صوُتْ آنثوّيْ
Banned
- إنضم
- 6 مايو 2017
- المشاركات
- 34,949
- مستوى التفاعل
- 1,080
- النقاط
- 113
يعتقد العلماء، أنه بعد 30 سنة، ستنتشر كثيرًا تكنولوجيا حمل الأجنة خارج جسم المرأة.
وبدأ العمل في وضع هذه التكنولوجيا عام 2011 ، حيث تضمنت التجارب، التي أجريت سابقًا، إنماء أجنة الفئران في رحم اصطناعي، متصل بماكينات تقوم مقام المشيمة.
ويرى أصحاب هذا المشروع، أن مشروعهم سوف يقلص عدد الأطفال الموتى، لإمكانية متابعة نمو الجنين بسهولة وملاحظة التغيرات التي تحصل، ما يعني سهولة التدخل لإنقاذ حياته مباشرة.
ويقول المتشككون، إن فقدان المرأة لوظيفة الأمومة سيؤدي إلى تغير الأدوار الاجتماعية، فيما اعتبر البعض أن مشروع إنماء الأطفال خارج رحم المرأة يحطم العلاقة بين الأم والطفل.
وذكر أصحاب المشروع أن مشروعهم سيساعد النساء اللواتي يعانن من العقم لأسباب فيزيولوجية مختلفة، في الحصول على الأطفال، وسيسمح للمثليين أن يكون لديهم أطفال، إضافة إلى الاستغناء عن فترة الولادة لدى النساء، وسيقلل من الوفيات التي تحدث في أثناء الولادة.