صدر للتدريسي في كلية الآداب بالجامعة المستنصرية الدكتور كريم الجاف، كتاب عن الخطاب الفلسفي الغربي المعاصر بواكير القضايا والمواقف.
وتناول الكتاب الذي وقع في 141 صفحة موزعة على خمسة فصول، الفلسفة بمفهومها المعاصر وطريقة تفكيرها وارتباطها بالحياة والوجود الإنساني، وحدود الفلسفة وإمكاناتها والدور الراهن لها وخصوصية النقد الفلسفي الحالي، فضلاً عن استعراض أهم الإشكاليات التي واجهت الفلسفة المعاصرة في بداية نشأتها.
وتطرق الكتاب إلى المفاهيم الرئيسة التي شكلت ملامح الفلسفة الظاهراتية من منظور مبرلوبونتي، واختلافها بطريقة ما عن الفهم الظاهراتي الذي ظهر عند مؤسسه الفيلسوف الألماني أدموند هوسرل، وبيان بواكير الخطاب الخاص بفلسفة العلم في القرن العشرين وكيفية تحرره من النزعات العلموية الكلاسيكية التي جعلت من العلم المقياس الوحيد للوجود.
وعرض الكتاب كيفية تشكيل الوعي الذاتي في الفلسفتين الأوربية الحديثة والمعاصرة، وكيف غادرت الفلسفة المعاصرة أرض الكوجيتو الديكارتي نحو العيش المشترك، فضلاً عن أسلوب تناول العمل الفني من وجهة نظر أنطولوجية ومن خلال فلسفة مارتن هيدغر.
وتناول الكتاب الذي وقع في 141 صفحة موزعة على خمسة فصول، الفلسفة بمفهومها المعاصر وطريقة تفكيرها وارتباطها بالحياة والوجود الإنساني، وحدود الفلسفة وإمكاناتها والدور الراهن لها وخصوصية النقد الفلسفي الحالي، فضلاً عن استعراض أهم الإشكاليات التي واجهت الفلسفة المعاصرة في بداية نشأتها.
وتطرق الكتاب إلى المفاهيم الرئيسة التي شكلت ملامح الفلسفة الظاهراتية من منظور مبرلوبونتي، واختلافها بطريقة ما عن الفهم الظاهراتي الذي ظهر عند مؤسسه الفيلسوف الألماني أدموند هوسرل، وبيان بواكير الخطاب الخاص بفلسفة العلم في القرن العشرين وكيفية تحرره من النزعات العلموية الكلاسيكية التي جعلت من العلم المقياس الوحيد للوجود.
وعرض الكتاب كيفية تشكيل الوعي الذاتي في الفلسفتين الأوربية الحديثة والمعاصرة، وكيف غادرت الفلسفة المعاصرة أرض الكوجيتو الديكارتي نحو العيش المشترك، فضلاً عن أسلوب تناول العمل الفني من وجهة نظر أنطولوجية ومن خلال فلسفة مارتن هيدغر.