يتعرض نجوم الفن كغيرهم من الناس للكثير من الأحداث والمواقف المثيرة والساخنة، ويقعون أحيانا ضحية لمشاعر الغيرة أو الرغبة فى الانتقام لأسباب متعددة، وقد تتعرض حياتهم للخطر أو يواجهون مواقف صعبة؛ بسبب هذه المشاعر، حتى أن بعضهم قد يواجه الموت أحيانا.
وتعرض عدد من نجوم الزمن الجميل لبعض محاولات القتل والاغتيال لأسباب مختلفة، سواء بسبب مشاعر الحب من طرف واحد، أو بسبب رغبة البعض فى الانتقام لأسباب أخرى.
وفى أحد الأعداد النادرة لمجلة الكواكب والتى صدرت عام 1958 كشفت المجلة عن تفاصيل تعرض عدد من نجوم الزمن الجميل لمحاولات اغتيال، لأسباب ختلفة ونجاتهم من الموت بأعجوبة من هذه المحاولات.
ومن بين هؤلاء النجوم نشرت المجلة تفاصيل محاولة اغتيالهم الفنان الكبير على الكسار، وأشارت المجلة فى عددها الصادر بعد وفاة الكسار أن ممثلة فى مقتبل العمر من أعضاء فرقته وقعت فى غرامه وصارحته بحبها، ولكنه ثار فى وجهها وهددها بالفصل، وعندما عاتبته زادت ثورته وطردها من مكتبه، فانقلبت مشاعر الحب لديها إلى رغبة فى الانتقام منه.
وأوضحت الكواكب أن الفتاة تسللت إلى غرفة الكسار، وكان يضع فيها طعامه ودست له السم فيه، ثم أسرعت إلى خارج الغرفة، مشيرة إلى أن الفتاة كانت تعتقد أن الكسار يقع فى غرام امرأة أخرى ففضلت أن يموت على أن تتركه لغيرها.
ولكن الفتاة استيقظ ضميرها وتتابعت فى خيالها الأحداث، وفكرت فى موت الكسار وتأثيره على حياتها وحياة أعضاء فرقته، ومنهم من سيتشرد بسبب موته، كما فكرت فى ملاحقة البوليس لها إذا ما اكتشف جريمتها، وفى هذه الأثناء مر الكسار فى طريقه إلى غرفته، فأسرعت الفتاة لتلقى من أمامه الطعام المسموم واعترفت له بما فعلته، واكتفى الكسار بطردها من الفرقة.
وتعرض عدد من نجوم الزمن الجميل لبعض محاولات القتل والاغتيال لأسباب مختلفة، سواء بسبب مشاعر الحب من طرف واحد، أو بسبب رغبة البعض فى الانتقام لأسباب أخرى.
وفى أحد الأعداد النادرة لمجلة الكواكب والتى صدرت عام 1958 كشفت المجلة عن تفاصيل تعرض عدد من نجوم الزمن الجميل لمحاولات اغتيال، لأسباب ختلفة ونجاتهم من الموت بأعجوبة من هذه المحاولات.
ومن بين هؤلاء النجوم نشرت المجلة تفاصيل محاولة اغتيالهم الفنان الكبير على الكسار، وأشارت المجلة فى عددها الصادر بعد وفاة الكسار أن ممثلة فى مقتبل العمر من أعضاء فرقته وقعت فى غرامه وصارحته بحبها، ولكنه ثار فى وجهها وهددها بالفصل، وعندما عاتبته زادت ثورته وطردها من مكتبه، فانقلبت مشاعر الحب لديها إلى رغبة فى الانتقام منه.
وأوضحت الكواكب أن الفتاة تسللت إلى غرفة الكسار، وكان يضع فيها طعامه ودست له السم فيه، ثم أسرعت إلى خارج الغرفة، مشيرة إلى أن الفتاة كانت تعتقد أن الكسار يقع فى غرام امرأة أخرى ففضلت أن يموت على أن تتركه لغيرها.
ولكن الفتاة استيقظ ضميرها وتتابعت فى خيالها الأحداث، وفكرت فى موت الكسار وتأثيره على حياتها وحياة أعضاء فرقته، ومنهم من سيتشرد بسبب موته، كما فكرت فى ملاحقة البوليس لها إذا ما اكتشف جريمتها، وفى هذه الأثناء مر الكسار فى طريقه إلى غرفته، فأسرعت الفتاة لتلقى من أمامه الطعام المسموم واعترفت له بما فعلته، واكتفى الكسار بطردها من الفرقة.