صدر للتدريسيين في كلية التربية بالجامعة المستنصرية الدكتور سامي سوسة سلمان والتدريسية نغم حسن حسين، كتاب عن التعليم الإلكتروني بين النظرية والتطبيق.
ويهدف الكتاب الذي وقع في خمسة فصول، الى تسليط الضوء على مفهوم التعليم الإلكتروني، ونوع التعليم الذي يقدمه عن طريق شبكة الانترنت أو الأقراص المدمجة أو اقراص الفيديو الرقمية، فضلا عن بيان طرق التعلم الحديثة باستعمال تقنيات الاتصال المتطورة وأهمها الحاسوب وشبكاته ووسائطه المتعددة من صوت وصورة ورسومات وآليات بحث ومكتبات الكترونية.
وتطرق الكتاب إلى نشأة ومفهوم وأسس ومكونات المنهج التكنولوجي، وآليات تصميم المنهج التكنولوجي والإيجابيات التي يتمتع بها، والمقارنة بين المنهج التقليدي والمنهج التكنولوجي، وتوضيح أنماط التعليم المتنقل والفوائد التربوية من استعمال الأجهزة المتنقلة في العملية التعليمية، واستعراض عدد من النماذج العالمية للتعليم الإلكتروني والتعلم التكنولوجي.
وخلص الكتاب إلى أن التعلم الإلكتروني اصبح من القضايا الرئيسة التي تشغل المعنيين في مجال تكنولوجيا التعليم، والذي يمكن أن يقوم بدور مهم في إصلاح نظام التعليم وتطوير المناهج الدراسية، فضلاً عن أهميته في تهيئة المتعلم للدخول إلى سوق العمل مزوداً بمهارات علمية وعملية تواكب تكنولوجيا العصر.
ويهدف الكتاب الذي وقع في خمسة فصول، الى تسليط الضوء على مفهوم التعليم الإلكتروني، ونوع التعليم الذي يقدمه عن طريق شبكة الانترنت أو الأقراص المدمجة أو اقراص الفيديو الرقمية، فضلا عن بيان طرق التعلم الحديثة باستعمال تقنيات الاتصال المتطورة وأهمها الحاسوب وشبكاته ووسائطه المتعددة من صوت وصورة ورسومات وآليات بحث ومكتبات الكترونية.
وتطرق الكتاب إلى نشأة ومفهوم وأسس ومكونات المنهج التكنولوجي، وآليات تصميم المنهج التكنولوجي والإيجابيات التي يتمتع بها، والمقارنة بين المنهج التقليدي والمنهج التكنولوجي، وتوضيح أنماط التعليم المتنقل والفوائد التربوية من استعمال الأجهزة المتنقلة في العملية التعليمية، واستعراض عدد من النماذج العالمية للتعليم الإلكتروني والتعلم التكنولوجي.
وخلص الكتاب إلى أن التعلم الإلكتروني اصبح من القضايا الرئيسة التي تشغل المعنيين في مجال تكنولوجيا التعليم، والذي يمكن أن يقوم بدور مهم في إصلاح نظام التعليم وتطوير المناهج الدراسية، فضلاً عن أهميته في تهيئة المتعلم للدخول إلى سوق العمل مزوداً بمهارات علمية وعملية تواكب تكنولوجيا العصر.