خلال فصل الصيف، تعمدين لإعتماد العديد من الوسائل لتسمير البشرة، وقد تفضلين أكثر ارتياد البحر والتمدد تحت أشعة الشمس من أجل الحصول على لون برونزي جذاب. لكن مهما اختلفت وتعددت الوسائل لتسمير البشرة، النتيجة واحدة، والاضرار المترتبة عنها سيان. فما هي هذه الأضرار؟
الشمس: الطريقة التقليدية الشائعة للتسمير هي التعرّض المباشر لأشعة الشمس، التي قد تسبب حروقاً في البشرة من الدرجة الأولى، تظهر بعد ساعات عدة وقد تستمر لأسابيع عدة بدرجات متفاوتة القوة، نسبةً الى فترة ومدة التعرّض للشمس.
وتعتبر أكثر فترة خطرة هي تلك الممتدة بين العاشرة صباحاً والرابعة من بعد الظهر. كما أنّ التعرّض المستمر والطويل لأشعة الشمس يؤدي الى الاصابة بسرطان الجلد.
أجهزة التسمير الضوئية: هي لا تقلّ خطورة عن أشعة الشمس، اذ تعمل تلك الأجهزة باستخدام الأشعة فوق البنفسجية في تسمير البشرة بجرعات كبيرة.
وفي حال استخدمت بشكل غير مدروس فقد تسبب الحساسية والحروق. ومن سلبيات هذه الطريقة أنها ترفع من إمكانية الإصابة بسرطان الجلد وأورام الخلايا، وخصوصاً عند المراهقين. من هنا نجد في بعض الدول تشريعات توصي بضرورة موافقة الوالدين قبل استخدام تلك الأجهزة. كما أنّ منظمة الصحة العالمية منعت استخدامها لمن هم دون الـ 18 عاماً.
ومن أضرار أجهزة التمسير أيضاً ظهور التجاعيد المبكرة، وعلامات شيخوخة الجلد، والنمش والتصبغات الجلدية. ولا تقتصر أضرارها على الجلد، فهي تمتد لتشمل العين والرؤية، فالتعرض المباشر للأشعة فوق البنفسجية يؤثر بشكل سلبي على قوة النظر، كذلك قد تصاب العين بالمياه البيضاء إذا تعرّضت للأشعة لفترات طويلة. من هنا أهمية استخدام النظارات الواقية الخاصة عند التعرّض لهذه الأضواء.
أضرار التسمير
جميع الطرق لتسمير البشرة ترتكز على زيادة نسبة صبغة الميلانين في الطبقة الخارجية من الجلد ممّا يؤدي إلى تغير لونه، وهذا الأمر يرتبط بموت بعض الخلايا، والتسبب بالأضرار الآتية:
1- تلف الخلايا.
2- ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن باكراً.
3- تكسّر مادة الكولاجين الضرورية للمحافظة على البشرة مشدودة، ممّا يؤدي الى ترهل الجلد.
4- الإصابة بسرطان الجلد، وترتفع النسبة عند استخدام أجهزة التسمير.
5- الحروق التي تتفاوت في شدتها ما بين البسيطة والخطيرة.
6- حبوب التسمير قد تسبب الإصابة بالتهاب الكبد وأمراض الدم. وقد منعت إدارة الغذاء والدواء في أميركا تناولها.
الشمس: الطريقة التقليدية الشائعة للتسمير هي التعرّض المباشر لأشعة الشمس، التي قد تسبب حروقاً في البشرة من الدرجة الأولى، تظهر بعد ساعات عدة وقد تستمر لأسابيع عدة بدرجات متفاوتة القوة، نسبةً الى فترة ومدة التعرّض للشمس.
وتعتبر أكثر فترة خطرة هي تلك الممتدة بين العاشرة صباحاً والرابعة من بعد الظهر. كما أنّ التعرّض المستمر والطويل لأشعة الشمس يؤدي الى الاصابة بسرطان الجلد.
أجهزة التسمير الضوئية: هي لا تقلّ خطورة عن أشعة الشمس، اذ تعمل تلك الأجهزة باستخدام الأشعة فوق البنفسجية في تسمير البشرة بجرعات كبيرة.
وفي حال استخدمت بشكل غير مدروس فقد تسبب الحساسية والحروق. ومن سلبيات هذه الطريقة أنها ترفع من إمكانية الإصابة بسرطان الجلد وأورام الخلايا، وخصوصاً عند المراهقين. من هنا نجد في بعض الدول تشريعات توصي بضرورة موافقة الوالدين قبل استخدام تلك الأجهزة. كما أنّ منظمة الصحة العالمية منعت استخدامها لمن هم دون الـ 18 عاماً.
ومن أضرار أجهزة التمسير أيضاً ظهور التجاعيد المبكرة، وعلامات شيخوخة الجلد، والنمش والتصبغات الجلدية. ولا تقتصر أضرارها على الجلد، فهي تمتد لتشمل العين والرؤية، فالتعرض المباشر للأشعة فوق البنفسجية يؤثر بشكل سلبي على قوة النظر، كذلك قد تصاب العين بالمياه البيضاء إذا تعرّضت للأشعة لفترات طويلة. من هنا أهمية استخدام النظارات الواقية الخاصة عند التعرّض لهذه الأضواء.
أضرار التسمير
جميع الطرق لتسمير البشرة ترتكز على زيادة نسبة صبغة الميلانين في الطبقة الخارجية من الجلد ممّا يؤدي إلى تغير لونه، وهذا الأمر يرتبط بموت بعض الخلايا، والتسبب بالأضرار الآتية:
1- تلف الخلايا.
2- ظهور التجاعيد وعلامات التقدم في السن باكراً.
3- تكسّر مادة الكولاجين الضرورية للمحافظة على البشرة مشدودة، ممّا يؤدي الى ترهل الجلد.
4- الإصابة بسرطان الجلد، وترتفع النسبة عند استخدام أجهزة التسمير.
5- الحروق التي تتفاوت في شدتها ما بين البسيطة والخطيرة.
6- حبوب التسمير قد تسبب الإصابة بالتهاب الكبد وأمراض الدم. وقد منعت إدارة الغذاء والدواء في أميركا تناولها.