حصل فريق بحثي مشترك في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، على براءة إختراع لتمكنه من تحضير مرهم دوائي جديد لعلاج الإلتهابات الجلدية، بإستخدام مُشتق الايميدازول المشتقة من بنزويل كلورايد.
وتهدف البراءة المكون فريقها البحثي من الدكتورة سحر عبدالله والدكتور سيف محسن والدكتور عبد الجبار خلف والدكتور رضا إبراهيم والدكتور فلاح سموم والدكتورة رغد عبد اللطيف والدكتورة رجاء هندي، إلى تحضير مرهم دوائي جديد مُشتق من الايميدازول الذي لم يَسبق تحضيره من قبل، والإفادة منه لعلاج الإلتهابات الجلدية، فضلاً عن قياس فعاليته كمضاد للبكتريا خارج وداخل.
وتضمنت البراءة الممنوحة من الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، تحضير المرهم الجديد المُشتق من الإيميدازول بإستخدام طريقة منهجية بسيطة، وتشخيصه بواسطة أجهزة الأشعة تحت الحمراء والرنين النووي المغناطيسي وطيف الكتلة،ودراسة فعاليته كمضاد لأنواع عدة من البكتريا الموجبة والسالبة لصبغة كرام،وحساب الجرعة القاتلة النصفية ld50 لهذا المرهم على عينة من الفئران المختبرية.
وبينت نتائج البراءة سهولة تحضير المرهم الجديد في أشكال متنوعة، وإستخدامه لعلاج أنواع مختلفة من البكتريا والفطريات خارج وداخل الجسم الحي، وفعاليته الكبيرة بالمقارنةً مع المضادات المعروفة وعدم تأثيره على خلايا الكبد، وإمكانية الإفادة منه في مجالات طبية ترتبط بتثبيط نمو الأحياء المجهرية، التي تعد من أهم المشكلات التي يعاني منها المرضى المصابين بالسرطانات.
وتهدف البراءة المكون فريقها البحثي من الدكتورة سحر عبدالله والدكتور سيف محسن والدكتور عبد الجبار خلف والدكتور رضا إبراهيم والدكتور فلاح سموم والدكتورة رغد عبد اللطيف والدكتورة رجاء هندي، إلى تحضير مرهم دوائي جديد مُشتق من الايميدازول الذي لم يَسبق تحضيره من قبل، والإفادة منه لعلاج الإلتهابات الجلدية، فضلاً عن قياس فعاليته كمضاد للبكتريا خارج وداخل.
وتضمنت البراءة الممنوحة من الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، تحضير المرهم الجديد المُشتق من الإيميدازول بإستخدام طريقة منهجية بسيطة، وتشخيصه بواسطة أجهزة الأشعة تحت الحمراء والرنين النووي المغناطيسي وطيف الكتلة،ودراسة فعاليته كمضاد لأنواع عدة من البكتريا الموجبة والسالبة لصبغة كرام،وحساب الجرعة القاتلة النصفية ld50 لهذا المرهم على عينة من الفئران المختبرية.
وبينت نتائج البراءة سهولة تحضير المرهم الجديد في أشكال متنوعة، وإستخدامه لعلاج أنواع مختلفة من البكتريا والفطريات خارج وداخل الجسم الحي، وفعاليته الكبيرة بالمقارنةً مع المضادات المعروفة وعدم تأثيره على خلايا الكبد، وإمكانية الإفادة منه في مجالات طبية ترتبط بتثبيط نمو الأحياء المجهرية، التي تعد من أهم المشكلات التي يعاني منها المرضى المصابين بالسرطانات.