أعد الدكتور عودة جبار بريهي التدريسي في كلية هندسة المواد دراسة عن الاستخدامات الهندسية للبوليمرات الفائقة الامتصاصية، نشرت في مجلة العلوم الطبيعية والتطبيقية المتقدمة العالمية ذات معامل التأثير 2.7 وعلى محرك البحث سكوبس .
وأوضح الدكتور عودة جبار بريهي أن في هذه الدراسة تم إضافة متراكبات بوليمرية نانوية فائقة الامتصاصية إلى الخلطات الإسمنتية بعدة نسب وزنية، واستخدمت تقنيات الفحص بالأمواج فوق السمعية والانضغاطية لتقييم متانة الانضغاط، كما وظفت تقنية الأمواج فوق السمعية أيضا لتقييم نوعية هذه الخلطات، وكذلك لحساب ثوابت المرونة لها وفق المواصفة العالمية ( 1983, 1881, bs)، وحساب معامل الإعاقة الصوتي، ومعرفة نسب الطاقة المنعكسة والطاقة النافذة باستخدام الفولاذ كوسط ثان، فيما استخدمت إبرة فيكات لحساب أزمان التصلب وحساب كميات الماء الإضافية للحصول على القوام القياسي .
وأضاف أن النتائج أظهرت ارتفاعا في مقاومة الانضغاط عن النسب العليا من إضافة المتراكب النانوي وتزايدا في أزمات التصلب الأولي والنهائي، كما إن الكميات الإضافية من الماء للحصول على القوام المطلوب بدت معقولة وفيما يخص ثوابت المرونة فقد ازداد إجهاد القص ومعامل المرونة عند نسب الإضافات العليا، فيما كانت قيم نسبة بواسون ضمن الحدود القياسية لهذه المواصفة، أما نوعية الخلطات بحسب المواصفة (1983,1881 ,bs) فكانت ضمن الصنف ممتاز لتجاوز قيم سرع النبضات الطولية حاجز الـ ( 4500 م / ثانية ) فيما ازداد معامل الإعاقة الصوتي، ووصلت نسب الطاقة المنعكسة لقيمتها العليا والطاقة النافذة لقيمتها الدنيا عند نسب الإضافة العليا للمتراكبات البوليمرية النانوية .
وأوضح الدكتور عودة جبار بريهي أن في هذه الدراسة تم إضافة متراكبات بوليمرية نانوية فائقة الامتصاصية إلى الخلطات الإسمنتية بعدة نسب وزنية، واستخدمت تقنيات الفحص بالأمواج فوق السمعية والانضغاطية لتقييم متانة الانضغاط، كما وظفت تقنية الأمواج فوق السمعية أيضا لتقييم نوعية هذه الخلطات، وكذلك لحساب ثوابت المرونة لها وفق المواصفة العالمية ( 1983, 1881, bs)، وحساب معامل الإعاقة الصوتي، ومعرفة نسب الطاقة المنعكسة والطاقة النافذة باستخدام الفولاذ كوسط ثان، فيما استخدمت إبرة فيكات لحساب أزمان التصلب وحساب كميات الماء الإضافية للحصول على القوام القياسي .
وأضاف أن النتائج أظهرت ارتفاعا في مقاومة الانضغاط عن النسب العليا من إضافة المتراكب النانوي وتزايدا في أزمات التصلب الأولي والنهائي، كما إن الكميات الإضافية من الماء للحصول على القوام المطلوب بدت معقولة وفيما يخص ثوابت المرونة فقد ازداد إجهاد القص ومعامل المرونة عند نسب الإضافات العليا، فيما كانت قيم نسبة بواسون ضمن الحدود القياسية لهذه المواصفة، أما نوعية الخلطات بحسب المواصفة (1983,1881 ,bs) فكانت ضمن الصنف ممتاز لتجاوز قيم سرع النبضات الطولية حاجز الـ ( 4500 م / ثانية ) فيما ازداد معامل الإعاقة الصوتي، ووصلت نسب الطاقة المنعكسة لقيمتها العليا والطاقة النافذة لقيمتها الدنيا عند نسب الإضافة العليا للمتراكبات البوليمرية النانوية .
