وفقا لما نشرته صحيفة “اكسبريس” الإنجليزية، نقلا عن الصحفي الإسباني ومدير وسائل الإعلام في “أوك دياريو “، إدواردو إندا ، نادي برشلونة يخطط إلى هجوم جديد على “آنفيلد” والهدف هذه المرة المهاجم البرازيلي روبرتو فيرمينو.
العملاق الإسباني يراقب عن كثب المهاجم البرازيلي صاحب (27 عاما)، حيث يعتبرونه البديل المثالي للويس سواريز (31 عاما).
وحسب نفس المصدر من المقرر أن يقوم برشلونة بجس نبض النادي الإنجليزي في يناير القادم، تمهيدا لإمكانية التوصل إلى اتفاق في الصيف القادم. واستطاع برشلونة في السنوات الأخيرة تجريد ليفربول من بعض نجومه، آخرهم فيليب كوتينيو، وقبله لويس سواريز، وخافيير ماسكيرانو في عام 2010.
من غير المعروف كيف ستكون ردت فعل فرمينو بشأن العرض ، لكنه أعرب عن التزامه مع ليفربول في الماضي القريب. كما وقع عقدًا طويل الأجل في أبريل من هذا العام.
ويدرك ليفربول تماماً أن برشلونة لطالما كان وجهة مغرية للاعبيه، وواجهته صعوبات كبيرة جدا في الحفاظ على نجومه حين يصلهم عرض من النادي الكتالوني.
في عصر يتمتع فيه لاعبو كرة القدم بالقوة أكثر من أي وقت مضى ، يبدو أن احتمال تحرك مثل هذا سيعتمد إلى حد كبير على رغبة اللاعب نفسه.
يأمل يورجن كلوب أن يظل فيرمينو ملتزمًا بالرؤية التي يمتلكها ليفربول ، وسيظل الاحتفاظ بخدماته أمرًا أساسيًا في سعي النادي إلى إعادة فرض نفسه بين النخبة الأوروبية.
العملاق الإسباني يراقب عن كثب المهاجم البرازيلي صاحب (27 عاما)، حيث يعتبرونه البديل المثالي للويس سواريز (31 عاما).
وحسب نفس المصدر من المقرر أن يقوم برشلونة بجس نبض النادي الإنجليزي في يناير القادم، تمهيدا لإمكانية التوصل إلى اتفاق في الصيف القادم. واستطاع برشلونة في السنوات الأخيرة تجريد ليفربول من بعض نجومه، آخرهم فيليب كوتينيو، وقبله لويس سواريز، وخافيير ماسكيرانو في عام 2010.
من غير المعروف كيف ستكون ردت فعل فرمينو بشأن العرض ، لكنه أعرب عن التزامه مع ليفربول في الماضي القريب. كما وقع عقدًا طويل الأجل في أبريل من هذا العام.
ويدرك ليفربول تماماً أن برشلونة لطالما كان وجهة مغرية للاعبيه، وواجهته صعوبات كبيرة جدا في الحفاظ على نجومه حين يصلهم عرض من النادي الكتالوني.
في عصر يتمتع فيه لاعبو كرة القدم بالقوة أكثر من أي وقت مضى ، يبدو أن احتمال تحرك مثل هذا سيعتمد إلى حد كبير على رغبة اللاعب نفسه.
يأمل يورجن كلوب أن يظل فيرمينو ملتزمًا بالرؤية التي يمتلكها ليفربول ، وسيظل الاحتفاظ بخدماته أمرًا أساسيًا في سعي النادي إلى إعادة فرض نفسه بين النخبة الأوروبية.