بقلمي / يا بغدادية ألأصل تأصلي //
بغداديتآ ، أشترت مني كتابا، يتحدث عن ألجمال ِ وألأسبابا. / فقلت ُ قولتآ بهمس ِ ِ يبدو إن قلبها ، بما همست ُ غدى. مصابا ، مثلكي. مشرقتآ ، ما رأيت ،و أبتسامتكي شرقآ و غربآ لم أرى لأستفامها جوابا ،/ فأنا بغداديآ أشتبكت معي ألسنين . و لم أسقط . وإن قلت ، يومآ عندي ألأصحابا /
لكني أليوم أعلنت ُ أحتظاري ، بسببِ عينين ، ،يأسرن حتى ألذئابا / قالت قد ينفعنا جلستآ قرب. دجلتك . كشهرزاد ِ ِ ، وشهريار ِ ِ وإن لم نكن ، مثلهم أحبابا / نجلس على ضفاف ِ أروع ألضفاف .وليقل من يقل على ماذا ومن ماذا أو إن هذا ألبوح سرابا / قلت كم سافرت ُ لبقاع ربي . و وجدت في ألبقاع كريماتآ ، وبنات ُ أطيابا .
وبالعكس أيضآ ،وجدتُ. سيدات ُ ، لسع ِ ِوآنسات ُلدغِ ِ ، وإن كن بلا إبرة ِ ِ و بلا ،نابا /لكني يابنتُ عراقنا ، لحظة رؤيتكي ، طارت لكي نفسي. وصلت بمحراب عشقكي ألجذابا / فيا بغدادية ألأصل تأصلي ،. وفتحي ،صفحتآ مع مغرم ِ ِ ستكون كتابااا / واسمعي نوارس دجلة .رضاكي بي . لتُخبر ألنوارس )ساعتنا ( و )ألبرج ( وألسافراتُ وسيدات ُ ألحجابا / لتقول ألنوارس ُ بملء ِ مناقيرها، غدى بائع ُ ألكتب ِ ذا جنون ِ ِ ،وفي أحوالة َ صار َ ألعجب ُ ألعجابا / و في ألغزل ُ فيضآ لك َ يا متيمآ يبدو . تعجز ُ عن فتح ِ أسرارة ِ مفاتيح ُ كل ُ بابا / ولأجل بساطتك ، أطمئنت نفسي ، نفسآ هيأة لك َ ألف َ سؤال ِ ِ ،تريد ُ عليهن منك فقط ، جوابا . هل أعجبك َ أدبي وتأدُبي. وروعة ماقلت ُ وتأنقي ،وألجلبابا / قلت ُ وكيف يا ملكتي لا أعجب ُ. و قد دار حولُ عجيب ُ نظرتها وأدبها. وألتأنق ُ. بنفسي مليار ُ أعجابااا
نعم مليار ُ أعجاباااا
بقلمي / ammar asd. تحياتي لللللجميع .
بغداديتآ ، أشترت مني كتابا، يتحدث عن ألجمال ِ وألأسبابا. / فقلت ُ قولتآ بهمس ِ ِ يبدو إن قلبها ، بما همست ُ غدى. مصابا ، مثلكي. مشرقتآ ، ما رأيت ،و أبتسامتكي شرقآ و غربآ لم أرى لأستفامها جوابا ،/ فأنا بغداديآ أشتبكت معي ألسنين . و لم أسقط . وإن قلت ، يومآ عندي ألأصحابا /
لكني أليوم أعلنت ُ أحتظاري ، بسببِ عينين ، ،يأسرن حتى ألذئابا / قالت قد ينفعنا جلستآ قرب. دجلتك . كشهرزاد ِ ِ ، وشهريار ِ ِ وإن لم نكن ، مثلهم أحبابا / نجلس على ضفاف ِ أروع ألضفاف .وليقل من يقل على ماذا ومن ماذا أو إن هذا ألبوح سرابا / قلت كم سافرت ُ لبقاع ربي . و وجدت في ألبقاع كريماتآ ، وبنات ُ أطيابا .
وبالعكس أيضآ ،وجدتُ. سيدات ُ ، لسع ِ ِوآنسات ُلدغِ ِ ، وإن كن بلا إبرة ِ ِ و بلا ،نابا /لكني يابنتُ عراقنا ، لحظة رؤيتكي ، طارت لكي نفسي. وصلت بمحراب عشقكي ألجذابا / فيا بغدادية ألأصل تأصلي ،. وفتحي ،صفحتآ مع مغرم ِ ِ ستكون كتابااا / واسمعي نوارس دجلة .رضاكي بي . لتُخبر ألنوارس )ساعتنا ( و )ألبرج ( وألسافراتُ وسيدات ُ ألحجابا / لتقول ألنوارس ُ بملء ِ مناقيرها، غدى بائع ُ ألكتب ِ ذا جنون ِ ِ ،وفي أحوالة َ صار َ ألعجب ُ ألعجابا / و في ألغزل ُ فيضآ لك َ يا متيمآ يبدو . تعجز ُ عن فتح ِ أسرارة ِ مفاتيح ُ كل ُ بابا / ولأجل بساطتك ، أطمئنت نفسي ، نفسآ هيأة لك َ ألف َ سؤال ِ ِ ،تريد ُ عليهن منك فقط ، جوابا . هل أعجبك َ أدبي وتأدُبي. وروعة ماقلت ُ وتأنقي ،وألجلبابا / قلت ُ وكيف يا ملكتي لا أعجب ُ. و قد دار حولُ عجيب ُ نظرتها وأدبها. وألتأنق ُ. بنفسي مليار ُ أعجابااا
نعم مليار ُ أعجاباااا
بقلمي / ammar asd. تحياتي لللللجميع .
