ياحبيبتي لكي ألهمس هذا ولكل أصدقائي
حينما عاد قلمي من غيبتة مضرجآ بحبرة ودمائي
بسبب تيارات حياتنا.وحيتاننا ومجرى ، طواحيني و بيدائي . فقد عدت وآنا سفير سفارة ألعاشقين توآ . وألحب بيدي نشرت رايتة
. وأعليت لة بألمنتدى لوائي .
فأقول لكم و حق من أحببتم ، أتيت لأنذر شعري .
لجمال أعينكم و ليقل من يقل
من لازالت نيتة كالغراب سودائي .
فلن يجد أديبآ أروع من متذوقي ألأشعاركمثلكم وأﻷروع بين ألأدباء أرى لا زالوا قرائي
فيا أصدقائي الزمان سابق عجلت حياتي بمضمار دنياي . وصدمني بجوانبة ليخرجني في
حياتنا من لطافتي وجميل ردائي .
. وأرادني أن أنقطع عن ألناس وليقولوا ما يقولوا ألناس بألأنقطاع ورائي .
فندبت ربآ بكرمة أدهش ألكرماء.
وخيرة من ألأرض يخرج ويهطل غيثة من ألسمائي . وألشكر لجليل لطفة وجمال رحمتة
. فبهما فك يداي من ألزمان .ووثاقي
. وأنجاني بقدسة ذو ألسلام متكرمآ
. وأعادني لكم بأجدد ما للقاء من لقائي . فيا أصدقائآ لجمالهم ما نسيت تغريدهم .
ويامغردين حيروا . عندي شواهين ألصيد وطائر ألأحزان بأعذب ندائي . فهل ينسى بلبلآ غرد في ناديكم يومآ يومة ، و صديقاتة ألنجيبات باقيات.بذاكرتة و أصدقائة ألرائعين ألنجبائي .
وألمشاهدين ألذين همهم ألأدب بروعتة . وتراسلوا بأفقة بموجاتة عاليات ألتردد في ألافاق و ألفضائي .
فلا تهنوا يا رماح ألحب .فبقلب ألشعر . سينبض . بوحي ومشاعري. وما في أحاسيسي . من شعرائي .
ففي عكاظ منتداكم ، تبددت . غيوم ألظلام وظل ألجهل في صحارية منبوذآ بالعرائي . نعم منبوذآ بالعرائي .
بقلمي // Ammar asd. وتحياتي . لكم جميعآ فقد عدت بعد غياب بضعة أشهر . ألى أحب ألأصدقاء ألأبطال وألمثقفي وألواعيين .وألى . آجل وأرقى ألزميلات وألأخوات وألصديقات ألرائعات ألذين لم ينسوني
حينما عاد قلمي من غيبتة مضرجآ بحبرة ودمائي
بسبب تيارات حياتنا.وحيتاننا ومجرى ، طواحيني و بيدائي . فقد عدت وآنا سفير سفارة ألعاشقين توآ . وألحب بيدي نشرت رايتة
. وأعليت لة بألمنتدى لوائي .
فأقول لكم و حق من أحببتم ، أتيت لأنذر شعري .
لجمال أعينكم و ليقل من يقل
من لازالت نيتة كالغراب سودائي .
فلن يجد أديبآ أروع من متذوقي ألأشعاركمثلكم وأﻷروع بين ألأدباء أرى لا زالوا قرائي
فيا أصدقائي الزمان سابق عجلت حياتي بمضمار دنياي . وصدمني بجوانبة ليخرجني في
حياتنا من لطافتي وجميل ردائي .
. وأرادني أن أنقطع عن ألناس وليقولوا ما يقولوا ألناس بألأنقطاع ورائي .
فندبت ربآ بكرمة أدهش ألكرماء.
وخيرة من ألأرض يخرج ويهطل غيثة من ألسمائي . وألشكر لجليل لطفة وجمال رحمتة
. فبهما فك يداي من ألزمان .ووثاقي
. وأنجاني بقدسة ذو ألسلام متكرمآ
. وأعادني لكم بأجدد ما للقاء من لقائي . فيا أصدقائآ لجمالهم ما نسيت تغريدهم .
ويامغردين حيروا . عندي شواهين ألصيد وطائر ألأحزان بأعذب ندائي . فهل ينسى بلبلآ غرد في ناديكم يومآ يومة ، و صديقاتة ألنجيبات باقيات.بذاكرتة و أصدقائة ألرائعين ألنجبائي .
وألمشاهدين ألذين همهم ألأدب بروعتة . وتراسلوا بأفقة بموجاتة عاليات ألتردد في ألافاق و ألفضائي .
فلا تهنوا يا رماح ألحب .فبقلب ألشعر . سينبض . بوحي ومشاعري. وما في أحاسيسي . من شعرائي .
ففي عكاظ منتداكم ، تبددت . غيوم ألظلام وظل ألجهل في صحارية منبوذآ بالعرائي . نعم منبوذآ بالعرائي .
بقلمي // Ammar asd. وتحياتي . لكم جميعآ فقد عدت بعد غياب بضعة أشهر . ألى أحب ألأصدقاء ألأبطال وألمثقفي وألواعيين .وألى . آجل وأرقى ألزميلات وألأخوات وألصديقات ألرائعات ألذين لم ينسوني
