السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهل فخامة الطيبين
الارواح جنود مجندة ماتعرف منها أئتلف وماتناكر منها اختلف
وها هي ارواحنا تتالف من خلال حروف ننثرها
عبر صفحات عالمنا الافتراضي
فعكست صورة مشرقة تبلورت فيها معاني المحبة والاخاء
وها انا اليوم اثبت ذلك
لاهدي قصيدتي هذه لشخص فرض حبهُ علينا
بجمال روحهُ وطيبة قلبهُ الا وهو الاخ العزيز
( غريب في وطنه )
القصيدة كنت قد اهديتها لشخص ما
واليوم اهديها لاخي الغالي غريب
ارجو ان يتقبلها عربون محبة
تحياتٌ معطرةٌ مع اشتياقي
محملة الاريجِ وبالســواقِ
ألآ أيها المفتونُ دومــــــاَ
بكَ المجزوء والغررُ البواقِ
لقد طربت قوافٍ كنَ يوماَ
بها تأبى اللحون عن اللحاقِ
غريب..إن الشعرَ مجـدٌ
بقرن الشمس موصولٌ وباقِ
فخذ مني القوافيَّ ساكراتٍ
وإن لم نلتقي ويديرُ ساقِ
قوافٍ كالسلاف لها بيرقٌ
يطر الفجر منها وهو راقِ
على أيٌ تضاجعني إماها
قبلت الثيبَ منها كالنتاقِ
وما طلقتُ منها غيرَ زبنٍ
وراغبة الفراق على الوفاقِ
غريب..يا استاذ شعبٍ
بنادٍ قد حوى خير الرفاقِ
أماماً للقصائد او مجيراً
وصوتاً مسكتاً لُسن المراقِ
اجزني والخطاب على هواهُ
وأخشى الكبوَ في لبي وساقي
نبذت الوصفَ في ظللٍ دروسِ
وسقيا الهم في كأس الدهاقِ
فضضتُ الزهر في صبحٍ جموحٍ
قواريراً من الراح الهراقِ
أُعاور كأسها حيناً وحيناً
كسورات بها حِممُ البراقِ
اذا طاف الحباب قتلت منها
مِزاجاً مفرطاً فيه اغتباقي
غريب. قد مرت طوالٌ
لنا عهد سما والعهد باقِ
فعش دوماً عزيزاً في رُباها
كحادٍ في مسيرات النياقِ
.
.
.
.
.
ودمتـــــم
اهل فخامة الطيبين
الارواح جنود مجندة ماتعرف منها أئتلف وماتناكر منها اختلف
وها هي ارواحنا تتالف من خلال حروف ننثرها
عبر صفحات عالمنا الافتراضي
فعكست صورة مشرقة تبلورت فيها معاني المحبة والاخاء
وها انا اليوم اثبت ذلك
لاهدي قصيدتي هذه لشخص فرض حبهُ علينا
بجمال روحهُ وطيبة قلبهُ الا وهو الاخ العزيز
( غريب في وطنه )
القصيدة كنت قد اهديتها لشخص ما
واليوم اهديها لاخي الغالي غريب
ارجو ان يتقبلها عربون محبة
تحياتٌ معطرةٌ مع اشتياقي
محملة الاريجِ وبالســواقِ
ألآ أيها المفتونُ دومــــــاَ
بكَ المجزوء والغررُ البواقِ
لقد طربت قوافٍ كنَ يوماَ
بها تأبى اللحون عن اللحاقِ
غريب..إن الشعرَ مجـدٌ
بقرن الشمس موصولٌ وباقِ
فخذ مني القوافيَّ ساكراتٍ
وإن لم نلتقي ويديرُ ساقِ
قوافٍ كالسلاف لها بيرقٌ
يطر الفجر منها وهو راقِ
على أيٌ تضاجعني إماها
قبلت الثيبَ منها كالنتاقِ
وما طلقتُ منها غيرَ زبنٍ
وراغبة الفراق على الوفاقِ
غريب..يا استاذ شعبٍ
بنادٍ قد حوى خير الرفاقِ
أماماً للقصائد او مجيراً
وصوتاً مسكتاً لُسن المراقِ
اجزني والخطاب على هواهُ
وأخشى الكبوَ في لبي وساقي
نبذت الوصفَ في ظللٍ دروسِ
وسقيا الهم في كأس الدهاقِ
فضضتُ الزهر في صبحٍ جموحٍ
قواريراً من الراح الهراقِ
أُعاور كأسها حيناً وحيناً
كسورات بها حِممُ البراقِ
اذا طاف الحباب قتلت منها
مِزاجاً مفرطاً فيه اغتباقي
غريب. قد مرت طوالٌ
لنا عهد سما والعهد باقِ
فعش دوماً عزيزاً في رُباها
كحادٍ في مسيرات النياقِ
.
.
.
.
.
ودمتـــــم