Pгιиċεѕѕ Ńoυгнaη »❥
ملكة المنتدى
بعض الأسر البريطانية تزود أطفالها بالوجبات السريعة
الوجبات السريعة تنعكس سلبا على صحة الطفل (رويترز)
كشفت دراسة حديثة يوم الثلاثاء أن بعض الأسر البريطانية تزود أطفالها بالوجبات السريعة، وأن الآلاف من الأطفال البريطانيين يذهبون إلى المدارس وهم جوعى ويرتدون ملابس رثة، وذلك بسبب الفقر الذي تعاني منه عائلاتهم. وقالت الدراسة التي أجرتها صحيفة "ديلي ميرور" إن التلاميذ الجوعى يضطرون إلى سرقة المواد الغذائية من زملائهم، وذلك في مشهد يحاكي مسرحية من العهد الفيكتوري.
وأضافت أن 85% من المعلمين المشاركين أقروا بأن هناك زيادة في عدد التلاميذ الذين جاؤوا إلى المدرسة من دون أن يتناولوا وجبة الفطور في العامين الماضيين، وارتدوا ملابس غير نظيفة ولا تتناسب مع مقاساتهم وغير دافئة في الشتاء.
وأشارت الدراسة إلى أن بعض الأسر تزود أطفالها بالوجبات السريعة عند ذهابهم إلى المدرسة لأنها أرخص سعرا من الوجبات الصحية التي تقدمها مدارسهم، ولا تقوى على تحمل تكاليف رحلاتهم المدرسية.
ووجدت الدراسة أن 79% من المعلمين اعترفوا بأن هناك زيادة في الإقبال على الوجبات المجانية في مدارسهم من قبل التلاميذ، وقال 83% من المعلمين إن تلاميذهم غير قادرين على تحمل تكاليف الرحلات المدرسية، فيما أقر 74% من المعلمين بأن عائلات التلاميذ تطلب مشورة من المدارس للحصول على منح تعليمية لأبنائها.
وذكرت الدراسة أن 76% من المعلمين اعترفوا بأن عائلات التلاميذ لا تقوى على تحمل تكاليف الملابس المدرسية لابنائها، وأقر 83% من المدرسين بأن بعض التلاميذ يغيبون عن المدارس لأسباب غير مبررة، وقال 88% من المعلمين إن الأطفال غير قادرين على التركيز في الصفوف.
وأظهرت الدراسة أيضا أن 61% من المعلمين اعترفوا بأن بعض الأطفال يتركون المدرسة لأن أسرهم لا تقوى على تحمل تكاليف العيش في المنطقة.
الوجبات السريعة تنعكس سلبا على صحة الطفل (رويترز)
كشفت دراسة حديثة يوم الثلاثاء أن بعض الأسر البريطانية تزود أطفالها بالوجبات السريعة، وأن الآلاف من الأطفال البريطانيين يذهبون إلى المدارس وهم جوعى ويرتدون ملابس رثة، وذلك بسبب الفقر الذي تعاني منه عائلاتهم. وقالت الدراسة التي أجرتها صحيفة "ديلي ميرور" إن التلاميذ الجوعى يضطرون إلى سرقة المواد الغذائية من زملائهم، وذلك في مشهد يحاكي مسرحية من العهد الفيكتوري.
وأضافت أن 85% من المعلمين المشاركين أقروا بأن هناك زيادة في عدد التلاميذ الذين جاؤوا إلى المدرسة من دون أن يتناولوا وجبة الفطور في العامين الماضيين، وارتدوا ملابس غير نظيفة ولا تتناسب مع مقاساتهم وغير دافئة في الشتاء.
وأشارت الدراسة إلى أن بعض الأسر تزود أطفالها بالوجبات السريعة عند ذهابهم إلى المدرسة لأنها أرخص سعرا من الوجبات الصحية التي تقدمها مدارسهم، ولا تقوى على تحمل تكاليف رحلاتهم المدرسية.
ووجدت الدراسة أن 79% من المعلمين اعترفوا بأن هناك زيادة في الإقبال على الوجبات المجانية في مدارسهم من قبل التلاميذ، وقال 83% من المعلمين إن تلاميذهم غير قادرين على تحمل تكاليف الرحلات المدرسية، فيما أقر 74% من المعلمين بأن عائلات التلاميذ تطلب مشورة من المدارس للحصول على منح تعليمية لأبنائها.
وذكرت الدراسة أن 76% من المعلمين اعترفوا بأن عائلات التلاميذ لا تقوى على تحمل تكاليف الملابس المدرسية لابنائها، وأقر 83% من المدرسين بأن بعض التلاميذ يغيبون عن المدارس لأسباب غير مبررة، وقال 88% من المعلمين إن الأطفال غير قادرين على التركيز في الصفوف.
وأظهرت الدراسة أيضا أن 61% من المعلمين اعترفوا بأن بعض الأطفال يتركون المدرسة لأن أسرهم لا تقوى على تحمل تكاليف العيش في المنطقة.