تحدث عن نفسك في المقابلة الشخصية
الحصول على أي وظيفة يعتمد بشكل أساسي، على وجود مقابلة شخصية مع أحد الأفراد الممثِلين لجهة العمل، فهي طريقة للتواصل والحوار لتقديم معلومات مختصرة تتحدث فيها عن نفسك، في هذه المقابلة الشخصية من أجل الحصول على وظيفة، ولا يمكن تعيين موظّف بشكل رسمي إلا إذا أثبت نفسه خلال هذه المقابلة الشخصية
نصائح قبل المقابلة الشخصية
– الاستعداد بشكل جيد للمقابلة الشخصية، والمحافظة على أن يبقى هادئاً، وأن يكون قادر على ضبط أعصابه، وأن يتحكم في خوفه، وتعزيز ثقته بنفسه قبل بدء المقابلة الشخصية.
– اختيار الملابس التي تتناسب مع طبيعة المقابلة، ويجب أن تتميز بالرسمية والجدية، والابتعاد عن أي ملابس أُخرى لا تتناسب مع طبيعة المقابلة الشخصية
– الوصول إلى المقابلة قبل موعدها بحوالي نصف ساعة، حتى يساعد على نقل صورة إيجابية عنه، ويؤكد على مدى الاهتمام الذي خصصه حتى يصل إلى المقابلة في وقت مناسب.
– الحرص على اختيار الكلمات التي تتوافق مع الحوار الذي تم طرحه عليك، والأسئلة المستخدمة التي تشير إلى الالتزام بالقواعد الأخلاقية العامة، وأُسس الحوار السليم.
– الشعور بالسلطة والقوة الداخلية، لكي ينعكس على المظهر الخارجي.
– التحدث بصوت عال مع اظهار ابتسامة لطيفة.
– الحفاظ على مزاج هادئ وودي وإظهار الحيوية والنشاط حتى تمنح نفسك الشعور بالسعادة والثقة.
– التخلي عن العادات المعبرة عن العصبية مثل قضم الأظافر، والعمل على تهدئة الأعصاب قبل الدخول للمقابلة.
التحدث عن نفسك في المقابلة الشخصية
يطلب من المتقدم إلى المقابلة الشخصية أن يتحدث عن نفسه، وعليه أن يخبر المسئول عن التوظيف ببعض المعلومات الشخصية عنه لتعريف نفسه بشكلٍ أفضل، فلا تقدم أية تفاصيل غير مهمة عن نفسك، لأن المعلومات التي سيتحدث عنها ستكون مقياس حول أسلوبه في العمل، وطريقة تعامله مع الضغط، والتوتر، وأخلاقيات العمل الخاصة به، ومن أمثلة المعلومات الهامة للتحدث فيها عن نفسك هي:
– إبقاء المقدمة قصيرة وموجزة.
– التركيز على ذكر المؤهلات والخبرات المتواجدة.
– الأهداف التي سيتم السعي لتحقيقها ضمن العمل.
– الأهداف التي تحلم بتحقيقها من خلال العمل.
– ذكر الدورات التدريبية التي تعزز من المهارات الشخصية.
– امتلاك القدرة على التكيف مع أية بيئة، والتعامل مع العقبات المختلفة لتحقيق الإنجازات.
– محاولة الابتكار باستمرار لتحويل الأفكار لمشاريع متسلسلة وناجحة.
– اظهار لمسة ابداعية عند التفكير بحيث يكون لديه وجهات نظر فريدة في العادة، وكثرة الاهتمامات والهوايات المتنوعة.
– ذكر الاهتمامات الشخصية والتي لا تتعلق مباشرة بالحياة المهنية، وتذكر منها الهواية التي يشعر تجاهها الشخص بالشغف، فقد يساعد ذكر مثل هذا الشيء في إظهار الميول الفكرية.
– إذا كنت قد اشتركت في عمل تطوعي، فيجب ذكره لأن وجود مثل هذا الشيء في الحقيقة، يظهرقوة الشخصية ومدى التزام الشخص بخدمة مجتمعه، وقدرته على القيام بالأدوار التفاعلية والتعامل مع الآخرين بسهولة.
– الانتقال من الأمور الشخصية إلى الأمور المتعلقة بالمهنة مثل مشاركة الخبرة، وذكر بعض الصفات والمهارات الشخصية ومجالات الخبرة التي يمكن أن تساعد في التفوق في العمل.
– التحدث عن نقاط القوة التي تجعل الشخص مرشح مثالي للوظيفة أو المنصب.
– تجنب إرباك المسئول عن التوظيف في الدخول في تفاصيل غير هامة وإخباره الكثير من المعلومات الغير مفيدة التي تجعله يشرد ويصاب بالملل.
– البعد عن الجدل الكثير وتجنب المواضيع المثيرة للحساسية مثل السياسة أو الدين، أو غيرها من المواضيع التي قد تخلق نوع من القلق بشأن أخلاقيات الفرد في العمل أو إنتاجيته.
– التحلي بالإيجابية والأخلاق حتى تقوم بجذب الشخص المقابل.
– لا يجب ذكر أي خلافات مع صاحب العمل السابق.
أسلوب التعبير عن نفسك
– بدء المقابلة بإلقاء تحية مهذبة.
– تقديم الشكر لأصحاب العمل على تخصيص وقت للاجتماع معاً.
– ذكر اسم الشخص الذي رشحه للالتحاق بالعمل.
– توضيح قيامه بالكثير من القراءة والبحث حول الشركة لجمع معلومات عنها.
– الإشارة بأنه مناسب جداً لهذه الوظيفة وأن يهتم بطرح الأمثلة الواقعية من التاريخ المهني له.
– شرح كيف يمكن أن يقدم بعض الإضافات لتطوير الشركة.
– توضيح أنه يحبذ ومتحمس للعمل ضمن الفريق.
– يشرح لصاحب العمل أنه حريص على البقاء والاستمرار في الشركة.
– يطرح أسئلة حول الشركة لإظهار مزيد من الاهتمام بها، والأهداف المتعلقة بها أيضاً.
– إيضاح الحرص على التعلم وتطوير النفس مهنياً وشخصياً لأصحاب العمل.
الحصول على أي وظيفة يعتمد بشكل أساسي، على وجود مقابلة شخصية مع أحد الأفراد الممثِلين لجهة العمل، فهي طريقة للتواصل والحوار لتقديم معلومات مختصرة تتحدث فيها عن نفسك، في هذه المقابلة الشخصية من أجل الحصول على وظيفة، ولا يمكن تعيين موظّف بشكل رسمي إلا إذا أثبت نفسه خلال هذه المقابلة الشخصية
نصائح قبل المقابلة الشخصية
– الاستعداد بشكل جيد للمقابلة الشخصية، والمحافظة على أن يبقى هادئاً، وأن يكون قادر على ضبط أعصابه، وأن يتحكم في خوفه، وتعزيز ثقته بنفسه قبل بدء المقابلة الشخصية.
– اختيار الملابس التي تتناسب مع طبيعة المقابلة، ويجب أن تتميز بالرسمية والجدية، والابتعاد عن أي ملابس أُخرى لا تتناسب مع طبيعة المقابلة الشخصية
– الوصول إلى المقابلة قبل موعدها بحوالي نصف ساعة، حتى يساعد على نقل صورة إيجابية عنه، ويؤكد على مدى الاهتمام الذي خصصه حتى يصل إلى المقابلة في وقت مناسب.
– الحرص على اختيار الكلمات التي تتوافق مع الحوار الذي تم طرحه عليك، والأسئلة المستخدمة التي تشير إلى الالتزام بالقواعد الأخلاقية العامة، وأُسس الحوار السليم.
– الشعور بالسلطة والقوة الداخلية، لكي ينعكس على المظهر الخارجي.
– التحدث بصوت عال مع اظهار ابتسامة لطيفة.
– الحفاظ على مزاج هادئ وودي وإظهار الحيوية والنشاط حتى تمنح نفسك الشعور بالسعادة والثقة.
– التخلي عن العادات المعبرة عن العصبية مثل قضم الأظافر، والعمل على تهدئة الأعصاب قبل الدخول للمقابلة.
التحدث عن نفسك في المقابلة الشخصية
يطلب من المتقدم إلى المقابلة الشخصية أن يتحدث عن نفسه، وعليه أن يخبر المسئول عن التوظيف ببعض المعلومات الشخصية عنه لتعريف نفسه بشكلٍ أفضل، فلا تقدم أية تفاصيل غير مهمة عن نفسك، لأن المعلومات التي سيتحدث عنها ستكون مقياس حول أسلوبه في العمل، وطريقة تعامله مع الضغط، والتوتر، وأخلاقيات العمل الخاصة به، ومن أمثلة المعلومات الهامة للتحدث فيها عن نفسك هي:
– إبقاء المقدمة قصيرة وموجزة.
– التركيز على ذكر المؤهلات والخبرات المتواجدة.
– الأهداف التي سيتم السعي لتحقيقها ضمن العمل.
– الأهداف التي تحلم بتحقيقها من خلال العمل.
– ذكر الدورات التدريبية التي تعزز من المهارات الشخصية.
– امتلاك القدرة على التكيف مع أية بيئة، والتعامل مع العقبات المختلفة لتحقيق الإنجازات.
– محاولة الابتكار باستمرار لتحويل الأفكار لمشاريع متسلسلة وناجحة.
– اظهار لمسة ابداعية عند التفكير بحيث يكون لديه وجهات نظر فريدة في العادة، وكثرة الاهتمامات والهوايات المتنوعة.
– ذكر الاهتمامات الشخصية والتي لا تتعلق مباشرة بالحياة المهنية، وتذكر منها الهواية التي يشعر تجاهها الشخص بالشغف، فقد يساعد ذكر مثل هذا الشيء في إظهار الميول الفكرية.
– إذا كنت قد اشتركت في عمل تطوعي، فيجب ذكره لأن وجود مثل هذا الشيء في الحقيقة، يظهرقوة الشخصية ومدى التزام الشخص بخدمة مجتمعه، وقدرته على القيام بالأدوار التفاعلية والتعامل مع الآخرين بسهولة.
– الانتقال من الأمور الشخصية إلى الأمور المتعلقة بالمهنة مثل مشاركة الخبرة، وذكر بعض الصفات والمهارات الشخصية ومجالات الخبرة التي يمكن أن تساعد في التفوق في العمل.
– التحدث عن نقاط القوة التي تجعل الشخص مرشح مثالي للوظيفة أو المنصب.
– تجنب إرباك المسئول عن التوظيف في الدخول في تفاصيل غير هامة وإخباره الكثير من المعلومات الغير مفيدة التي تجعله يشرد ويصاب بالملل.
– البعد عن الجدل الكثير وتجنب المواضيع المثيرة للحساسية مثل السياسة أو الدين، أو غيرها من المواضيع التي قد تخلق نوع من القلق بشأن أخلاقيات الفرد في العمل أو إنتاجيته.
– التحلي بالإيجابية والأخلاق حتى تقوم بجذب الشخص المقابل.
– لا يجب ذكر أي خلافات مع صاحب العمل السابق.
أسلوب التعبير عن نفسك
– بدء المقابلة بإلقاء تحية مهذبة.
– تقديم الشكر لأصحاب العمل على تخصيص وقت للاجتماع معاً.
– ذكر اسم الشخص الذي رشحه للالتحاق بالعمل.
– توضيح قيامه بالكثير من القراءة والبحث حول الشركة لجمع معلومات عنها.
– الإشارة بأنه مناسب جداً لهذه الوظيفة وأن يهتم بطرح الأمثلة الواقعية من التاريخ المهني له.
– شرح كيف يمكن أن يقدم بعض الإضافات لتطوير الشركة.
– توضيح أنه يحبذ ومتحمس للعمل ضمن الفريق.
– يشرح لصاحب العمل أنه حريص على البقاء والاستمرار في الشركة.
– يطرح أسئلة حول الشركة لإظهار مزيد من الاهتمام بها، والأهداف المتعلقة بها أيضاً.
– إيضاح الحرص على التعلم وتطوير النفس مهنياً وشخصياً لأصحاب العمل.