شعر عمر بن أبي ربيعة
أُلامُ على حُبي ، وكأنّـى سننتـهُ
وقد سُنّ هذا لحبُّ من قَبلِ جُرهُـم
فقلت: اسمعي ، يا هندُ، ثم تفهمي
مقالـةَ محـزونٍ بحُبِّـكِ مٌغـرمِ
لقد مات سرى واستقامت مودتـي
ولم ينشرح بالقولِ يا حبّي فمـي
فإن تقتلي في غير ذنبٍ،أقل لكـم
مقالـةَ مظلـومٍ مشـوقٍ متـيـمِ
هنياً لكم قتلي ، وصفـو مودتـي
فقد سط من لحمى هواك ومن مديِ
قصيدة ابو فراس الحمداني
أراك عصي اـدمع شيمتك الصبر ….. أما للهوى نهي عــليك ولا أمر ؟
بلى ، انا مشتاق وعـندي لوعة ….. ولكن مثلي لا يذاع له سر
إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى ….. وأذللت دمعاً من خلائـقه الكبر
تكاد تضيء النار بين جوانحي ….. إذا هي أذكتها الصـبابة والفكر
معللتي بالوصل ، والموت دونـه ….. إذا مت ظمآناً فلا نزل القطر !
حفظت وضيعت المودة بيننا ….. وأحسن من بعض الوفاء لك الغدر
وما هذه الأيام إلا صحائف ….. لا حرفها من كف كاتبها بشر
بنفسي من الغادين فى الحي غادة …. هواي لها ذنب وبهجتها عذر
وفيت وفي بعض الوفاء مذلـة …. لآنسة في الحي شيمتها الغدر
تسائلني ” من أنت ” وهي عليمـة …. وهل بفتى مثلي على حاله نكر ؟
فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى …. قتيلك .. قالت : أيهــم فهم كثر !
فقلت لها : لو شئت لم تتعـنتي … ولم تسألي عــني ، وعندك بي خبر
أُلامُ على حُبي ، وكأنّـى سننتـهُ
وقد سُنّ هذا لحبُّ من قَبلِ جُرهُـم
فقلت: اسمعي ، يا هندُ، ثم تفهمي
مقالـةَ محـزونٍ بحُبِّـكِ مٌغـرمِ
لقد مات سرى واستقامت مودتـي
ولم ينشرح بالقولِ يا حبّي فمـي
فإن تقتلي في غير ذنبٍ،أقل لكـم
مقالـةَ مظلـومٍ مشـوقٍ متـيـمِ
هنياً لكم قتلي ، وصفـو مودتـي
فقد سط من لحمى هواك ومن مديِ
قصيدة ابو فراس الحمداني
أراك عصي اـدمع شيمتك الصبر ….. أما للهوى نهي عــليك ولا أمر ؟
بلى ، انا مشتاق وعـندي لوعة ….. ولكن مثلي لا يذاع له سر
إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى ….. وأذللت دمعاً من خلائـقه الكبر
تكاد تضيء النار بين جوانحي ….. إذا هي أذكتها الصـبابة والفكر
معللتي بالوصل ، والموت دونـه ….. إذا مت ظمآناً فلا نزل القطر !
حفظت وضيعت المودة بيننا ….. وأحسن من بعض الوفاء لك الغدر
وما هذه الأيام إلا صحائف ….. لا حرفها من كف كاتبها بشر
بنفسي من الغادين فى الحي غادة …. هواي لها ذنب وبهجتها عذر
وفيت وفي بعض الوفاء مذلـة …. لآنسة في الحي شيمتها الغدر
تسائلني ” من أنت ” وهي عليمـة …. وهل بفتى مثلي على حاله نكر ؟
فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى …. قتيلك .. قالت : أيهــم فهم كثر !
فقلت لها : لو شئت لم تتعـنتي … ولم تسألي عــني ، وعندك بي خبر