☀ بٓــيہلہٓـــسہـانـ ☀
Well-Known Member
بعض من قصة أعجبتني ..
تعلم لقد أصبحت عجوز ا واصلعا والفاظك البذيئة
توسع قاموسها لتتجاوز الأبجدية الكمبودية
وكرشك...آه من كرشك!
كم مرة أخبرتك أن تتوقف عن سرقة شوكولاته حفيدنا ؟!!..
أمه باتت تشك في الأمر
وأنا كل مرة أتستر على فعلتك واقول
إنه ابن الجيران ..
أليس عيبا أن تكذب عجوز في سني ؟..
عم كنا نتحدث ؟..
أذكر اننا كنا نتشاجر كعادتنا
لكن بشأن ماذا ؟..
تذكرت! إنه دواؤك ..
أنت لا تلتزم بالمواعيد ولا بالجرعات ..
ضغطك آخر مرة كان مرتفعا..
لا أذكر الرقم ولكنه كان مرتفعا . .
تقول عني ثرثارة...
انظر إلى نفسك حين تزورنا
جارتنا ام أحمد الأرملة ..
فجأة تتقمص دور مذيع البي بي سي وتصبح فصيحا . .
أتظن أنني لا ألاحظ نظراتك إليها
و كيف ترش العطور قبل حضورها؟...
ماذا يعجبك بها شعرها الأجعد ام قوامها البدين؟..
أتذكر كيف كان شعري طويلا وناعما
وكم كنت تحب رائحته ؟. .
كنت تحبني جدا وتغار علي من نفسي.. هههه
أذكر كيف كسرت أنف ذلك الشاب المسكين
لأنه علق عندي بالفيس بوك...
هذا الجيل لا يعرف الفيس ولا تويتر ولا الواتس...
حياتهم باردة مملة ..
ينغمسون في اشياء غريبة لا أفهمها...
تخيل أنهم يقولون إنهم عند وضعهم
هذا الرسم الغريب على معصمهم
ينتقلون إلى عالم آخر
وأنهم يستطيعون نقل كل احاسيسهم
بما في ذلك اللمس والرائحة عبرها .. معقول!!...
كم كانت حياتنا بسيطة وجميلة..
كنا نفرح بإعجاب أو تعليق..
أتذكر صفحتي..
ماذا كان اسمها..
يا الله لا أذكر تماما...
مرايا الانعكاس ؟. .لا ...مرايا القصيدة. ..لا ..
المهم كان بها مرايا
وكنت أراني بكل مراياها ..
كنت أراني بعينيك لا حرمتهما. ..
ولا حرمتك أيها الغالي..
سأحظر بطانية لأغطيك
لقد نمت كالعادة
وتركتني أحدث نفسي...
تماما كما كنت تفعل منذ خمسين سنة
على الماسنجر!. .
تصبح على خيرحبيبي دائما..
تعلم لقد أصبحت عجوز ا واصلعا والفاظك البذيئة
توسع قاموسها لتتجاوز الأبجدية الكمبودية
وكرشك...آه من كرشك!
كم مرة أخبرتك أن تتوقف عن سرقة شوكولاته حفيدنا ؟!!..
أمه باتت تشك في الأمر
وأنا كل مرة أتستر على فعلتك واقول
إنه ابن الجيران ..
أليس عيبا أن تكذب عجوز في سني ؟..
عم كنا نتحدث ؟..
أذكر اننا كنا نتشاجر كعادتنا
لكن بشأن ماذا ؟..
تذكرت! إنه دواؤك ..
أنت لا تلتزم بالمواعيد ولا بالجرعات ..
ضغطك آخر مرة كان مرتفعا..
لا أذكر الرقم ولكنه كان مرتفعا . .
تقول عني ثرثارة...
انظر إلى نفسك حين تزورنا
جارتنا ام أحمد الأرملة ..
فجأة تتقمص دور مذيع البي بي سي وتصبح فصيحا . .
أتظن أنني لا ألاحظ نظراتك إليها
و كيف ترش العطور قبل حضورها؟...
ماذا يعجبك بها شعرها الأجعد ام قوامها البدين؟..
أتذكر كيف كان شعري طويلا وناعما
وكم كنت تحب رائحته ؟. .
كنت تحبني جدا وتغار علي من نفسي.. هههه
أذكر كيف كسرت أنف ذلك الشاب المسكين
لأنه علق عندي بالفيس بوك...
هذا الجيل لا يعرف الفيس ولا تويتر ولا الواتس...
حياتهم باردة مملة ..
ينغمسون في اشياء غريبة لا أفهمها...
تخيل أنهم يقولون إنهم عند وضعهم
هذا الرسم الغريب على معصمهم
ينتقلون إلى عالم آخر
وأنهم يستطيعون نقل كل احاسيسهم
بما في ذلك اللمس والرائحة عبرها .. معقول!!...
كم كانت حياتنا بسيطة وجميلة..
كنا نفرح بإعجاب أو تعليق..
أتذكر صفحتي..
ماذا كان اسمها..
يا الله لا أذكر تماما...
مرايا الانعكاس ؟. .لا ...مرايا القصيدة. ..لا ..
المهم كان بها مرايا
وكنت أراني بكل مراياها ..
كنت أراني بعينيك لا حرمتهما. ..
ولا حرمتك أيها الغالي..
سأحظر بطانية لأغطيك
لقد نمت كالعادة
وتركتني أحدث نفسي...
تماما كما كنت تفعل منذ خمسين سنة
على الماسنجر!. .
تصبح على خيرحبيبي دائما..