معلومات عامّة عن الصدفيّة
الصدفيّة: هي التهاب جلدي مزمن وغير معدي، يظهر على شكل بقعٍ حمراء وفي منتصفها قشورٌ فضيّة، وأكثر المناطق المصابة هي جلد الرّكبتين والمرفقين وفروة الرأس ومنطقة أسفل الظّهر.
ينتشر هذا المرض بين ذوي البشرة الفاتحة في أوروبا وأمريكا الشماليّة، وتكون نسبة الإصابة فيه هي 1-3%، وينتشر في الأشخاص ذوي الأعمار 15- 40.
يعدّ الآباء المصابون بالصدفيّة أكثر عرضةً لنقل المرض لأبنائهم من الأمّهات المصابات به.
هناك بعض العوامل الّتي تحفّز على ظهور الصدفيّة منها: العوامل الوراثيّة بالإضافة إلى الإصابات والهرمونات، وبعض الأدوية والالتهابات كالتهاب الحلق والإيدز.
تقسم الصدفيّة حسب شكل وموقع الإصابة إلى ثمانية أنواع وهي: الصدفيّة الاعتياديّة والنقطيّة، وصدفيّة الأظافر والطيّات، وصدفيّة راحة اليدين وأسفل القدمين، وصدفيّة منطقة الحفّاضات، والصدفيّة البثريّة والاحمراريّة.
يعتمد تشخيص المرض على الفحص السريري؛ وذلك عن طريق البقع الحمراء مع القشور الفضيّة في المناطق المنتشرة لهذا المرض .
من مضاعفات هذا المرض: التهاب المفاصل الصدفي، والعدوى الثانويّة، وتزايد خطر الإصابة بسرطان الغدد اللمفاويّة، وتزايد الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة الدماغيّة.
تشخيص الصدفيّة
يعتمد تشخيص المرض بشكل كلّي على الفحص السريري، ولكن هناك بعض الفحوصات الّتي تستخدم لتشخيص الصدفيّة، ومنها:
الخزعة ونادراً ما نحتاج إليها في التّشخيص.
مسحة من الحنجرة للكشف عن التهاب β-haemolytic streptococci وخاصّة في الصدفيّة النقطيّة
استخدام كشطات من الجلد وقصاصات من الأظافر لاستبعاد الإصابة بالفطريّات
فحص عامل الروماتويد rheumatoid factor لاستبعاد التهاب المفاصل الروماتايزمي RA
الأشعّة العاديّة X-ray للمفاصل المصابة .
علاج الصدفيّة
العلاج الموضعي بالكريمات مثل: الكورتيزون، ومشتقّات فيتامين D،ِ A، والقطران، وحمض الساليسيليك.
العلاج بالأشعّة مثل: أشعّة الشّمس، والأشعّة فوق البنفسجيّة B.
العلاج عن طريق الفم أو الحقن مثل: العلاج بالسورالين مع الأشعّة فوق البنفسجيّة A، وحبوب الأسيتريتين والميثوتريكسيت، والسايكلوسبورين، والمواد البيولوجيّة.
العلاج بالأعشاب يشمل الصبّار والخلة البلديّة، والفلفل الأحمر، والعرقسوس، والحلبة، والأفوكاتو، والجوز البرازيلي، والبابونج، وبقلة الملك، وغيرها من الأعشاب.
الصدفيّة: هي التهاب جلدي مزمن وغير معدي، يظهر على شكل بقعٍ حمراء وفي منتصفها قشورٌ فضيّة، وأكثر المناطق المصابة هي جلد الرّكبتين والمرفقين وفروة الرأس ومنطقة أسفل الظّهر.
ينتشر هذا المرض بين ذوي البشرة الفاتحة في أوروبا وأمريكا الشماليّة، وتكون نسبة الإصابة فيه هي 1-3%، وينتشر في الأشخاص ذوي الأعمار 15- 40.
يعدّ الآباء المصابون بالصدفيّة أكثر عرضةً لنقل المرض لأبنائهم من الأمّهات المصابات به.
هناك بعض العوامل الّتي تحفّز على ظهور الصدفيّة منها: العوامل الوراثيّة بالإضافة إلى الإصابات والهرمونات، وبعض الأدوية والالتهابات كالتهاب الحلق والإيدز.
تقسم الصدفيّة حسب شكل وموقع الإصابة إلى ثمانية أنواع وهي: الصدفيّة الاعتياديّة والنقطيّة، وصدفيّة الأظافر والطيّات، وصدفيّة راحة اليدين وأسفل القدمين، وصدفيّة منطقة الحفّاضات، والصدفيّة البثريّة والاحمراريّة.
يعتمد تشخيص المرض على الفحص السريري؛ وذلك عن طريق البقع الحمراء مع القشور الفضيّة في المناطق المنتشرة لهذا المرض .
من مضاعفات هذا المرض: التهاب المفاصل الصدفي، والعدوى الثانويّة، وتزايد خطر الإصابة بسرطان الغدد اللمفاويّة، وتزايد الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة الدماغيّة.
تشخيص الصدفيّة
يعتمد تشخيص المرض بشكل كلّي على الفحص السريري، ولكن هناك بعض الفحوصات الّتي تستخدم لتشخيص الصدفيّة، ومنها:
الخزعة ونادراً ما نحتاج إليها في التّشخيص.
مسحة من الحنجرة للكشف عن التهاب β-haemolytic streptococci وخاصّة في الصدفيّة النقطيّة
استخدام كشطات من الجلد وقصاصات من الأظافر لاستبعاد الإصابة بالفطريّات
فحص عامل الروماتويد rheumatoid factor لاستبعاد التهاب المفاصل الروماتايزمي RA
الأشعّة العاديّة X-ray للمفاصل المصابة .
علاج الصدفيّة
العلاج الموضعي بالكريمات مثل: الكورتيزون، ومشتقّات فيتامين D،ِ A، والقطران، وحمض الساليسيليك.
العلاج بالأشعّة مثل: أشعّة الشّمس، والأشعّة فوق البنفسجيّة B.
العلاج عن طريق الفم أو الحقن مثل: العلاج بالسورالين مع الأشعّة فوق البنفسجيّة A، وحبوب الأسيتريتين والميثوتريكسيت، والسايكلوسبورين، والمواد البيولوجيّة.
العلاج بالأعشاب يشمل الصبّار والخلة البلديّة، والفلفل الأحمر، والعرقسوس، والحلبة، والأفوكاتو، والجوز البرازيلي، والبابونج، وبقلة الملك، وغيرها من الأعشاب.
