واصل ليفربول سقوطه في الآونة الأخيرة، وهذه المرة بالهزيمة على يد تشيلسي بهدفين نظيفين، في المباراة التي جمعتهما مساء الثلاثاء على ملعب ستامفورد بريدج في الدور الخامس من بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي.
هذه هي الهزيمة الثالثة لليفربول في آخر شهر، حيث هُزِم في البداية على يد أتلتيكو مدريد في ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا بهدف نظيف، ثم على يد واتفورد بثلاثية نظيفة في الدوري الإنجليزي الممتاز.
بهذا يكون زملاء محمد صلاح قد خسروا 3 من آخر 4 مباريات في مختلف المسابقات، وهو ما يُعادل إجمالي ما خسروه خلال آخر 66 مباراة في كل البطولات، ما يوضح جليًا معاناة كتيبة يورجن كلوب وتحديدًا منذ العودة من التوقف الشتوي.
وشارك ليفربول بعناصره الأساسية بشكل شبه كامل باستثناء الثنائي كورتيس جونز وشاي ويليامز، ولكن كلوب لم يبدأ بالثنائي محمد صلاح وروبيرتو فيرمينو وفضّل الاعتماد على أوريجي وماني ومينامينو، ثم أقحم البرازيلي والمصري في آخر ربع ساعة.
تشيلسي ورغم أن الفريق يُعاني هو الآخر من سوء النتائج مؤخرًا، لكنه قدّم مباراة أكثر من رائعة، كان الطرف الأكثر خطورة وفرصًا على المرمى فيها، وكُللت مساعيه بهدف أول عبر ويليان في الدقيقة 13.
سوء الحظ والإصابات استمر مع كتيبة فرانك لامبارد، حينما أُصيب ويليان وماتيو كوفاسيتش وخرجا من الملعب ليحل محلهما ماسون ماونت وجورجينهو، لكن هذا لم يؤثر بالسلب قط على النادي اللندني.
تشيلسي استطاع أن يُحرز الهدف الثاني عبر روس باركلي في الدقيقة 64، والذي قتل المباراة بالفعل، فسيطر ليفربول على مجريات المباراة دون فاعلية، في الوقت الذي أضاع بيدرو هدفًا محققًا وبعده أوليفيه جيرود كذلك.
كيبا كان من المتألقين في المباراة وتحديدًا في شوطها الأول، حيث قام بخمسة تصديات، وهو الرقم الذي لم يقم به طوال مشاركته في 24 مباراة بالبريميرليج بقميص البلوز هذا الموسم.
استحواذ الريدز السلبي لم يحرك ساكنًا في المباراة التي هيمن على آخر ربع ساعة فيها أصحاب الأرض رغم نزول صلاح وفيرمينو، ليتأهل تشيلسي إلى المراحل النهائية ويلحق بابن مدينته أرسنال.
هذه هي الهزيمة الثالثة لليفربول في آخر شهر، حيث هُزِم في البداية على يد أتلتيكو مدريد في ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا بهدف نظيف، ثم على يد واتفورد بثلاثية نظيفة في الدوري الإنجليزي الممتاز.
بهذا يكون زملاء محمد صلاح قد خسروا 3 من آخر 4 مباريات في مختلف المسابقات، وهو ما يُعادل إجمالي ما خسروه خلال آخر 66 مباراة في كل البطولات، ما يوضح جليًا معاناة كتيبة يورجن كلوب وتحديدًا منذ العودة من التوقف الشتوي.
وشارك ليفربول بعناصره الأساسية بشكل شبه كامل باستثناء الثنائي كورتيس جونز وشاي ويليامز، ولكن كلوب لم يبدأ بالثنائي محمد صلاح وروبيرتو فيرمينو وفضّل الاعتماد على أوريجي وماني ومينامينو، ثم أقحم البرازيلي والمصري في آخر ربع ساعة.
تشيلسي ورغم أن الفريق يُعاني هو الآخر من سوء النتائج مؤخرًا، لكنه قدّم مباراة أكثر من رائعة، كان الطرف الأكثر خطورة وفرصًا على المرمى فيها، وكُللت مساعيه بهدف أول عبر ويليان في الدقيقة 13.
سوء الحظ والإصابات استمر مع كتيبة فرانك لامبارد، حينما أُصيب ويليان وماتيو كوفاسيتش وخرجا من الملعب ليحل محلهما ماسون ماونت وجورجينهو، لكن هذا لم يؤثر بالسلب قط على النادي اللندني.
تشيلسي استطاع أن يُحرز الهدف الثاني عبر روس باركلي في الدقيقة 64، والذي قتل المباراة بالفعل، فسيطر ليفربول على مجريات المباراة دون فاعلية، في الوقت الذي أضاع بيدرو هدفًا محققًا وبعده أوليفيه جيرود كذلك.
كيبا كان من المتألقين في المباراة وتحديدًا في شوطها الأول، حيث قام بخمسة تصديات، وهو الرقم الذي لم يقم به طوال مشاركته في 24 مباراة بالبريميرليج بقميص البلوز هذا الموسم.
استحواذ الريدز السلبي لم يحرك ساكنًا في المباراة التي هيمن على آخر ربع ساعة فيها أصحاب الأرض رغم نزول صلاح وفيرمينو، ليتأهل تشيلسي إلى المراحل النهائية ويلحق بابن مدينته أرسنال.