بروس لي هو مدرب ولاعب محترف في الفنون القتالية ، ولد في ٢٧ نوفمبر عام ١٩٤٠، في مدينة سان فرانسيسكو كاليفورنيا، وتوفي في ٢٧ يوليو عام ١٩٧٣ عن عمر ٣٢ عاما .
اسمه الحقيقي لي جان فان وهو صيني الأصل، ولقب بالتنين الصغير نظرا لمهارته في الفنون القتالية، اسم زوجته ليندا لي كالدويل وأنجب ولدين هما براندون لي و شانون لي . درس في جامعة واشنطن عام ١٩٦١ حتى عام ١٩٦٤،أتقن اللغة الانجليزية واللغة الصينية .
بروس لي وأهم انجازاته :
قام بروس لي بالعديد من الأدوار في أفلام مختلفة، أول أفلامه كان في الخمسينات عندما كان طفلا كان له دور في فيلم الولد شولنغ، وبعدها اشترك في العديد من المسابقات الخاصة بالفنون القتالية في الكونغ فو، أعجب به الكثير من المنتجين السينمائيين.
من أهم المسلسلات التي شارك بأدوار فيها مسلسل الدبور الأخضر في فترة الستينات، ومسلسل نظرة على العرائس، ومسلسل الشارع الطويل .
من أهم أفلامه :
فيلم مارلو وقام فيه بدور صغير، فيلم الرئيس الكبير في فترة السبعينيات، وكان دوره في التمثيل في هذا الفيلم أكبر من دوره في فيلم مارلو، وفيلم قبضة الغضب أو الاتصال وهو من أروع الأفلام التي شارك بها بروس لي ويتحدث عن الصراع بين الصين واليابان وكيف كان يتعرض الصينيين للاضطهاد من اليابانيين قام باخراج فيلم طريق التنين وشارك بالتمثيل فيه مع الممثل الأمريكي جاك نوريس.
أثناء مشاركة بروس لي في فيلم دخول التنين واجه العديد من المشاكل والكراهية من هوليود لاعتراضهم على كون البطل الأول لفيلم هوليوودي من أصل صيني، فغادر بروس لي الولايات المتحدة الأمريكية وذهب إلى هونج كونج حتى تم استدعائه مرة أخرى من قبل هوليوود لاستكمال الفيلم وكان فيلم دخول التنين هو آخر فيلم استطاع بروس لي إنهائه قبل وفاته حيث كان قد بدأ في التمثيل في فيلم لعبة الموت بعد فيلم دخول التنين مباشرة ولكنه مات بعد تصوير مشاهد قليلة من الفيلم،فتوقف تصوير الفيلم لسنوات عديدة وبعدها استكمل التصوير بعد الاستعانة بممثل شبيه لبروس لي وقام باستكمال الإخراج روبرت كلاوز مخرج فيلم دخول التنين بدلا من مخرج الفيلم الأصلي بروس لي .
ورغم وفاة بروس لي في سن صغير لكنه استطاع أن يكون أسطورة الفنون القتالية، كما أنه استطاع أن يؤثر على الشباب من مختلف أنحاء العالم، وأثر على الكثير من الممثلين الصينيين تأثروا بأفكاره وروحه الإبداعية وأساليبه وكانت شعبية بروس لي في الشارع الصيني دور كبير في تشجيع المنتجين والممثلين على تقليده، وقد شيدت له العديد من التماثيل في هونج كونج والبوسنة والهرسك وغيرها من دول العالم
وفاة بروس لي :
توفي بروس لي في عمر الثانية والثلاثون إثر اصابته المفاجئة بنزيف حاد في المخ، ولكن يقال أنه تم قتله بواسطة بعض اعداؤه من خبراء الكونغ فو خصوصا ان أحد أبنائه كان قد قتل بنفس الطريقة أثناء قيامه بتصوير فيلم في عام ١٩٩٣، وهناك بعض الصحف التي قالت أنه تم قتل بروس لي بالسم من قبل منتجي هوليوود بسبب أحقاد شخصية نتيجة نجاحه غير العادي ولأنه كان صيني الأصل وكان يقوم بدور البطولة الأول في الأفلام، ويرجع سبب تخمين قتل بروس لي بالسم أن شكله بعد الوفاة كان مختلفا عن شكله الحقيقي وأن كان يوجد إنتفاخات في أماكن عديدة من جسمه وهذه أعراض الموت بالسم، وأقيمت جنازة بروس لي بعد وفاته بخمسة أيام وقد حضرها حوالي خمس وعشرين ألف شخص من أصدقائه ومحبيه .
اسمه الحقيقي لي جان فان وهو صيني الأصل، ولقب بالتنين الصغير نظرا لمهارته في الفنون القتالية، اسم زوجته ليندا لي كالدويل وأنجب ولدين هما براندون لي و شانون لي . درس في جامعة واشنطن عام ١٩٦١ حتى عام ١٩٦٤،أتقن اللغة الانجليزية واللغة الصينية .
بروس لي وأهم انجازاته :
قام بروس لي بالعديد من الأدوار في أفلام مختلفة، أول أفلامه كان في الخمسينات عندما كان طفلا كان له دور في فيلم الولد شولنغ، وبعدها اشترك في العديد من المسابقات الخاصة بالفنون القتالية في الكونغ فو، أعجب به الكثير من المنتجين السينمائيين.
من أهم المسلسلات التي شارك بأدوار فيها مسلسل الدبور الأخضر في فترة الستينات، ومسلسل نظرة على العرائس، ومسلسل الشارع الطويل .
من أهم أفلامه :
فيلم مارلو وقام فيه بدور صغير، فيلم الرئيس الكبير في فترة السبعينيات، وكان دوره في التمثيل في هذا الفيلم أكبر من دوره في فيلم مارلو، وفيلم قبضة الغضب أو الاتصال وهو من أروع الأفلام التي شارك بها بروس لي ويتحدث عن الصراع بين الصين واليابان وكيف كان يتعرض الصينيين للاضطهاد من اليابانيين قام باخراج فيلم طريق التنين وشارك بالتمثيل فيه مع الممثل الأمريكي جاك نوريس.
أثناء مشاركة بروس لي في فيلم دخول التنين واجه العديد من المشاكل والكراهية من هوليود لاعتراضهم على كون البطل الأول لفيلم هوليوودي من أصل صيني، فغادر بروس لي الولايات المتحدة الأمريكية وذهب إلى هونج كونج حتى تم استدعائه مرة أخرى من قبل هوليوود لاستكمال الفيلم وكان فيلم دخول التنين هو آخر فيلم استطاع بروس لي إنهائه قبل وفاته حيث كان قد بدأ في التمثيل في فيلم لعبة الموت بعد فيلم دخول التنين مباشرة ولكنه مات بعد تصوير مشاهد قليلة من الفيلم،فتوقف تصوير الفيلم لسنوات عديدة وبعدها استكمل التصوير بعد الاستعانة بممثل شبيه لبروس لي وقام باستكمال الإخراج روبرت كلاوز مخرج فيلم دخول التنين بدلا من مخرج الفيلم الأصلي بروس لي .
ورغم وفاة بروس لي في سن صغير لكنه استطاع أن يكون أسطورة الفنون القتالية، كما أنه استطاع أن يؤثر على الشباب من مختلف أنحاء العالم، وأثر على الكثير من الممثلين الصينيين تأثروا بأفكاره وروحه الإبداعية وأساليبه وكانت شعبية بروس لي في الشارع الصيني دور كبير في تشجيع المنتجين والممثلين على تقليده، وقد شيدت له العديد من التماثيل في هونج كونج والبوسنة والهرسك وغيرها من دول العالم
وفاة بروس لي :
توفي بروس لي في عمر الثانية والثلاثون إثر اصابته المفاجئة بنزيف حاد في المخ، ولكن يقال أنه تم قتله بواسطة بعض اعداؤه من خبراء الكونغ فو خصوصا ان أحد أبنائه كان قد قتل بنفس الطريقة أثناء قيامه بتصوير فيلم في عام ١٩٩٣، وهناك بعض الصحف التي قالت أنه تم قتل بروس لي بالسم من قبل منتجي هوليوود بسبب أحقاد شخصية نتيجة نجاحه غير العادي ولأنه كان صيني الأصل وكان يقوم بدور البطولة الأول في الأفلام، ويرجع سبب تخمين قتل بروس لي بالسم أن شكله بعد الوفاة كان مختلفا عن شكله الحقيقي وأن كان يوجد إنتفاخات في أماكن عديدة من جسمه وهذه أعراض الموت بالسم، وأقيمت جنازة بروس لي بعد وفاته بخمسة أيام وقد حضرها حوالي خمس وعشرين ألف شخص من أصدقائه ومحبيه .