تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى "إنستجرام" و"فيس بوك"، صورة للراحلتين شادية، وشقيقتها الكبرى عفاف شاكر، والتى توفيت أمس، حيث تظهر عفاف شاكر وهى تحتضن وتقبل شقيقتها الصغرى النجمة الراحلة شادية، وانتشرت الصورة مصحوبة بتعليق أن هذه الصورة ترجع لعام 1986، وعلقت إحدى المتابعات على "إنستجرام" على الصورة قائلة: "الصوره مبهجة جدا.. ربنا يرحمهم يا رب".
عفاف شاكر هى الأخت الكبرى للفنانة شادية، وولدت فى 7 أكتوبر، واسمها الحقيقي نور الحياة علي آجا، ولدت نور الحياة أو عفاف في تركيا لوالدتها خديجة ووالدها علي آجا وهو من عائلة تركية ثرية، وكان أدميرال في الأسطول البحري التركي، وتوفى والدها فى إحدى الحروب في عشرينيات القرن الماضي ثم تزوجت والدتها من أحمد كمال الدين شاكر وهي لديها بنتان وهما عفاف وسعاد".
بدأت عفاف شاكر بالعمل في الفن قبل شادية وأول ظهور لها كان عام 1946 في فيلم "ملاك الرحمة" بطولة يوسف وهبي وفاتن حمامة، وفي نفس العام ظهرت فى فيلم "أحمر شفايف" مع نجيب الريحاني، وهو يعتبر أشهر أدوارها فى السينما واشتهرت منذ تلك الفترة باسم عفاف شاكر".
وظهرت عفاف شاكر مع أختها شادية فى أدوار ثانوية فى بعض أفلامها وهم "الدنيا حلوة" عام 1951، "آمال" عام 1952، "الحقوني بالمأذون" عام 1954، "عيون سهرانة" عام 1956، وعملت مع فرقة أضواء المسرح فى الستينيات وكان آخر أعمالها هو مسرحية "كل الرجالة كدة" عام 1964 مع إسماعيل ياسين، وبعد ذلك انتقلت للعيش فى أمريكا إلى أن توفيت هناك.
عفاف شاكر هى الأخت الكبرى للفنانة شادية، وولدت فى 7 أكتوبر، واسمها الحقيقي نور الحياة علي آجا، ولدت نور الحياة أو عفاف في تركيا لوالدتها خديجة ووالدها علي آجا وهو من عائلة تركية ثرية، وكان أدميرال في الأسطول البحري التركي، وتوفى والدها فى إحدى الحروب في عشرينيات القرن الماضي ثم تزوجت والدتها من أحمد كمال الدين شاكر وهي لديها بنتان وهما عفاف وسعاد".
بدأت عفاف شاكر بالعمل في الفن قبل شادية وأول ظهور لها كان عام 1946 في فيلم "ملاك الرحمة" بطولة يوسف وهبي وفاتن حمامة، وفي نفس العام ظهرت فى فيلم "أحمر شفايف" مع نجيب الريحاني، وهو يعتبر أشهر أدوارها فى السينما واشتهرت منذ تلك الفترة باسم عفاف شاكر".
وظهرت عفاف شاكر مع أختها شادية فى أدوار ثانوية فى بعض أفلامها وهم "الدنيا حلوة" عام 1951، "آمال" عام 1952، "الحقوني بالمأذون" عام 1954، "عيون سهرانة" عام 1956، وعملت مع فرقة أضواء المسرح فى الستينيات وكان آخر أعمالها هو مسرحية "كل الرجالة كدة" عام 1964 مع إسماعيل ياسين، وبعد ذلك انتقلت للعيش فى أمريكا إلى أن توفيت هناك.