عبد الرحمن
Well-Known Member
- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 314,268
- مستوى التفاعل
- 2,242
- النقاط
- 113
لا شك ان التفاؤل وحسن الظن بالله قرينان بالأمل ..
فأن كان ربنا من خلقنا ويعلم ما تخفي انفسنا
وما تظهر يحثنا في حديثه القدسي على حسن الظن به ..
يحثنا على الأمل ...التفاؤل .... النظر للحياة
بمنظور آخر منظور ايجابي بعيدا عن افكار اليأس والاحباط ..
وتلك الافكار السلبية التي تعشعش في رؤوس بعضنا ...
فالأمل يعطي اشراقا للنفس ..ويبث السعادة في نفوس اصحابها ...
الأمل يشحذ النفوس ..
ويقوي الهمم ويدفعها لأن تباشر بكل قوة في الحياة ...
فالأمل هو لا غيره من يدفعك لتحقيق ذالك الحلم الذي طالما فكرت بتحقيقه ..
.هو من سيصعدك سلم النجاح والتمييز ...
لأن النفس المتفائلة والتي تحسن الظن بربها ..
تكون نفس مختلفة عن غيرها من النفوس ...
لانها تعطي قوة في تحقيق الاهداف والطموحات ..
وان لا عائق في الحياة ممكن ان توقفها ...
انا لا اتحدث عن شئ خيالي او مبالغ به ....
نعم كل منا يمرّ بظروف قاهرة وصعبة ...فماذا علينا ان نفعل ؟
فأقول لي ولكم ....!!
كلنا يحزن ويتألم وتضيق علينا الدنيا بما رحبت ....
حينها يحتاج المرء منا لمساحة من الهدوء والسكينة ..
يراجع بها نفسه واعماله علينا ان تعتزل الحياة للحظات ..
نكاشف بها انفسنا وتطمئن فيها ارواحنا ..
ونذكر بها ربنا ونناجيه وندعوه ان يفرج كربنا ويزيل همنا ....
كي نسطيع بعدها ان نتاابع ركب الحياة ونتابع تحقيق طموحاتنا واهدافنا واحلامنا ...
.
وربما كان ابتلاء ..علينا ان نقابله ..
برضا داخلي وثقة بالله ...
وان الله اذا احبّ عبدا ابتلاه ...
وان توقد الامل في نفوسنا ...وان نستعين بالله....
فخير دواء كما ذكرنا هو التفاؤل وحسن الظن بالله ..
ودعنا نقف مبتسمين.. متفائلين ..
متّقدين بالحب والأمل .....
بالأضافة الى الخلوة مع النفس لبضع لحظات ....
وسنجد الخير يأتينا راكضا بأذنه تعالى ...
منقوووووول
فأن كان ربنا من خلقنا ويعلم ما تخفي انفسنا
وما تظهر يحثنا في حديثه القدسي على حسن الظن به ..
يحثنا على الأمل ...التفاؤل .... النظر للحياة
بمنظور آخر منظور ايجابي بعيدا عن افكار اليأس والاحباط ..
وتلك الافكار السلبية التي تعشعش في رؤوس بعضنا ...
فالأمل يعطي اشراقا للنفس ..ويبث السعادة في نفوس اصحابها ...
الأمل يشحذ النفوس ..
ويقوي الهمم ويدفعها لأن تباشر بكل قوة في الحياة ...
فالأمل هو لا غيره من يدفعك لتحقيق ذالك الحلم الذي طالما فكرت بتحقيقه ..
.هو من سيصعدك سلم النجاح والتمييز ...
لأن النفس المتفائلة والتي تحسن الظن بربها ..
تكون نفس مختلفة عن غيرها من النفوس ...
لانها تعطي قوة في تحقيق الاهداف والطموحات ..
وان لا عائق في الحياة ممكن ان توقفها ...
انا لا اتحدث عن شئ خيالي او مبالغ به ....
نعم كل منا يمرّ بظروف قاهرة وصعبة ...فماذا علينا ان نفعل ؟
فأقول لي ولكم ....!!
كلنا يحزن ويتألم وتضيق علينا الدنيا بما رحبت ....
حينها يحتاج المرء منا لمساحة من الهدوء والسكينة ..
يراجع بها نفسه واعماله علينا ان تعتزل الحياة للحظات ..
نكاشف بها انفسنا وتطمئن فيها ارواحنا ..
ونذكر بها ربنا ونناجيه وندعوه ان يفرج كربنا ويزيل همنا ....
كي نسطيع بعدها ان نتاابع ركب الحياة ونتابع تحقيق طموحاتنا واهدافنا واحلامنا ...
.
وربما كان ابتلاء ..علينا ان نقابله ..
برضا داخلي وثقة بالله ...
وان الله اذا احبّ عبدا ابتلاه ...
وان توقد الامل في نفوسنا ...وان نستعين بالله....
فخير دواء كما ذكرنا هو التفاؤل وحسن الظن بالله ..
ودعنا نقف مبتسمين.. متفائلين ..
متّقدين بالحب والأمل .....
بالأضافة الى الخلوة مع النفس لبضع لحظات ....
وسنجد الخير يأتينا راكضا بأذنه تعالى ...
منقوووووول