة مختبرية لإيجاد أفضل الظروف لعملية التحلل البايولوجي.
وبينت نتائج البراءة تفوق السماد العضوي الجديد على السماد الكيمياوي التجاري، من حيث القابلية الكبيرة في عملية إنبات البذور التي بلغت نسبتها 87.59% مقارنة بـ %79.64 للسماد التجاري، فضلاً عن حفاضه على البيئة من التلوث.