حصل كل من التدريسي في الجامعة المستنصرية الدكتور ضياء هادي حسين والتدريسي بجامعة واسط الدكتور أحمد مهدي رحيمة، على براءة إختراع مشتركة لتمكنها من تخليق متراكب نانوي رباعي جديد بطريقة جديدة وتطبيقه كقطب أنود في توليف خلايا شمسية صبغة جديدة.
وتهدف البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، إلى زيادة كفاءة الخلايا الشمسية الصبغية، لكونها تعد إحدى مصادر الطاقة البديلة عن المصادر التقليدية، وذلك عن طريق تخليق متراكب نانوي رباعي جديد يتكون من (Fe3O4 \ NiO SrO \ CoO)، فضلاً عن تطبيقه كقطب أنود في توليف هذه الخلايا.
وتضمنت البراءة تخليق المتراكب النانوي الجديد، بالاعتماد على طريقة التشعيع الضوئي لملح الفلزات البسيطة المكونة للمادة النانوية، عبر استخدام خلية تشعيع بسيطة تتكون من مصباح الزئبق ذات الضغط المتوسط بطاقة 125 واط، وتشخيص الجسيمات النانوية بتقنيات حيود الأشعة السينية والمجهر الإلكتروني الماسح والمجهر الإلكتروني النافذ.
وبينت نتائج البراءة أن كفاءة الخلية الشمسية الصبغية للمتراكب النانوي الجديد، تزداد بمقدار 18.7% وذلك بالمقارنة مع الخلايا التقليدية المستخدمة في هذا المجال من حيث الفولتية والتيار، فضلاً عن تميز هذا المتراكب بالتوصيلية العالية.
وتهدف البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، إلى زيادة كفاءة الخلايا الشمسية الصبغية، لكونها تعد إحدى مصادر الطاقة البديلة عن المصادر التقليدية، وذلك عن طريق تخليق متراكب نانوي رباعي جديد يتكون من (Fe3O4 \ NiO SrO \ CoO)، فضلاً عن تطبيقه كقطب أنود في توليف هذه الخلايا.
وتضمنت البراءة تخليق المتراكب النانوي الجديد، بالاعتماد على طريقة التشعيع الضوئي لملح الفلزات البسيطة المكونة للمادة النانوية، عبر استخدام خلية تشعيع بسيطة تتكون من مصباح الزئبق ذات الضغط المتوسط بطاقة 125 واط، وتشخيص الجسيمات النانوية بتقنيات حيود الأشعة السينية والمجهر الإلكتروني الماسح والمجهر الإلكتروني النافذ.
وبينت نتائج البراءة أن كفاءة الخلية الشمسية الصبغية للمتراكب النانوي الجديد، تزداد بمقدار 18.7% وذلك بالمقارنة مع الخلايا التقليدية المستخدمة في هذا المجال من حيث الفولتية والتيار، فضلاً عن تميز هذا المتراكب بالتوصيلية العالية.