عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,702
- مستوى التفاعل
- 2,667
- النقاط
- 113
و كنتُ كل مرة أطلب طريقاً جديداً
و بداية جديدة ،
تخرج أنتْ كأنَّ لا طريق إلا لكْ ولا بداية إلا معكْ
أُفكر بكْ بطريقة تحليلية مُكثفة ،
هلْ أبدو منطقية حينَ أخبرُك أنّ المكوث معكْ ولو بضع
دقائق صار كالأمنية ؟
تباً لك ، يُغيظني انجذابي نحوك ويستفزُني !
تدهشُني قدرتُك على قلبي ،
قلبي الذي اظنهُ صلب في أغلب الأحيان
كيفَ يكون معكْ بكل هذا اللين دائماً !
كُنت أنت الفكرة المجنونة في رأسي والتي لم أُحاول تفسيرها أو التعقّل عنها
كُنت أنتْ الخطيئة اللذيذة التي لمْ أبحث لها عن غُفران أو توبة !
شعرتُ في عيّنيكْ أنّ هناك مساحة صغيرة جداً
في هذا العالم يُمكن أن تحتويني
وأشعر فيها بالأمان .!
أكتفيتُ بك وطناً
فلا أمان غيرُك،وأكتفيتُ بك نبضًا
فلا حياة لِي إلاّ بقُربك.
كميّة حُب للقّهوه ، والجوٌ البارد ، والهُدوء .
لا تنطفىء، و أنتَ الذي إعتاد العالم على تُوهجك
مُتعبه بما يكفي لأن أغفو على كتِف أحد المارّة
دونَ مُراعاة لِغرابة الموقف .!
كانت تتحسس قلبها مِراراً وتُردد :
"ربِ أجعل هذا البلد آمناً" ..
من الجيد أن تترك طريقا للعودة لكن من الخطأ أن تبقى في اتجاهه
لا بد أن تمضي قدما نحو الأمام متحملا العقبات والعوائق والصعاب.
كلما ابتعدتُ عن الضوضاء أكثَر ،
أجُزم بأن الضوضآء هِي انا !
و بداية جديدة ،
تخرج أنتْ كأنَّ لا طريق إلا لكْ ولا بداية إلا معكْ
أُفكر بكْ بطريقة تحليلية مُكثفة ،
هلْ أبدو منطقية حينَ أخبرُك أنّ المكوث معكْ ولو بضع
دقائق صار كالأمنية ؟
تباً لك ، يُغيظني انجذابي نحوك ويستفزُني !
تدهشُني قدرتُك على قلبي ،
قلبي الذي اظنهُ صلب في أغلب الأحيان
كيفَ يكون معكْ بكل هذا اللين دائماً !
كُنت أنت الفكرة المجنونة في رأسي والتي لم أُحاول تفسيرها أو التعقّل عنها
كُنت أنتْ الخطيئة اللذيذة التي لمْ أبحث لها عن غُفران أو توبة !
شعرتُ في عيّنيكْ أنّ هناك مساحة صغيرة جداً
في هذا العالم يُمكن أن تحتويني
وأشعر فيها بالأمان .!
أكتفيتُ بك وطناً
فلا أمان غيرُك،وأكتفيتُ بك نبضًا
فلا حياة لِي إلاّ بقُربك.
كميّة حُب للقّهوه ، والجوٌ البارد ، والهُدوء .
لا تنطفىء، و أنتَ الذي إعتاد العالم على تُوهجك
مُتعبه بما يكفي لأن أغفو على كتِف أحد المارّة
دونَ مُراعاة لِغرابة الموقف .!
كانت تتحسس قلبها مِراراً وتُردد :
"ربِ أجعل هذا البلد آمناً" ..
من الجيد أن تترك طريقا للعودة لكن من الخطأ أن تبقى في اتجاهه
لا بد أن تمضي قدما نحو الأمام متحملا العقبات والعوائق والصعاب.
كلما ابتعدتُ عن الضوضاء أكثَر ،
أجُزم بأن الضوضآء هِي انا !