حصل فريق بحثي في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، على براءة اختراع لتمكنه من تحضير دلائل كيميائية جديدة لمشتقات الامينو ثايوزول.
وتهدف البراءة التي ضم فريقها كل من الدكتور محمد جاسم محمد حسن والدكتور محمد زبون والباحثة أسماء محمد عبد الله، إلى تحضير دلائل كيميائية جديدة مشتقة من مركب الامينو ثايوزول واستعمالها في عمليات التسحيح أو المعايرة لتقدير تراكيز المواد غير معروفة التركيز.
وتضمنت البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، تحضير مركبات ازو جديدة تعمل كدلائل كيميائية في عمليات التسحيح (حامض–قاعدة) عبر مفاعله المركب الدوائي السيفتراكسون بتحويله إلى ملح الدايزونيوم ومفاعلته مع المركبات الفينولية.
وعملت البراءة على تنقية النواتج بإعادة البلورة واستعمال الإيثانول – الماء كمذيب وتشخيص المركبات الناتجة بالطرائق الفيزيائية والطيفية والكروموتوكرافية، فضلاً عن تحليل وتقدير المركبات بتقنيةCHNوالأشعة فوق البنفسجيةUV-Visوالأشعة تحت الحمراءIRوالرنين النووي المغناطيسيH-NMR.
وتوصلت البراءة ان الدلائل المحضرة بكونها على الأغلب غير سامة ويكون التعامل معها آمنا وغير محفوف بمخاطر التسمم، وأن المواد الأولية المستعملة في تحضيرها رخيصة الثمن، فضلاً عن سهولة تحضير المركبات بشروط مختبرية متوفرة وكفاءتها العالية في تفاعل التسحيح.
وتستعمل الدلائل الجديدة في تعيين ومعرفة تراكيز المواد الكيميائية، والتطبيقات العملية المهمة في المجالات الصناعية والعلمية، وكدلائل في تفاعلات التسحيح الحامض – قاعدة.
وتهدف البراءة التي ضم فريقها كل من الدكتور محمد جاسم محمد حسن والدكتور محمد زبون والباحثة أسماء محمد عبد الله، إلى تحضير دلائل كيميائية جديدة مشتقة من مركب الامينو ثايوزول واستعمالها في عمليات التسحيح أو المعايرة لتقدير تراكيز المواد غير معروفة التركيز.
وتضمنت البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، تحضير مركبات ازو جديدة تعمل كدلائل كيميائية في عمليات التسحيح (حامض–قاعدة) عبر مفاعله المركب الدوائي السيفتراكسون بتحويله إلى ملح الدايزونيوم ومفاعلته مع المركبات الفينولية.
وعملت البراءة على تنقية النواتج بإعادة البلورة واستعمال الإيثانول – الماء كمذيب وتشخيص المركبات الناتجة بالطرائق الفيزيائية والطيفية والكروموتوكرافية، فضلاً عن تحليل وتقدير المركبات بتقنيةCHNوالأشعة فوق البنفسجيةUV-Visوالأشعة تحت الحمراءIRوالرنين النووي المغناطيسيH-NMR.
وتوصلت البراءة ان الدلائل المحضرة بكونها على الأغلب غير سامة ويكون التعامل معها آمنا وغير محفوف بمخاطر التسمم، وأن المواد الأولية المستعملة في تحضيرها رخيصة الثمن، فضلاً عن سهولة تحضير المركبات بشروط مختبرية متوفرة وكفاءتها العالية في تفاعل التسحيح.
وتستعمل الدلائل الجديدة في تعيين ومعرفة تراكيز المواد الكيميائية، والتطبيقات العملية المهمة في المجالات الصناعية والعلمية، وكدلائل في تفاعلات التسحيح الحامض – قاعدة.