في الأونة الأخيرة، كانت هناك العديد من التقارير التي تؤكد حقيقة أن شركة آبل تواجه الكثير من التحديات فيما يخص بيع هواتفها الذكية الأحدث في الصين، حيث ورد أن بعض الشركات الصينية على ما يبدو قررت دعم Huawei من خلال تقديم مساعدات لموظفيها إذا ما قرروا شراء هواتف Huawei بدلاً من هواتف آبل.
ولكن وفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من وكالة الأنباء Nikkei Asian Review، فيبدو أن بعض الشركات الصينية ستقوم بالمزيد من المجهودات لتشجيع تبني المنتجات التابعة للعلامات التجارية المحلية، حيث يبدو أن بعض هذه الشركات تهدد بطرد الموظفين إذا لم يلتزموا بخططها لمقاطعة منتجات آبل، كما أنه سيتم تغريمهم بدفع ما يعادل سعر iPhone إذا تم القبض عليهم وهم يستخدمون هذا الجهاز. وعلاوة على ذلك، فبعض هذه الشركات الصينية تهدد كذلك بإيقاف المكافآت التي يحصل عليها الموظفون إذا تم القبض عليهم وهم يستخدمون هواتف iPhone.
هذه ليست هي المرة الأولى التي تقدم فيها الشركات الصينية الدعم للشركات المحلية الأخرى. قبل عدة سنوات خلال نزاع مع اليابان على بعض الأراضي، تم تخريب متاجر تابعة لشركات يابانية وتدميرها أثناء الإحتجاجات. مثال آخر كان عندما واجهت شركات كورية مثل Hyundai و Lotte مقاطعة واسعة النطاق في جميع أنحاء الصين عندما نشرت سيول نظام دفاع صاروخي أمريكي.
يبقى أن نرى ما إذا كانت هذه المقاطعة ستنتهي في نهاية المطاف أم لا، ولكن هذا يتناقض مع ما كان يجري تداوله قبل عدة سنوات عندما وصفت آبل الصين بأنه واحد من الأسواق المهمة بالنسبة لها، وتردد آنذاك أن شركة آبل قررت إطلاق هواتف iPhone باللون الذهبي لأن هذا اللون يروق أكثر للعملاء الصينيين.
ولكن وفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من وكالة الأنباء Nikkei Asian Review، فيبدو أن بعض الشركات الصينية ستقوم بالمزيد من المجهودات لتشجيع تبني المنتجات التابعة للعلامات التجارية المحلية، حيث يبدو أن بعض هذه الشركات تهدد بطرد الموظفين إذا لم يلتزموا بخططها لمقاطعة منتجات آبل، كما أنه سيتم تغريمهم بدفع ما يعادل سعر iPhone إذا تم القبض عليهم وهم يستخدمون هذا الجهاز. وعلاوة على ذلك، فبعض هذه الشركات الصينية تهدد كذلك بإيقاف المكافآت التي يحصل عليها الموظفون إذا تم القبض عليهم وهم يستخدمون هواتف iPhone.
هذه ليست هي المرة الأولى التي تقدم فيها الشركات الصينية الدعم للشركات المحلية الأخرى. قبل عدة سنوات خلال نزاع مع اليابان على بعض الأراضي، تم تخريب متاجر تابعة لشركات يابانية وتدميرها أثناء الإحتجاجات. مثال آخر كان عندما واجهت شركات كورية مثل Hyundai و Lotte مقاطعة واسعة النطاق في جميع أنحاء الصين عندما نشرت سيول نظام دفاع صاروخي أمريكي.
يبقى أن نرى ما إذا كانت هذه المقاطعة ستنتهي في نهاية المطاف أم لا، ولكن هذا يتناقض مع ما كان يجري تداوله قبل عدة سنوات عندما وصفت آبل الصين بأنه واحد من الأسواق المهمة بالنسبة لها، وتردد آنذاك أن شركة آبل قررت إطلاق هواتف iPhone باللون الذهبي لأن هذا اللون يروق أكثر للعملاء الصينيين.