تعتبر فيراري 296 جي تي بي أول سيارة رياضية خارقة من فيراري مصمّمة للاستخدام على الطرقات مجهّزة بمحرّك V6 مع زاوية بدرجة 120 بين بنوك الأسطوانة، إضافة إلى محرّك كهربائي يُشحن بقابس.
وبقصد زيادة القوة قليلاً، قامت شركة تعديل السيارات الألمانية دي إم سي DMC بترقية للأداء بتزويدها بحزمة سكوالو Squalo، بالإضافة إلى تحسينات في الديناميكا الهوائية.
بدأت الشركة بضبط دقيق للمحرك الذي أطلق العنان لقوة إنتاج بلغت 888 حصانًا (مجتمعة من محرك سعة 3 ليتر مزدوج التوربو سداسي الأسطوانات مع المحرك الكهربائي).
رغم أن السيارة لم يكن ينقصها القوة بأي حال من الأحوال، فقد كانت بقوة 654 حصان و546 رطل قدم من عزم الدوران، وفي الوقت نفسه، يوجد محرك كهربائي بين المحرك وعلبة التروس الأوتوماتيكية ثنائية القابض ذات الثماني سرعات القياسية، مما يزيد من إنتاج الطاقة إلى 818 حصانًا.
اعتقدت دي إم سي أن 818 حصانًا لم تكن كافية، لذلك ذهبت للعمل مع محرك السيارة القوي V6 الذي يعمل بالغاز.
من الواضح أن المحركات الكهربائية لم يتم لمسها، لذا فهي لا تزال توفر قوتها الفردية وعزم الدوران (165 حصانًا و232 رطلاً قدمًا).
لقد جرى تعديل عناصر التحكم لنظام إدارة المحرك عبر وحدة مطورة داخليًا تقدم خريطة مخصصة تعمل على تغيير حقن الوقود والاشتعال في السيارة.
بعد ذلك، قامت بتطبيق تحكم إلكتروني من أجل ضغط التعزيز لا يزيد القوة فحسب، بل يعزز أيضًا استجابة دواسة الوقود والتسارع في التروس.
هذه التحسينات ستمكن السيارة من الانطلاق من 0-62 ميل/ساعة أو (0-100 كم/ ساعة) خلال 2.8 ثانية والوصول إلى سرعة قصوى تبلغ 191 ميلاً في الساعة.
استخدم المصممون الألمان أحدث البرامج الديناميكية الهوائية لتطوير مجموعة تصميم للجسم تجعل سيارة جي تي بي أكثر انسيابية وفعالية.
إذ يمنح الجناح الخلفي الجديد للسيارة، القوة السفلية المطلوبة لتحقيق التوازن الديناميكي الهوائي الأمثل، إلى جانب ناشر خلفي للهواء، وجناح أمامي، وتنانير جانبية، وكلها عوامل تزيد من قوة السيارة ويمنحها مظهراً أكثر جرأة.
وقامت دي إم سي بتركيب مجموعة من عجلات Pur مقاس 21 بوصة الأمامية والخلفية مقاس 22 بوصة باللون الأسود.
علاوة على مجموعة من النوابض الرياضية المصممة خصيصًا لتلائم هذه الإطارات عالية الأداء وتقلل من الخلوص الأرضي بحوالي 35 ملم.
أخيراً، يتم تصنيع جميع مكونات هيكل السيارة من كربون خفيف الوزن وعالي القوة مع طلاء غير لامع أو لامع.
وبقصد زيادة القوة قليلاً، قامت شركة تعديل السيارات الألمانية دي إم سي DMC بترقية للأداء بتزويدها بحزمة سكوالو Squalo، بالإضافة إلى تحسينات في الديناميكا الهوائية.
بدأت الشركة بضبط دقيق للمحرك الذي أطلق العنان لقوة إنتاج بلغت 888 حصانًا (مجتمعة من محرك سعة 3 ليتر مزدوج التوربو سداسي الأسطوانات مع المحرك الكهربائي).
رغم أن السيارة لم يكن ينقصها القوة بأي حال من الأحوال، فقد كانت بقوة 654 حصان و546 رطل قدم من عزم الدوران، وفي الوقت نفسه، يوجد محرك كهربائي بين المحرك وعلبة التروس الأوتوماتيكية ثنائية القابض ذات الثماني سرعات القياسية، مما يزيد من إنتاج الطاقة إلى 818 حصانًا.
اعتقدت دي إم سي أن 818 حصانًا لم تكن كافية، لذلك ذهبت للعمل مع محرك السيارة القوي V6 الذي يعمل بالغاز.
من الواضح أن المحركات الكهربائية لم يتم لمسها، لذا فهي لا تزال توفر قوتها الفردية وعزم الدوران (165 حصانًا و232 رطلاً قدمًا).
لقد جرى تعديل عناصر التحكم لنظام إدارة المحرك عبر وحدة مطورة داخليًا تقدم خريطة مخصصة تعمل على تغيير حقن الوقود والاشتعال في السيارة.
بعد ذلك، قامت بتطبيق تحكم إلكتروني من أجل ضغط التعزيز لا يزيد القوة فحسب، بل يعزز أيضًا استجابة دواسة الوقود والتسارع في التروس.
هذه التحسينات ستمكن السيارة من الانطلاق من 0-62 ميل/ساعة أو (0-100 كم/ ساعة) خلال 2.8 ثانية والوصول إلى سرعة قصوى تبلغ 191 ميلاً في الساعة.
استخدم المصممون الألمان أحدث البرامج الديناميكية الهوائية لتطوير مجموعة تصميم للجسم تجعل سيارة جي تي بي أكثر انسيابية وفعالية.
إذ يمنح الجناح الخلفي الجديد للسيارة، القوة السفلية المطلوبة لتحقيق التوازن الديناميكي الهوائي الأمثل، إلى جانب ناشر خلفي للهواء، وجناح أمامي، وتنانير جانبية، وكلها عوامل تزيد من قوة السيارة ويمنحها مظهراً أكثر جرأة.
وقامت دي إم سي بتركيب مجموعة من عجلات Pur مقاس 21 بوصة الأمامية والخلفية مقاس 22 بوصة باللون الأسود.
علاوة على مجموعة من النوابض الرياضية المصممة خصيصًا لتلائم هذه الإطارات عالية الأداء وتقلل من الخلوص الأرضي بحوالي 35 ملم.
أخيراً، يتم تصنيع جميع مكونات هيكل السيارة من كربون خفيف الوزن وعالي القوة مع طلاء غير لامع أو لامع.
