فتنةة العصر
رئيسة اقسام الصور 🌹شيخة البنات 🌹
- إنضم
- 7 أغسطس 2015
- المشاركات
- 1,312,972
- مستوى التفاعل
- 174,005
- النقاط
- 113
- الإقامة
- السعودية _ الأحساء ♥️
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وبه تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين :
عندما ننظر الى سيرة النبي ( صلى الله عليه وآله ) يحذر المسلمين من آذية علي
( عليه السلام ) وأن من يؤذيه في الحقيقة قد آذى رسول الله
(صلى الله عليه وآله )، ويقع تحت عقوبة لا يدفعها دافع،
قال تعالى: (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا) ومن المعلوم أنه لا يوجد مخلوق يمكن أن يتقدم بأذى لله تعالى، ولكن الآية تتوعد كل من آذى النبي بشئ، لأن من آذاه فقد آذى الله، كما أن من أطاعه فقد أطاع .
وهذه رواية صحيحة على شرط البخاري ومسلم .
عن عمرو بن شماس الأسلمي وكان من أصحاب الحديبية قال : خرجت مع علي بن أبي طالب ( عليه السلام )
إلى اليمن فجفاني في سفري حتى وجدت في نفسي عليه فلما قدمت أظهرت شكايته في المسجد حتى بلغ ذلك رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في ناس من الصحابة فلمّا رآني أبداني عينيه يقول : حدد إليّ النظر حتى إذا جلست قال : ( يا عمرو والله لقد آذيتني ) قلت : أعوذ بالله أن آذيتك يا رسول الله : قال : ( بلى من آذى علياً فقد آذاني )
أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده ج 3 ص 483 . وفي فضائل الصحابة ج 3 ص 716 حديث 981 .
وفي المسند الجامع ج 14 ص 132 .
والحاكم في المستدرك على الصحيحين البخاري ومسلم ج3 ص 131 وقال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقال الذهبي في تلخيص المصتدرك صحيح ،
والحنفي القندوزي في ينابيع المودة ج 2 ص 30
والهيثمي في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ج 9 ص 123وقال رجاله رجال الصحيح
ومحب الدين الطبري في الرياض النظرة في مناقب العشرة ج 3 ص 122 ،
وفي ذخائر العقبى ج 1 ص 65 ،
وفي معرفة الصحابة لإبي نعيم الأصفهاني ج 14 ص 188 ،
والهيثمي في غاية المقصد في زوائد المسند ج 2 ص 1348 ،
واللآجري في الشريعة ج 4 ص 195 ،
والشوكاني في فيض القدير ج 6 ص 18 ،
والملا علي القاري في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 18 ص448 ،
والعصامي في سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي ج 2 ص12 ،
وابن عساكر في تاريخ دمشق ج 42 ص 202 ،
وابن الأثير في أسد (تحذير رابط هكر لاتضغط عليه) ج 2 ص 355 ،
والفسوي في معرفة التاريخ ج 1 ص 330 ،
والحمد لله رب العالمين وبه تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين :
عندما ننظر الى سيرة النبي ( صلى الله عليه وآله ) يحذر المسلمين من آذية علي
( عليه السلام ) وأن من يؤذيه في الحقيقة قد آذى رسول الله
(صلى الله عليه وآله )، ويقع تحت عقوبة لا يدفعها دافع،
قال تعالى: (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا) ومن المعلوم أنه لا يوجد مخلوق يمكن أن يتقدم بأذى لله تعالى، ولكن الآية تتوعد كل من آذى النبي بشئ، لأن من آذاه فقد آذى الله، كما أن من أطاعه فقد أطاع .
وهذه رواية صحيحة على شرط البخاري ومسلم .
عن عمرو بن شماس الأسلمي وكان من أصحاب الحديبية قال : خرجت مع علي بن أبي طالب ( عليه السلام )
إلى اليمن فجفاني في سفري حتى وجدت في نفسي عليه فلما قدمت أظهرت شكايته في المسجد حتى بلغ ذلك رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في ناس من الصحابة فلمّا رآني أبداني عينيه يقول : حدد إليّ النظر حتى إذا جلست قال : ( يا عمرو والله لقد آذيتني ) قلت : أعوذ بالله أن آذيتك يا رسول الله : قال : ( بلى من آذى علياً فقد آذاني )
أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده ج 3 ص 483 . وفي فضائل الصحابة ج 3 ص 716 حديث 981 .
وفي المسند الجامع ج 14 ص 132 .
والحاكم في المستدرك على الصحيحين البخاري ومسلم ج3 ص 131 وقال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقال الذهبي في تلخيص المصتدرك صحيح ،
والحنفي القندوزي في ينابيع المودة ج 2 ص 30
والهيثمي في مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ج 9 ص 123وقال رجاله رجال الصحيح
ومحب الدين الطبري في الرياض النظرة في مناقب العشرة ج 3 ص 122 ،
وفي ذخائر العقبى ج 1 ص 65 ،
وفي معرفة الصحابة لإبي نعيم الأصفهاني ج 14 ص 188 ،
والهيثمي في غاية المقصد في زوائد المسند ج 2 ص 1348 ،
واللآجري في الشريعة ج 4 ص 195 ،
والشوكاني في فيض القدير ج 6 ص 18 ،
والملا علي القاري في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 18 ص448 ،
والعصامي في سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي ج 2 ص12 ،
وابن عساكر في تاريخ دمشق ج 42 ص 202 ،
وابن الأثير في أسد (تحذير رابط هكر لاتضغط عليه) ج 2 ص 355 ،
والفسوي في معرفة التاريخ ج 1 ص 330 ،