{بغداد: الفرات نيوز} أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الخميس، عن ترحيبها بتكليف مصطفى الكاظمي بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، في تصريح صحفي، إن "الخارجية ترحب بتكليف مصطفى الكاظمي بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة".
واضاف، أن "جمهورية إيران الإسلامية تدعم دائما الاستقلال والسيادة الوطنية والسلامة الإقليمية والاستقرار السياسي في العراق ، وأن الإجماع بين جميع التيارات السياسية العراقية من خلال العمليات الديمقراطية هو السبيل الوحيد لحلها. السلام يعرف الاختلافات. لذلك ، ترحب جمهورية إيران الإسلامية باتفاق الجماعات السياسية في العراق اليوم ، الذي أسفر عن ترشيح السيد مصطفى كاظمي رئيسا جديدا للوزراء ، وتعتبره خطوة صحيحة في الاتجاه الصحيح".
وتابع أن "جمهورية إيران الإسلامية تتمنى النجاح لمصطفى الكاظمي خلال تشكيل حكومة جديدة في البلاد وتلبية مطالب الشعب والسلطة الدينية العليا في العراق ، وانه سيكون في مهمة جادة لخلق عراق مستقر وأن تكون مندمجة ولها مكانة مهمة على المستويين الإقليمي والدولي".
وبين موسوي إنه "بدون شك، كان الانحياز والتعاطف بين جميع القبائل العراقية المختلفة وجميع المجموعات السياسية والشخصيات العراقية البارزة ، بما في ذلك عدنان الزرفي ، فعالاً في تحقيق هذا الهدف المهم".
واوضح موسوي إن "جمهورية إيران الإسلامية ، كما كانت في الماضي ، مستعدة تمامًا للتعاون مع الحكومة العراقية من أجل التغلب على مشاكل البلاد وتحقيق الأهداف السامية للشعب والسلطة العراقية". انتهى
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، في تصريح صحفي، إن "الخارجية ترحب بتكليف مصطفى الكاظمي بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة".
واضاف، أن "جمهورية إيران الإسلامية تدعم دائما الاستقلال والسيادة الوطنية والسلامة الإقليمية والاستقرار السياسي في العراق ، وأن الإجماع بين جميع التيارات السياسية العراقية من خلال العمليات الديمقراطية هو السبيل الوحيد لحلها. السلام يعرف الاختلافات. لذلك ، ترحب جمهورية إيران الإسلامية باتفاق الجماعات السياسية في العراق اليوم ، الذي أسفر عن ترشيح السيد مصطفى كاظمي رئيسا جديدا للوزراء ، وتعتبره خطوة صحيحة في الاتجاه الصحيح".
وتابع أن "جمهورية إيران الإسلامية تتمنى النجاح لمصطفى الكاظمي خلال تشكيل حكومة جديدة في البلاد وتلبية مطالب الشعب والسلطة الدينية العليا في العراق ، وانه سيكون في مهمة جادة لخلق عراق مستقر وأن تكون مندمجة ولها مكانة مهمة على المستويين الإقليمي والدولي".
وبين موسوي إنه "بدون شك، كان الانحياز والتعاطف بين جميع القبائل العراقية المختلفة وجميع المجموعات السياسية والشخصيات العراقية البارزة ، بما في ذلك عدنان الزرفي ، فعالاً في تحقيق هذا الهدف المهم".
واوضح موسوي إن "جمهورية إيران الإسلامية ، كما كانت في الماضي ، مستعدة تمامًا للتعاون مع الحكومة العراقية من أجل التغلب على مشاكل البلاد وتحقيق الأهداف السامية للشعب والسلطة العراقية". انتهى