الزلازل عبارة عن هزات أرضية وهي إحدى الظواهر الطبيعية التي تحدث على الأرض والتي تساهم في عملية التوازن البيئي، وتتعدد أشكال الزلازل ونستعرض في هذا المقال أنواع الزلازل وتأثير الزلازل على البيئة إضافة إلى أسباب حدوثها.
أنواع الزلازل
– البؤرة هو الإسم الذي يطلق على مركز الزلزال، والإسم الذي يطلق على الارتدادات الأرضية التي تتبع الزلزال هو أمواج زلزالية.
– ووفقا لحساب عمق بؤرة الزلزال تنقسم أنواع الزلازل إلى 3 أنواع، زلازل تنشأ على عمق 70 كم وتسمى زلازل ضحلة، زلازل تنشأ على عمق يتراوح من 70 إلى 300 كم وتسمى زلازل متوسطة، زلازل تنشأ على عمق يتراوح من 300 إلى 700 كم وتسمى زلازل عميقة.
– أما وفقا لكيفية تكون الزلازل تنقسم إلى 3 أنواع، النوع الأول الزلازل الاصطناعية والمسبب لهذا النوع قيام الإنسان بعملية ضخ سوائل داخل باطن الأرض أو ملأ خزانات بهدف حدوث الانفجارات النووية.
– النوع الثاني الزلازل البركانية وتحدث نتيجة الأنشطة البركانية وتكون بمثابة تحذير بحدوث انفجارات بركانية، أما النوع الثالث الزلازل التكتونية والتي تحدث نتيجة ضغط ناتج عن حركة طبقات الأرض وانزلاقها عن بعضها البعض.
أسباب الزلازل
– تحدث الزلازل في البحار أو على اليابسة نتيجة حدوث تشقق وتكسر في القشرة الأرضية الناتج عن تحرك الصفائح الأرضية حيث تتعرض الصفائح الأرضية إلى إجهاد داخلي والذي يعني تجاور الصفائح لبعضها وتداخلهم ولدى الصفائح طاقة لتحمل الإجهاد ولكن في حالة زيادة الإجهاد عن قدرة تحمل الصفائح تحدث الزلازل.
– كما يعتبر حدوث الصدع المتحرك في قشرة الأرض وانزلاق الصخور من الأسباب المؤدية إلى حدوث الزلازل، وقد تكون الزلازل ظواهر تابعة نتيجة حدوث البراكين حين تتزاحم بعض الحمم البركانية.
تأثير الزلازل على البيئة
– تقاس درجة الزلازل بدرجات من واحد إلى عشرة والتي تقسم الزلازل إلى زلازل غير مضرة وأخرى متوسطة الضرر وأخرى شديدة الخطورة والضرر.
– من واحد إلى أربع درجات تكون الزلازل غير مضرة، من أربع إلى ست درجات تكون الزلازل متوسطة الضرر حيث تلحق الضرر بالمباني والمساكن، أما من سبع إلى عشر درجات تكون الزلازل مدمرة لدرجة ابتلاع وتدمير مدن بشكل كامل.
– الزلازل لها تأثير إيجابي على البيئة كما لها تأثير سلبي أيضا، وتشمل التأثيرات الإيجابية تفجير عيون ماء لم تكن مكتشفة من قبل حدوث الزلازل وأيضا اكتشاف ينابيع جوفية.
– كما يترتب على حدوث الزلازل زيادة توليد الكهرباء في التربة الزراعية مما يعمل على انتشار المزيد من السوائل المعدنية في التربة وبالتالي زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون المنبعثة والمفيد في عملية تمثيل البناء الضوئي للنباتات وبالتالي تنمو النباتات بشكل أسرع ويزداد الغطاء النباتي الأخضر في البيئة.
– أما على جانب التأثير السلبي، يؤدي حدوث الزلازل على انهيار البنية التحتية للمباني مما يؤدي إلى حدوث الوفيات، أيضا تتعطل شبكات المواصلات والاتصالات، أيضا يعمل ذلك على حدوث التصدعات في الأرض.
– كما تشكل الزلازل خطرا على المدن الساحلية حيث يتبع الزلازل حدوث تسونامي الذي يعمل على غرق المدن الساحلية بالماء كما يقتلع الأشجار ويدمر مختلف المباني.
إجراءات السلامة عند حدوث الزلازل
– الحالة الأولى إن حدث الزلزال وأنت داخل مكان مغلق مثل المنزل أو المدرسة، يجب في هذه الحالة تجنب ركوب المصاعد والابتعاد عن مصادر النار وأيضا عن الأبواب والجدران، والاختباء تحت الطاولات المتينة.
– الحالة الثانية إن حدث الزلزال وأنت في السيارة، يجب في هذه الحالة التوقف بالسيارة في مكان مناسب مع مراعاة الابتعاد عن الأنفاق وأيضا فوق الجسور.
– الحالة الثالثة إن حدث الزلزال وأنت خارج المنزل، حينها عليك الابتعاد تماما عن أي مبني والذهاب إلى الحدائق والأماكن الخالية.
أنواع الزلازل
– البؤرة هو الإسم الذي يطلق على مركز الزلزال، والإسم الذي يطلق على الارتدادات الأرضية التي تتبع الزلزال هو أمواج زلزالية.
– ووفقا لحساب عمق بؤرة الزلزال تنقسم أنواع الزلازل إلى 3 أنواع، زلازل تنشأ على عمق 70 كم وتسمى زلازل ضحلة، زلازل تنشأ على عمق يتراوح من 70 إلى 300 كم وتسمى زلازل متوسطة، زلازل تنشأ على عمق يتراوح من 300 إلى 700 كم وتسمى زلازل عميقة.
– أما وفقا لكيفية تكون الزلازل تنقسم إلى 3 أنواع، النوع الأول الزلازل الاصطناعية والمسبب لهذا النوع قيام الإنسان بعملية ضخ سوائل داخل باطن الأرض أو ملأ خزانات بهدف حدوث الانفجارات النووية.
– النوع الثاني الزلازل البركانية وتحدث نتيجة الأنشطة البركانية وتكون بمثابة تحذير بحدوث انفجارات بركانية، أما النوع الثالث الزلازل التكتونية والتي تحدث نتيجة ضغط ناتج عن حركة طبقات الأرض وانزلاقها عن بعضها البعض.
أسباب الزلازل
– تحدث الزلازل في البحار أو على اليابسة نتيجة حدوث تشقق وتكسر في القشرة الأرضية الناتج عن تحرك الصفائح الأرضية حيث تتعرض الصفائح الأرضية إلى إجهاد داخلي والذي يعني تجاور الصفائح لبعضها وتداخلهم ولدى الصفائح طاقة لتحمل الإجهاد ولكن في حالة زيادة الإجهاد عن قدرة تحمل الصفائح تحدث الزلازل.
– كما يعتبر حدوث الصدع المتحرك في قشرة الأرض وانزلاق الصخور من الأسباب المؤدية إلى حدوث الزلازل، وقد تكون الزلازل ظواهر تابعة نتيجة حدوث البراكين حين تتزاحم بعض الحمم البركانية.
تأثير الزلازل على البيئة
– تقاس درجة الزلازل بدرجات من واحد إلى عشرة والتي تقسم الزلازل إلى زلازل غير مضرة وأخرى متوسطة الضرر وأخرى شديدة الخطورة والضرر.
– من واحد إلى أربع درجات تكون الزلازل غير مضرة، من أربع إلى ست درجات تكون الزلازل متوسطة الضرر حيث تلحق الضرر بالمباني والمساكن، أما من سبع إلى عشر درجات تكون الزلازل مدمرة لدرجة ابتلاع وتدمير مدن بشكل كامل.
– الزلازل لها تأثير إيجابي على البيئة كما لها تأثير سلبي أيضا، وتشمل التأثيرات الإيجابية تفجير عيون ماء لم تكن مكتشفة من قبل حدوث الزلازل وأيضا اكتشاف ينابيع جوفية.
– كما يترتب على حدوث الزلازل زيادة توليد الكهرباء في التربة الزراعية مما يعمل على انتشار المزيد من السوائل المعدنية في التربة وبالتالي زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون المنبعثة والمفيد في عملية تمثيل البناء الضوئي للنباتات وبالتالي تنمو النباتات بشكل أسرع ويزداد الغطاء النباتي الأخضر في البيئة.
– أما على جانب التأثير السلبي، يؤدي حدوث الزلازل على انهيار البنية التحتية للمباني مما يؤدي إلى حدوث الوفيات، أيضا تتعطل شبكات المواصلات والاتصالات، أيضا يعمل ذلك على حدوث التصدعات في الأرض.
– كما تشكل الزلازل خطرا على المدن الساحلية حيث يتبع الزلازل حدوث تسونامي الذي يعمل على غرق المدن الساحلية بالماء كما يقتلع الأشجار ويدمر مختلف المباني.
إجراءات السلامة عند حدوث الزلازل
– الحالة الأولى إن حدث الزلزال وأنت داخل مكان مغلق مثل المنزل أو المدرسة، يجب في هذه الحالة تجنب ركوب المصاعد والابتعاد عن مصادر النار وأيضا عن الأبواب والجدران، والاختباء تحت الطاولات المتينة.
– الحالة الثانية إن حدث الزلزال وأنت في السيارة، يجب في هذه الحالة التوقف بالسيارة في مكان مناسب مع مراعاة الابتعاد عن الأنفاق وأيضا فوق الجسور.
– الحالة الثالثة إن حدث الزلزال وأنت خارج المنزل، حينها عليك الابتعاد تماما عن أي مبني والذهاب إلى الحدائق والأماكن الخالية.