يبدو أنا النادي الأهلي على موعد مع تحقيق أمور تحدث لأول مرة في تاريخ القلعة الحمراء، مع مجلس الإدارة الحالي برئاسة محمود الخطيب.
فمثلما تعاقد الأهلي مع الفرنسي باتريس كارتيرون الصيف الماضي ليكون أول مدرب فرنسي يتولى تدريب الفريق عبر تاريخه، جاء التعاقد اليوم مع الأوروجواياني مارتن لاسارتي ليكون أول مدرب من أمريكا اللاتينية يقود الفريق الأحمر أيضا.
ولم يسبق على مدار تاريخ الأهلي أن عرف مدربا ينتمي إلى قارة أمريكا اللاتينية، رغم ميله كثيرا للكرة البرتغالية التي تتشابه معها أيضا في بعض الأمور.
تاريخ مدربي الأهلي مع المدربين الأجانب طويل ويمتد لأكثر من 90 عاما، فقد كانت البداية مع الإنجليزي كريس بوث، ثم النمساوي فردريتش بيرمبيل وعقبه المجري بال تيكوس واستمر التاريخ الطويل ما بين أوروبا الشرقية وأيضا غرب أوروبا في التدريب، ليصل الإجمالي إلى 26 مدربا أجنبيا آخرهم الفرنسي كارتيرون.
المدرسة الإنجليزي حصلت على نصيب الأسد من المدربين بوجود كريس بوث وديف ريفي وجيف بوتلر وآلان هاريس ومايكل إيفرت ، وأيضا المدرسة الألمانية ممثلة في ديتريتش فايتسه وراينر هولمان وراينر تسوبيل وديكسي دومير، ثم المدرسة البرتغالي الأكثر نجاحا ممثلة في مانويل جوزيه وأيضا توني أوليفيرا وأخيرا جوزيه بيسيرو.
ويأمل الأهلي في نجاح التجربة اللاتينية مع لاسارتي وأن يقود الفريق للعودة إلى منصات التتويج قاريا على وجه التحديد ببطولة دوري الأبطال.
فمثلما تعاقد الأهلي مع الفرنسي باتريس كارتيرون الصيف الماضي ليكون أول مدرب فرنسي يتولى تدريب الفريق عبر تاريخه، جاء التعاقد اليوم مع الأوروجواياني مارتن لاسارتي ليكون أول مدرب من أمريكا اللاتينية يقود الفريق الأحمر أيضا.
ولم يسبق على مدار تاريخ الأهلي أن عرف مدربا ينتمي إلى قارة أمريكا اللاتينية، رغم ميله كثيرا للكرة البرتغالية التي تتشابه معها أيضا في بعض الأمور.
تاريخ مدربي الأهلي مع المدربين الأجانب طويل ويمتد لأكثر من 90 عاما، فقد كانت البداية مع الإنجليزي كريس بوث، ثم النمساوي فردريتش بيرمبيل وعقبه المجري بال تيكوس واستمر التاريخ الطويل ما بين أوروبا الشرقية وأيضا غرب أوروبا في التدريب، ليصل الإجمالي إلى 26 مدربا أجنبيا آخرهم الفرنسي كارتيرون.
المدرسة الإنجليزي حصلت على نصيب الأسد من المدربين بوجود كريس بوث وديف ريفي وجيف بوتلر وآلان هاريس ومايكل إيفرت ، وأيضا المدرسة الألمانية ممثلة في ديتريتش فايتسه وراينر هولمان وراينر تسوبيل وديكسي دومير، ثم المدرسة البرتغالي الأكثر نجاحا ممثلة في مانويل جوزيه وأيضا توني أوليفيرا وأخيرا جوزيه بيسيرو.
ويأمل الأهلي في نجاح التجربة اللاتينية مع لاسارتي وأن يقود الفريق للعودة إلى منصات التتويج قاريا على وجه التحديد ببطولة دوري الأبطال.