صوُتْ آنثوّيْ
Banned
- إنضم
- 6 مايو 2017
- المشاركات
- 34,949
- مستوى التفاعل
- 1,080
- النقاط
- 113
هناك من يفضل تناول الأطعمة الحارة وهناك من يكرهها، وهو شيء محسوم، فلا يوجد في الأمر بين البينين، فتلك الأطعمة من النوعية التي إما ينجذب إليها الناس بشكل كبير أو ينصرفوا عنها تماما، نظرا لطبيعتها الخاصة على صعيد الطعم والخواص.
وشأنها شأن باقي الأطعمة التي نتناولها، فتلك الأطعمة تحظى بتأثير كبير على الصحة والجسم، سواء على المدى القصير أو المدى البعيد. ولك أن تعلمي أن هناك الكثير من التحولات التي يمر بها الجسم عند تناول تلك النوعية من الأطعمة الحارة، التي يكون لها علاقة بعملية الهضم، مستويات الطاقة وكذلك مسألة طول العمر.
ونستعرض فيما يلي أبرز ما يحدث للجسم بعد تناول نوعية الأطعمة الحارة:
– يحدث نشاط زائد بشكل سريع في مستقبلات الألم الموجودة على اللسان، وهو ما يمكن لنا ملاحظته عند تناول طعام حار، حيث يتركز أغلب الألم في اللسان، وهو ما تم تفسيره، حيث يقع أغلب الضرر بأنسجة اللسان والفم الناعمة على الفور.
– ترتفع درجة حرارة الجسم الأساسية، وذلك لأن تناول الطعام الحار يتسبب بالتبعية في حدوث تمدد لأصغر الأوعية الدموية الموجودة في الجسم ( الشعيرات الدموية).
– تتحسن الحالة المزاجية، حيث يستجيب النظام العصبي بإفراز الاندروفين، الذي يزيد الشعور بالسعادة، وهو ما يساعد بالتبعية على التأقلم والتكيف مع الشعور بالألم.
– يتزايد معدل نبض القلب، حيث يمكن للفرد أن يشعر بتسارع معدل نبض القلب فور بدء تناوله تلك الأطعمة الحارة، التي تتسبب في زيادة ضخ الدم باتجاه المعدة بعد الأكل.
– يزيد السيلان من الفم والمخاط من الأنف أثناء أو بعد تناول الأطعمة الحارة مباشرة.
– يحتمل الإصابة بحرقة في المعدة وذلك لأن هناك مكونات في الأطعمة الحارة تحفز على الإصابة بتلك الحرقة، التي عادة ما تسبب شعورا مثيرا للانزعاج بشكل كبير.
– يحتمل أن تصاب منطقة البطن بتقلصات.
– يحتمل أن تختفي الحساسية الموسمية، حيث تشير بعض الدراسات إلى أن مادة الكابسيسين الموجودة في الفلفل الحار من الممكن أن تساعد بالفعل على إزالة الاحتقان.
– يحتمل أن تساعد تلك الأطعمة على زيادة فرص نجاح أي حمية غذائية يتم اتباعها.
– يحتمل أن ينخفض ضغط الدم، وهي النتيجة التي قد تحدث مع كثرة تناول تلك الأطعمة الحارة.
– يحتمل أن تقل مخاطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
– يحتمل أن تتزايد فرص العيش لمدة أطول، وهي النتيجة التي أظهرتها دراسة أجريت عام 2015 بكشفها عن أن الأطعمة الحارة تطيل العمر بالفعل للرجال والنساء.
وشأنها شأن باقي الأطعمة التي نتناولها، فتلك الأطعمة تحظى بتأثير كبير على الصحة والجسم، سواء على المدى القصير أو المدى البعيد. ولك أن تعلمي أن هناك الكثير من التحولات التي يمر بها الجسم عند تناول تلك النوعية من الأطعمة الحارة، التي يكون لها علاقة بعملية الهضم، مستويات الطاقة وكذلك مسألة طول العمر.
ونستعرض فيما يلي أبرز ما يحدث للجسم بعد تناول نوعية الأطعمة الحارة:
– يحدث نشاط زائد بشكل سريع في مستقبلات الألم الموجودة على اللسان، وهو ما يمكن لنا ملاحظته عند تناول طعام حار، حيث يتركز أغلب الألم في اللسان، وهو ما تم تفسيره، حيث يقع أغلب الضرر بأنسجة اللسان والفم الناعمة على الفور.
– ترتفع درجة حرارة الجسم الأساسية، وذلك لأن تناول الطعام الحار يتسبب بالتبعية في حدوث تمدد لأصغر الأوعية الدموية الموجودة في الجسم ( الشعيرات الدموية).
– تتحسن الحالة المزاجية، حيث يستجيب النظام العصبي بإفراز الاندروفين، الذي يزيد الشعور بالسعادة، وهو ما يساعد بالتبعية على التأقلم والتكيف مع الشعور بالألم.
– يتزايد معدل نبض القلب، حيث يمكن للفرد أن يشعر بتسارع معدل نبض القلب فور بدء تناوله تلك الأطعمة الحارة، التي تتسبب في زيادة ضخ الدم باتجاه المعدة بعد الأكل.
– يزيد السيلان من الفم والمخاط من الأنف أثناء أو بعد تناول الأطعمة الحارة مباشرة.
– يحتمل الإصابة بحرقة في المعدة وذلك لأن هناك مكونات في الأطعمة الحارة تحفز على الإصابة بتلك الحرقة، التي عادة ما تسبب شعورا مثيرا للانزعاج بشكل كبير.
– يحتمل أن تصاب منطقة البطن بتقلصات.
– يحتمل أن تختفي الحساسية الموسمية، حيث تشير بعض الدراسات إلى أن مادة الكابسيسين الموجودة في الفلفل الحار من الممكن أن تساعد بالفعل على إزالة الاحتقان.
– يحتمل أن تساعد تلك الأطعمة على زيادة فرص نجاح أي حمية غذائية يتم اتباعها.
– يحتمل أن ينخفض ضغط الدم، وهي النتيجة التي قد تحدث مع كثرة تناول تلك الأطعمة الحارة.
– يحتمل أن تقل مخاطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
– يحتمل أن تتزايد فرص العيش لمدة أطول، وهي النتيجة التي أظهرتها دراسة أجريت عام 2015 بكشفها عن أن الأطعمة الحارة تطيل العمر بالفعل للرجال والنساء.