كشفت صحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية بأن جيرارد بيكيه نجم فريق برشلونة الحالي سيعتزل اللعب بشكل نهائي في عام 2020 من أجل التفرغ للعمل الإداري، حيث يخطط لرئاسة البرسا في المستقبل.
وسيكمل المدافع المميز جيرارد بيكيه عامه 32 في شهر فبراير المقبل، وبالتالي يمكننا القول بأن اللاعب الإسباني قريب للغاية من اعتزال اللعب بشكل نهائي.
وأشارت الصحيفة أن بيكيه لم يكن المدافع الصلب والقوي الذي يعرفه الجميع، فمستوى النجم الإسباني انخفض بشكل كبير في المواسم الأخيرة، لذلك سيكون قرار اللاعب بالاعتزال قريبًا للغاية.
وأكملت الصحيفة أن جيرارد بيكيه يحضر نفسه للعمل الإداري بعد اعتزال اللعب، ويحلم برئاسة نادي برشلونة في المستقبل القريب.
وأوضحت “موندو ديبورتيفو” أن جيرارد بيكيه سيعتزل اللعب بشكل نهائي عام 2020 لتحضير نفسه بشكل جيد لانتخابات رئاسة النادي الكتالوني المقرر إقامتها عام 2021، وهدف بيكيه هو الفوز بها.
وذكرت الصحيفة الإسبانية بأن جيرارد بيكيه سيستعين بالحرس القدم للبرسا في جيله الذهبي وهو تشافي هيرنانديز، وآندريس إنييستا، وكارلوس بويول، للتواجد في إدارة برشلونة الجديدة الذي يسعى لرئاستها في عام 2021.
الجدير بالذكر أن اليوم الجمعة هو يوم الكذب في إسبانيا، وقد يكون هذا الخبر من ضمن الأخبار الكاذبة التي تنشرها الصحف.
وسيكمل المدافع المميز جيرارد بيكيه عامه 32 في شهر فبراير المقبل، وبالتالي يمكننا القول بأن اللاعب الإسباني قريب للغاية من اعتزال اللعب بشكل نهائي.
وأشارت الصحيفة أن بيكيه لم يكن المدافع الصلب والقوي الذي يعرفه الجميع، فمستوى النجم الإسباني انخفض بشكل كبير في المواسم الأخيرة، لذلك سيكون قرار اللاعب بالاعتزال قريبًا للغاية.
وأكملت الصحيفة أن جيرارد بيكيه يحضر نفسه للعمل الإداري بعد اعتزال اللعب، ويحلم برئاسة نادي برشلونة في المستقبل القريب.
وأوضحت “موندو ديبورتيفو” أن جيرارد بيكيه سيعتزل اللعب بشكل نهائي عام 2020 لتحضير نفسه بشكل جيد لانتخابات رئاسة النادي الكتالوني المقرر إقامتها عام 2021، وهدف بيكيه هو الفوز بها.
وذكرت الصحيفة الإسبانية بأن جيرارد بيكيه سيستعين بالحرس القدم للبرسا في جيله الذهبي وهو تشافي هيرنانديز، وآندريس إنييستا، وكارلوس بويول، للتواجد في إدارة برشلونة الجديدة الذي يسعى لرئاستها في عام 2021.
الجدير بالذكر أن اليوم الجمعة هو يوم الكذب في إسبانيا، وقد يكون هذا الخبر من ضمن الأخبار الكاذبة التي تنشرها الصحف.