حصل التدريسي في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية الدكتور وسام جعفر عزيز على براءة اختراع لتمكنه من ابتكار طريقة جديدة لتحضير الفضة النانوية باستعمال المستخلصات النباتية.
وتضمنت البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، تحضير جسيمات الفضة النانوية عن طريق استعمال محلول المستخلصات النباتية المختلفة المتمثلة بالزنجبيل والنعناع والقرنفل والليمون كعامل اختزال واستقرار، وأجزاء مختلفة من النباتات كالجذر والأوراق والزهور والثمار لاحتوائها على الأحماض والسكريات والإنزيمات والفيتامينات التي يكون لها دور كبير في عملية اختزال أيونات الفضة إلى دقائق نانوية.
وتعمل البراءة على دراسة الخواص التركيبية للجسيمات النانوية باستعمال حيود الأشعة السينية والمجهر الإلكتروني الماسح، وقياس الامتصاصية عن طريق مطياف الأشعة فوق البنفسجية، فضلاً عن تطبيق جسيمات الفضة النانوية التي تم تحضيرها كمواد مضادة ومثبطة للبكتريا والحصول على نتائج إيجابية.
وتهدف البراءة الى صياغة الأدوية والتطبيقات الطبية الحيوية المستقبلية، وتحليل واكتشاف التركيبات الكيميائية النشطة في المستخلصات النباتية المسؤولة عن تقليل أيونات المعادن إلى دقائق نانوية معدنية.
وتضمنت البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، تحضير جسيمات الفضة النانوية عن طريق استعمال محلول المستخلصات النباتية المختلفة المتمثلة بالزنجبيل والنعناع والقرنفل والليمون كعامل اختزال واستقرار، وأجزاء مختلفة من النباتات كالجذر والأوراق والزهور والثمار لاحتوائها على الأحماض والسكريات والإنزيمات والفيتامينات التي يكون لها دور كبير في عملية اختزال أيونات الفضة إلى دقائق نانوية.
وتعمل البراءة على دراسة الخواص التركيبية للجسيمات النانوية باستعمال حيود الأشعة السينية والمجهر الإلكتروني الماسح، وقياس الامتصاصية عن طريق مطياف الأشعة فوق البنفسجية، فضلاً عن تطبيق جسيمات الفضة النانوية التي تم تحضيرها كمواد مضادة ومثبطة للبكتريا والحصول على نتائج إيجابية.
وتهدف البراءة الى صياغة الأدوية والتطبيقات الطبية الحيوية المستقبلية، وتحليل واكتشاف التركيبات الكيميائية النشطة في المستخلصات النباتية المسؤولة عن تقليل أيونات المعادن إلى دقائق نانوية معدنية.