يُعد إدمان المخدرات من أكبر الأخطار المميتة التي يُمكن أن يتعرض لها أي شخص يقبل على استخدام هذه السموم ؛ وخصوصًا أنها تؤثر سلبيًا على جميع أجهزة وأعضاء الجسم المختلفة بشكل قد يؤدي في نهاية الأمر إلى توقف وظائف الجسم والوفاة .
أضرار المخدرات الصحية
من أهم الأضرار الناتجة عن التدخين واستخدام المخدرات بمختلف أنواعها ، ما يلي :
-يؤثر إدمان المخدرات بشكل سلبي تمامًا على الجهاز الدوري المتمثل في القلب والأوعية الدموية من الشرايين والأوردة ، وقد تضعف عضلة القلب أيضًا ويحدث اضطراب شديد في معدل نبضات القلب ويصاحب ذلك ارتفاع في مستوى ضغط الدم .
-ومن مظاهر تاثير المخدرات على الجهاز العصبي الإصابة بالصداع الدائم وآلام الرأس وعدم القدرة على التفكير وضعف الذاكرة والتشتت بسبب خلل وظائف المخ ، كما تؤثر المخدرات أيضًا على الجهاز العصبي الطرفي مما يُفقد الإنسان القدرة على التحكم في عضلات وأطراف الجسم .
-يتعرض متعاطي المخدرات أيضًا إلى نوبات من الصرع والتشنجات الشديدة خصوصًا في حالة وقف المخدر بشكل مفاجئ أو عدم القدرة على الحصول على الجرعة .
-الإصابة بعدد كبير جدًا من الاضطرابات في الجهاز الهضمي مثل آلام المعدة والبطن والتقلصات وفقدان الشهية وعسر الهضم وعدم تناول الطعام ؛ وبالتالي يُصاب المتعاطي بالضعف الشديد والهزال .
-ضعف الجهاز المناعي ؛ حيث أنه من المؤسف أن تلك السموم المخدرة تهاجم خلايا ومكونات الدم ومنها الخلايا المناعية التي تعتبر خط دفاع الجسم الأساسي ضد غزو الميكروبات الدقيقة والممرضة ، مما يجعل الجسم عرضة إلى تمكن الميكروبات منه وإضعاف صحته .
-كما تؤثر المواد المخدرة بشكل ضار جدًا على الكبد ؛ والكبد من أهم أعضاء الجسم التي تقوم بوظائف تكسيرية وتصنيعية وتُساعد على التخلص من السموم في الجسم ، وبالتالي فإن التهاب وضعف الكبد يؤدي إلى تراكم السموم في الجسم وعدم التخلص منها .
-يُصاب متعاطي المخدرات باضطراب نفسي وعصبي شديد ويصبح ذو سلوك عدواني تمامًا ، ويكون حاد المزاجية والعصبية مما يعرض حياة المحيطين به إلى الخطر أيضًا .
أضرار المخدرات على الجهاز التناسلي
تُؤثر المخدرات كذلك بشكل كبير على القدرة التكاثرية وعلى الخصوبة وتؤدي إلى إصابة الكثيرين بالعقم ، وفي هذا الصدد تم إجراء بعض الدراسات على مجموعة من الرجال والنساء للتثبت من تأثير المخدرات على الجهاز التناسلي ، وقد أشارت هذه الدراسات أن الأشخاص الذين قد تناولوا بعض أنواع المواد المخدرة والكحول والتدخين مع التوقف عن ممارسة الرياضة لفترة مُحدد ؛ قد أدى إلى التأثير بكل سلبي تمامًا على الخصوبة .
حيث أن تعاطي المخدرات يؤدي إلى حدوث خلل في معدل إفراز الهرمونات التناسلية لدى كل من الرجال والنساء ، بل إن بعض أنواع المخدرات تؤدي إلى الإصابة بضعف الانتصاب وغيرها من اضطرابات وأمراض الجهاز التناسلي الأخرى .
وقد أشار بعض الأطباء إلى أن إدمان بعض المواد المخدرة وخصوصًا الهيروين والمورفين يؤثر بشكل أساسي على معدل إفراز هرمون التستوستيرون المسؤول عن خصوبة الرجال والقدرة التكاثرية لديهم ، بل إن إدمان تلك المواد قد ينتهي في الكثير من الأحيان بالعجز والعقم التام .
ويؤثر تعاطي المواد المخدرة أيضًا على خصوبة المرأة وعلى الجهاز التناسلي لديها ويقلل من فرص حدوث الحمل ، وعند تعاطي المواد المخدرة أثناء الحمل ؛ يتعرض الجنين إلى عدد كبير من التشوهات والمضاعفات التي قد تنتهي بالإجهاض .
ولا زالت الدراسات والأبحاث العلمية تؤكد يوميًا أن تعاطي المخدرات وإدمانها لا يحمل بين طياته أي نوع من الفائدة ؛ بل على العكس هو لا يُجني سوى الأضرار والمخاطر الصحية والتأثير السلبي على المدمن وعلى أسرته وعلى المجتمع بأكمله .
أضرار المخدرات الصحية
من أهم الأضرار الناتجة عن التدخين واستخدام المخدرات بمختلف أنواعها ، ما يلي :
-يؤثر إدمان المخدرات بشكل سلبي تمامًا على الجهاز الدوري المتمثل في القلب والأوعية الدموية من الشرايين والأوردة ، وقد تضعف عضلة القلب أيضًا ويحدث اضطراب شديد في معدل نبضات القلب ويصاحب ذلك ارتفاع في مستوى ضغط الدم .
-ومن مظاهر تاثير المخدرات على الجهاز العصبي الإصابة بالصداع الدائم وآلام الرأس وعدم القدرة على التفكير وضعف الذاكرة والتشتت بسبب خلل وظائف المخ ، كما تؤثر المخدرات أيضًا على الجهاز العصبي الطرفي مما يُفقد الإنسان القدرة على التحكم في عضلات وأطراف الجسم .
-يتعرض متعاطي المخدرات أيضًا إلى نوبات من الصرع والتشنجات الشديدة خصوصًا في حالة وقف المخدر بشكل مفاجئ أو عدم القدرة على الحصول على الجرعة .
-الإصابة بعدد كبير جدًا من الاضطرابات في الجهاز الهضمي مثل آلام المعدة والبطن والتقلصات وفقدان الشهية وعسر الهضم وعدم تناول الطعام ؛ وبالتالي يُصاب المتعاطي بالضعف الشديد والهزال .
-ضعف الجهاز المناعي ؛ حيث أنه من المؤسف أن تلك السموم المخدرة تهاجم خلايا ومكونات الدم ومنها الخلايا المناعية التي تعتبر خط دفاع الجسم الأساسي ضد غزو الميكروبات الدقيقة والممرضة ، مما يجعل الجسم عرضة إلى تمكن الميكروبات منه وإضعاف صحته .
-كما تؤثر المواد المخدرة بشكل ضار جدًا على الكبد ؛ والكبد من أهم أعضاء الجسم التي تقوم بوظائف تكسيرية وتصنيعية وتُساعد على التخلص من السموم في الجسم ، وبالتالي فإن التهاب وضعف الكبد يؤدي إلى تراكم السموم في الجسم وعدم التخلص منها .
-يُصاب متعاطي المخدرات باضطراب نفسي وعصبي شديد ويصبح ذو سلوك عدواني تمامًا ، ويكون حاد المزاجية والعصبية مما يعرض حياة المحيطين به إلى الخطر أيضًا .
أضرار المخدرات على الجهاز التناسلي
تُؤثر المخدرات كذلك بشكل كبير على القدرة التكاثرية وعلى الخصوبة وتؤدي إلى إصابة الكثيرين بالعقم ، وفي هذا الصدد تم إجراء بعض الدراسات على مجموعة من الرجال والنساء للتثبت من تأثير المخدرات على الجهاز التناسلي ، وقد أشارت هذه الدراسات أن الأشخاص الذين قد تناولوا بعض أنواع المواد المخدرة والكحول والتدخين مع التوقف عن ممارسة الرياضة لفترة مُحدد ؛ قد أدى إلى التأثير بكل سلبي تمامًا على الخصوبة .
حيث أن تعاطي المخدرات يؤدي إلى حدوث خلل في معدل إفراز الهرمونات التناسلية لدى كل من الرجال والنساء ، بل إن بعض أنواع المخدرات تؤدي إلى الإصابة بضعف الانتصاب وغيرها من اضطرابات وأمراض الجهاز التناسلي الأخرى .
وقد أشار بعض الأطباء إلى أن إدمان بعض المواد المخدرة وخصوصًا الهيروين والمورفين يؤثر بشكل أساسي على معدل إفراز هرمون التستوستيرون المسؤول عن خصوبة الرجال والقدرة التكاثرية لديهم ، بل إن إدمان تلك المواد قد ينتهي في الكثير من الأحيان بالعجز والعقم التام .
ويؤثر تعاطي المواد المخدرة أيضًا على خصوبة المرأة وعلى الجهاز التناسلي لديها ويقلل من فرص حدوث الحمل ، وعند تعاطي المواد المخدرة أثناء الحمل ؛ يتعرض الجنين إلى عدد كبير من التشوهات والمضاعفات التي قد تنتهي بالإجهاض .
ولا زالت الدراسات والأبحاث العلمية تؤكد يوميًا أن تعاطي المخدرات وإدمانها لا يحمل بين طياته أي نوع من الفائدة ؛ بل على العكس هو لا يُجني سوى الأضرار والمخاطر الصحية والتأثير السلبي على المدمن وعلى أسرته وعلى المجتمع بأكمله .