شارك التدريسي في كلية التربية الأساسية بالجامعة المستنصرية الدكتور ماهر أحمد، ببحث علمي عن تأثير التمرينات للاعبي بناء الأجسام في المؤتمر الدولي الرابع لجامعة روسيا الوطنية.
وتناول البحث الذي جاء بعنوان (تأثير التمرينات على وفق الإيقاع البطيء المصاحب للموسيقى في القوة القصوى والحجم العضلي للاعبي بناء الأجسام المتقدمين)، أثر تدريبات التضخم العضلي “الهايبروتروفي” على وفق الإيقاع البطيء والمصاحب للموسيقى في القوة القصوى والحجم العضلي لعينة قسمت الى مجموعتين من لاعبي بناء الأجسام المتقدمين، الأولى مجموعة الإيقاع البطيء المصاحب للموسيقى والثانية مجموعة الإيقاع البطيء بدون موسيقى.
وأظهرت نتائج البحث نسب تطور كبيرة لمجموعة الإيقاع البطيء المصاحب للموسيقى على حساب مجموعة الإيقاع البطيء بدون موسيقى، حيث أوصى البحث بضرورة إتباع التمارين وفق الإيقاع البطيء المصاحب للموسيقى لكسر حاجز هضبة التدريب لدى لاعبي بناء الأجسام المحترفين.
وتناول البحث الذي جاء بعنوان (تأثير التمرينات على وفق الإيقاع البطيء المصاحب للموسيقى في القوة القصوى والحجم العضلي للاعبي بناء الأجسام المتقدمين)، أثر تدريبات التضخم العضلي “الهايبروتروفي” على وفق الإيقاع البطيء والمصاحب للموسيقى في القوة القصوى والحجم العضلي لعينة قسمت الى مجموعتين من لاعبي بناء الأجسام المتقدمين، الأولى مجموعة الإيقاع البطيء المصاحب للموسيقى والثانية مجموعة الإيقاع البطيء بدون موسيقى.
وأظهرت نتائج البحث نسب تطور كبيرة لمجموعة الإيقاع البطيء المصاحب للموسيقى على حساب مجموعة الإيقاع البطيء بدون موسيقى، حيث أوصى البحث بضرورة إتباع التمارين وفق الإيقاع البطيء المصاحب للموسيقى لكسر حاجز هضبة التدريب لدى لاعبي بناء الأجسام المحترفين.