*بلاغة اللغة العربية في القرآن*
- الفرق بين السِبْط والحَفِيد :-
السبط : هو ابن البنت ، لذلك الحسن والحسين عليهما السلام سبطا رسول الله (ص).
الحفيد : هو ابن الإبن .
قال تعالى :*{ إنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً }*
- الفرق بين المُخْتَال والفَخُور :-
المختال : في هيئتـه .
الفخـور : في قولـه .
- الفرق بين الغدوة والروحة والدلجة :-
الغدوة : أول النهار .
الروحة : آخر النهار .
الدلجة : آخر الليل .
- الفرق بين جَنازة بالفتح وجِنازة بالكسر :-
جَنازة بالفتح : إسم للميّت .
جِنازة بالكسر : إسم للنعش الذي يُحمل عليه الميت .
قال تعالى : *{ أحل لكم صيدُ البحر وطعامه }*
الفرق بين الصيد والطعام :-
صيـده : ما أُخِذَ حيـاً .
طعامه : ما أُخِذَ ميتاً .
قال تعالى : *{ ومَا يُكَذِّبُ بِهِ إلا كُلُّ مُعْتَدٍ أثِيم }*
- الفرق بين المعتد والأثيم :-
المعتد : في أفعاله .
الأثيـم : في أقواله وفي كسبه .
قال تعالى : *{ويلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لمُزَةٍ }*
- الفرق ببن الهمز واللمز :-
الهمز : بالفعل ، كأن يعبس بوجهه .
اللمز : باللسان .
- الفرق بين الصنم والوثن :-
الصنم : ما جعل على صورة إنسان يعبد من دون الله .
الوثن : ما عبد من دون الله على أي وجه كان ،
فـ الوثن أعمّ من الصنم .
- الفرق بين المغفرة والرحمة اذا اقترنتا ببعض :-
المغفرة : لما مضى من الذنوب .
الرحمة : السلامة من الذنوب في المستقبل .
- الفرق بين أعوذ وألوذ ؛-
العياذ : اللجوء الي الله للفرار من الشر .
اللياذ : اللجوء الى الله لطلب الخير .
قال الشاعر:
*يا من ألوذ به فيما اؤمله*
*ومن أعوذ به مما أحاذره*
- الفرق بين الحية والثعبان :-
الحية : تطلق على الصغير منها
الثعبان : الكبير المخيف .
- مالفرق بين الأبوين والوالدين :-
( معلومة رائعة تتجلى فيها عظمة القرآن الكريم )
كلمة (الأبوين) فاعلم أن الآية قصدت الأب والأم مع الميل لجهة الأب لأن الكلمة مشتقة من الأبوة ، التي هي للأب وليست للأم .
أما كلمة (الوالدين) فاعلم أن الآية قصدت الأب والأم مع الميل لجهة الأم فالكلمة مشتقة من الولادة والتي هي من صفات المرأة دون الرجل .
لذا كل آيات المواريث وتحمل المسؤولية والتبعات الجسام تكون الكلمة المذكورة فيها (الأبوين) ليناسب ذلك الرجل ، فالرجل هو المسؤول عن الإنفاق فميراثه مصروف ، وميراثها محفوظ.
قال تعالى: *{ ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك }*.
وقوله تعالى: *{ ورفع أبويه على العرش }*.
أما في كل توصية ومغفرة ودعاء وإحسان فتكون الكلمة (الوالدين) هي المستخدمة ليتناسب ذلك مع فضل الأم
قال تعالى: *{ ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا }*.
وقوله تعالى: *{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا }*.
فسبحان الله العظيم على دقة اللفظ وروعة البلاغه في القران الكريم واللغة العربية.
منقول
- الفرق بين السِبْط والحَفِيد :-
السبط : هو ابن البنت ، لذلك الحسن والحسين عليهما السلام سبطا رسول الله (ص).
الحفيد : هو ابن الإبن .
قال تعالى :*{ إنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً }*
- الفرق بين المُخْتَال والفَخُور :-
المختال : في هيئتـه .
الفخـور : في قولـه .
- الفرق بين الغدوة والروحة والدلجة :-
الغدوة : أول النهار .
الروحة : آخر النهار .
الدلجة : آخر الليل .
- الفرق بين جَنازة بالفتح وجِنازة بالكسر :-
جَنازة بالفتح : إسم للميّت .
جِنازة بالكسر : إسم للنعش الذي يُحمل عليه الميت .
قال تعالى : *{ أحل لكم صيدُ البحر وطعامه }*
الفرق بين الصيد والطعام :-
صيـده : ما أُخِذَ حيـاً .
طعامه : ما أُخِذَ ميتاً .
قال تعالى : *{ ومَا يُكَذِّبُ بِهِ إلا كُلُّ مُعْتَدٍ أثِيم }*
- الفرق بين المعتد والأثيم :-
المعتد : في أفعاله .
الأثيـم : في أقواله وفي كسبه .
قال تعالى : *{ويلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لمُزَةٍ }*
- الفرق ببن الهمز واللمز :-
الهمز : بالفعل ، كأن يعبس بوجهه .
اللمز : باللسان .
- الفرق بين الصنم والوثن :-
الصنم : ما جعل على صورة إنسان يعبد من دون الله .
الوثن : ما عبد من دون الله على أي وجه كان ،
فـ الوثن أعمّ من الصنم .
- الفرق بين المغفرة والرحمة اذا اقترنتا ببعض :-
المغفرة : لما مضى من الذنوب .
الرحمة : السلامة من الذنوب في المستقبل .
- الفرق بين أعوذ وألوذ ؛-
العياذ : اللجوء الي الله للفرار من الشر .
اللياذ : اللجوء الى الله لطلب الخير .
قال الشاعر:
*يا من ألوذ به فيما اؤمله*
*ومن أعوذ به مما أحاذره*
- الفرق بين الحية والثعبان :-
الحية : تطلق على الصغير منها
الثعبان : الكبير المخيف .
- مالفرق بين الأبوين والوالدين :-
( معلومة رائعة تتجلى فيها عظمة القرآن الكريم )
كلمة (الأبوين) فاعلم أن الآية قصدت الأب والأم مع الميل لجهة الأب لأن الكلمة مشتقة من الأبوة ، التي هي للأب وليست للأم .
أما كلمة (الوالدين) فاعلم أن الآية قصدت الأب والأم مع الميل لجهة الأم فالكلمة مشتقة من الولادة والتي هي من صفات المرأة دون الرجل .
لذا كل آيات المواريث وتحمل المسؤولية والتبعات الجسام تكون الكلمة المذكورة فيها (الأبوين) ليناسب ذلك الرجل ، فالرجل هو المسؤول عن الإنفاق فميراثه مصروف ، وميراثها محفوظ.
قال تعالى: *{ ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك }*.
وقوله تعالى: *{ ورفع أبويه على العرش }*.
أما في كل توصية ومغفرة ودعاء وإحسان فتكون الكلمة (الوالدين) هي المستخدمة ليتناسب ذلك مع فضل الأم
قال تعالى: *{ ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا }*.
وقوله تعالى: *{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا }*.
فسبحان الله العظيم على دقة اللفظ وروعة البلاغه في القران الكريم واللغة العربية.
منقول
