تصرفات المرأه اللعوب احذر منها
عندما تنوي إمرأة لعوب النيل من قلب رجل ما، تسعى بكل ما تملك من حيل لأسر إنتباهه وجعله يقوم بالخطوة الاولى للتقرب منها. المشكلة في هذه الإستراتيجية الأنثوية، أن الرجل يكون غافلاً عمّا يحاك ضده من خطط، وينجذب كالمخدر وراء إغراءاتها التي تكون، في غالبية الأحيان، مبطنة بثوب من العفوية والخجل.
___________________________
ما هي العلامات التي تشير الى أنها إمرأة لعوب؟ مع الأخذ في الإعتبار أن واحدة او إثنتين من هذه العلامات قد لا تكون بالضرورة دليلاً على إنها امرأة لعوب، لكن إجتماع الكثير من هذه الإشارات لا بد وأن يكون رهاناً اكيداً على موعد غرامي قريب:
- عندما يكون لهذه المرأة هدف الإيقاع بك، فإن إبتسامتها ستلفت إنتباهك حتى ولو كنتما في غرفة مكتظة وحولك العديد من الاشخاص. المرأة لا يمكن أن تبتسم لرجل لا يروق لها، لذا بمجرد أن تراها مصممة عليك بنظرة مبتسمة فذلك ضوء اخضر أن طريقك سالكة للتحدث إليها.
- المرأة اللعوب غالباً ما تلفت نظر الرجل بدلالها من خلال شعرها. فتارة تتركه يتدلى على وجهها لترمقه نظرة إثارة من بين الخصل التي تغطي عينيها.. وتارة أخرى ترفعه بإغراء الى الخلف وتتركه يتدلى على جانب واحد من عنقها ليبقى الجانب الآخر عارياً أمام نظرات من تود لفت إنتباهه. هذا النوع من السلوكيات هو دعوة مباشرة للإقتراب منها.
- التشابك بالنظرات واحدة من أهم الاشارات التي ترسلها المرأة اللعوب. هذه النظرة تكون أطول من المدة العادية وتكتمل برمق نظرات من رأسك حتى أخمص قدميك حتى ولو كانت تشرب أو تتحدث مع آخرين. هذه النظرة تعني أنها معجبة بما ترى ولا تقوى على رفع نظراتها عنك.
- المرأة اللعوب بعد أن تكون قد أرسلت كل هذه الإشارات، ستحاول أن تعزل نفسها عن الآخرين، كأن ترمقك بنظرة سريعة ومن ثم تذهب لتقف وحدها أمام النافذة أو على الشرفة.. وهنا يأتي دورك لتتحرك خطوة تجاهها وتقدم نفسك أولاً.
- طريقة المشي يمكن أن تفضح نوايا المرأة. فعندما ترغب بلفت إنتباه رجل ما، فإن خطواتها تصبح أبطأ وفيها الكثير من الدلال وتتعمّد أن تمر من قربك مع نظرة مثبتة عليك، ومن ثم تبتعد لتترك لك المجال لتنظر إليها بهدوء وروية.
- إن صودف وإلتقيت بهذه المرأة في مكان ضيق، كالمصعد مثلاً أو الباص.. فإنها ستتعمّد الإقتراب منك الى حد الالتصاق بك. بهذه الطريقة ستخطف أنفاسك وتجعل محاولة الفرار منها شبه مستحيلة.
- إن وجدت هذه المرأة أن الرجل المقصود خجول أو متردد في التقرب منها، ستجد حتماً الف طريقة للإقتراب وبدء الحديث أولاً. وشيئاً فشيئًا ستجدها تقترب منك اكثر بحجة أنها لا تسمع جيداً ما تقول، ثم تركز نظرها على كل تفاصيل وجهك بحجة أنها مهتمة جداً لحديثك. وشيئاً فشيئاً ستجدها تتناول أحاديث فيها الكثير من الفضول لمعرفة كل ما يتعلق بحياتك الخاصة.
- المرأة اللعوب ستحاول حتماً لفت إنتباهك بشفتيها، اللتين تعتبرهما مصدر إغرائها، وذلك عبر تغليفهما بالـحمرة اللماعة "غلوس"، ومن ثم ستتعمّد خلال نظراتك إليها أن تمرر أصابعها على شفتيها أو العض على شفتها اليسرى مع إبتسامة خجولة.
- ما إن تقع بالشرك وتخطو خطوة نحوها لتبدأ الكلام، ستجد هذه المرأة تفتش عن حجة لتلقي عليك عبارة غزل. كأنّ تمدح تصفيفة شعرك أو بعض الخصل البيضاء مثلاً، أو ستجدها تثني على إختيارك المميز لملابسك أو لربطة عنقك.. وستنتظر بالمقابل رداً مماثلاً من عبارات الغزل لتسمع ما يرضي غرورها من الكلام المعسول.
- هذه المرأة ستجد، أخيراً، طريقة "عفوية" لتمسك بك، كأن تضع يدها على ركبتك خلال الكلام أو الإستعانة بالامساك بيدك خلال وقوفها أو نزولها على السلالم.. هذا النوع من التحرش المباشر لا يمكن تفسيره سوى أنها معجبة بك ومصرّة على الإيقاع بك.
عندما تنوي إمرأة لعوب النيل من قلب رجل ما، تسعى بكل ما تملك من حيل لأسر إنتباهه وجعله يقوم بالخطوة الاولى للتقرب منها. المشكلة في هذه الإستراتيجية الأنثوية، أن الرجل يكون غافلاً عمّا يحاك ضده من خطط، وينجذب كالمخدر وراء إغراءاتها التي تكون، في غالبية الأحيان، مبطنة بثوب من العفوية والخجل.
___________________________
ما هي العلامات التي تشير الى أنها إمرأة لعوب؟ مع الأخذ في الإعتبار أن واحدة او إثنتين من هذه العلامات قد لا تكون بالضرورة دليلاً على إنها امرأة لعوب، لكن إجتماع الكثير من هذه الإشارات لا بد وأن يكون رهاناً اكيداً على موعد غرامي قريب:
- عندما يكون لهذه المرأة هدف الإيقاع بك، فإن إبتسامتها ستلفت إنتباهك حتى ولو كنتما في غرفة مكتظة وحولك العديد من الاشخاص. المرأة لا يمكن أن تبتسم لرجل لا يروق لها، لذا بمجرد أن تراها مصممة عليك بنظرة مبتسمة فذلك ضوء اخضر أن طريقك سالكة للتحدث إليها.
- المرأة اللعوب غالباً ما تلفت نظر الرجل بدلالها من خلال شعرها. فتارة تتركه يتدلى على وجهها لترمقه نظرة إثارة من بين الخصل التي تغطي عينيها.. وتارة أخرى ترفعه بإغراء الى الخلف وتتركه يتدلى على جانب واحد من عنقها ليبقى الجانب الآخر عارياً أمام نظرات من تود لفت إنتباهه. هذا النوع من السلوكيات هو دعوة مباشرة للإقتراب منها.
- التشابك بالنظرات واحدة من أهم الاشارات التي ترسلها المرأة اللعوب. هذه النظرة تكون أطول من المدة العادية وتكتمل برمق نظرات من رأسك حتى أخمص قدميك حتى ولو كانت تشرب أو تتحدث مع آخرين. هذه النظرة تعني أنها معجبة بما ترى ولا تقوى على رفع نظراتها عنك.
- المرأة اللعوب بعد أن تكون قد أرسلت كل هذه الإشارات، ستحاول أن تعزل نفسها عن الآخرين، كأن ترمقك بنظرة سريعة ومن ثم تذهب لتقف وحدها أمام النافذة أو على الشرفة.. وهنا يأتي دورك لتتحرك خطوة تجاهها وتقدم نفسك أولاً.
- طريقة المشي يمكن أن تفضح نوايا المرأة. فعندما ترغب بلفت إنتباه رجل ما، فإن خطواتها تصبح أبطأ وفيها الكثير من الدلال وتتعمّد أن تمر من قربك مع نظرة مثبتة عليك، ومن ثم تبتعد لتترك لك المجال لتنظر إليها بهدوء وروية.
- إن صودف وإلتقيت بهذه المرأة في مكان ضيق، كالمصعد مثلاً أو الباص.. فإنها ستتعمّد الإقتراب منك الى حد الالتصاق بك. بهذه الطريقة ستخطف أنفاسك وتجعل محاولة الفرار منها شبه مستحيلة.
- إن وجدت هذه المرأة أن الرجل المقصود خجول أو متردد في التقرب منها، ستجد حتماً الف طريقة للإقتراب وبدء الحديث أولاً. وشيئاً فشيئًا ستجدها تقترب منك اكثر بحجة أنها لا تسمع جيداً ما تقول، ثم تركز نظرها على كل تفاصيل وجهك بحجة أنها مهتمة جداً لحديثك. وشيئاً فشيئاً ستجدها تتناول أحاديث فيها الكثير من الفضول لمعرفة كل ما يتعلق بحياتك الخاصة.
- المرأة اللعوب ستحاول حتماً لفت إنتباهك بشفتيها، اللتين تعتبرهما مصدر إغرائها، وذلك عبر تغليفهما بالـحمرة اللماعة "غلوس"، ومن ثم ستتعمّد خلال نظراتك إليها أن تمرر أصابعها على شفتيها أو العض على شفتها اليسرى مع إبتسامة خجولة.
- ما إن تقع بالشرك وتخطو خطوة نحوها لتبدأ الكلام، ستجد هذه المرأة تفتش عن حجة لتلقي عليك عبارة غزل. كأنّ تمدح تصفيفة شعرك أو بعض الخصل البيضاء مثلاً، أو ستجدها تثني على إختيارك المميز لملابسك أو لربطة عنقك.. وستنتظر بالمقابل رداً مماثلاً من عبارات الغزل لتسمع ما يرضي غرورها من الكلام المعسول.
- هذه المرأة ستجد، أخيراً، طريقة "عفوية" لتمسك بك، كأن تضع يدها على ركبتك خلال الكلام أو الإستعانة بالامساك بيدك خلال وقوفها أو نزولها على السلالم.. هذا النوع من التحرش المباشر لا يمكن تفسيره سوى أنها معجبة بك ومصرّة على الإيقاع بك.
