كلنا نتذكر سنوات المدرسة، المدخل والخروج إلى الصف، اللقاء مع الأصحاب، المغامرات والمزح التي عشناها ، الخوف من أن يغضب المعلم منا، الواجبات، العقوبات والتوبيخ للص ، وقت الملاحظات .. الكثير والكثير من الأشياء التي توغلت عميقًا لدرجة أنها لن تنسى أبدًا.
أهمية المدرسة في حياة الفرد
التعليم هو أهم شيء في حياتنا، وهذا يعني أن كل إنسان يستحق ويأمل أن يتطور دائمًا في التعليم، التعليم بشكل عام يعني عملية تطوير الحياة لكل فرد ليكون قادر على مواجهة الصعوبات، لذلك التعليم مهم، ونحصل على التعليم في البيئة الأسرية والبيئة المدرسية والبيئة المجتمعية.
من المؤكد أنك توافق على أن المعرفة والمهارات والقيم التي يتم اكتسابها في المدرسة ضرورية للحصول على طريقة حياة مرضية وأن تكون قادرًا على تلبية احتياج الحياة لشخص ناضج وواعي.
لقد تعلمنا طوال حياتنا أن كل المعرفة مفيدة وأن كل جهد يتم القيام به عاجلاً أم آجلاً يؤتي ثمارًا تحسن حياة الناس. لهذا السبب نأخذ أطفالنا إلى المدرسة كما أخذنا
الإيحاء للأطفال بأنهم يفكروا فيما يحدث لشخص ليس لديه إمكانية للذهاب إلى المدرسة: الصعوبات التي يتعثر بها ، والقيود الناجمة عن عدم وجود المعرفة لتنميتهم الشخصية والاجتماعية. يفكروا في اختلاف الاحتمالات بين أولئك الذين يعرفون كيفية القراءة والكتابة والذين لم تتح لهم الفرص أو الظروف اللازمة للذهاب إلى المدرسة.
من المهم للغاية أن يفهم الطلاب أنهم يدرسون للحصول على المعرفة والمهارات وتطويرها ، مما سيساعدهم على زيادة الثقة في شخصهم، كما أنها ستجعلهم أكثر قدرة من الناحية الفكرية والروحية على تحقيق ما يريدون لأنفسهم ولآخرين. التعليم سيمنحهم الفرصة لجعل أنفسهم أفضل ما يمكنهم.
من الضروري أن يحاول الآباء والمدرسون جعل الأطفال يفهمون أن الانضباط والمثابرة والمهارات والمعارف المكتسبة في المدرسة تعدهم للاستمتاع بالحياة بشكل أكثر اكتمالاً، من إنهم قادرون بشكل متزايد على تقديم شيء جيد للآخرين.
ذكريات المدرسة
هناك مئات الذكريات التي لا تنسى عن المدرسة سواء كانت ذكريات سعيدة أو حزينة منها السندوتشات والواجب المدرسي والتمتع مع الأصدقاء ومن الذكريات التي لا تنسى هي ذكريات الرحلة المدرسية الممتعة التي تركت في النفس أثر جميل، ولهذا يجب أن نقدم مثل هذه الرحلات للطلاب والأطفال لأنها مفيدة للغاية.
فوائد الرحلات المدرسية
جانب الترفيه أو المتعة تجلب رحلات المدرسة فوائد كبيرة للطلاب لأنه من خلال يهذه الرحلة يمكنهم أن يعيشوا تجارب جديدة ويتعلمون ويمارسوا اللغات وتزيد ثقافتهم وكل ذلك تكون تحت إشراف مناسب لمعلميهم.
عادة ، يغادر الأطفال والمراهقون المنزل بصحبة آبائهم وعلى الرغم من أن كل رحلة مغامرة فإن التجربة تتضاعف عندما تتاح لك الفرصة لمغادرة المنزل بصحبة أصدقائه من المدرسة.
نورد بعضًا من الأسباب الرئيسية لضرورة قيام طفلك بإكمال رحلة طالب واحدة على الأقل خلال فترة وجوده في المدرسة، فعلى عكس الخروجات التقليدية، فإن التفاعل المباشر مع موضوع التعلم هو تجربة يصعب نسيانها، خلال الرحلات المدرسية يكون لدى الطلاب التسهيلات لحضور المتاحف والجولات والندوات والمؤتمرات، كل هذا يسمح لهم بتفتح آفاقهم الأكاديمية وإدراك أن هناك فرصًا لا نهاية لها لهم، ربما سيجدون الإلهام والدافع اللازمين ليكونوا طلابًا أفضل أو اختيار مهنة مناسبة.
يتم اكتساب تجارب جديدة، كون الطفل بعيدًا عن المنزل يمكن لأطفالك تطوير شعور أكبر بالمسؤولية والنضج، على الرغم من إشراف معلميهم، فإن آبائهم ليسوا هناك لرعايتهم ومنحهم كل ما يطلبونه، سوف يتعلمون كيفية إدارة أموالهم، والعناية بأمتعتهم، والعناية بصحتهم الشخصية، وكذلك التعلم من الثقافات الأخرى، وتجربة أساليب جديدة من الطعام والمشاركة في محادثات مع طلاب آخرين، مما سيساعدهم على ممارسة لغتهم اللغوية.
نأمل أنه بعد قراءة هذه الأمور تكون قد تذكرت رحلاتك المدرسية الممتعة و سيتم تشجيعك على إرسال ابنك للمشي مع مجموعته المدرسية، نحن نعلم مدى صعوبة الابتعاد عنه، لكن تذكر أنه في طريقه نحو النضج ومن المهم البدء في تطوير استقلاله كما كانت الرحلات مهم في استقلالك، أيضًا مع التقنيات الجديدة يمكنك الاتصال به دائمًا في جميع الأوقات وتلقي آلاف الصور التي يلتقطها خلال رحلته و بمجرد عودته إلى المنزل يمكنن أن يخبرك بكل ما فعله وتعلمه، وحينها سوف تعود إلى ذكرياتك أنت كذلك إلى المدرسة والرحلات.
الذكريات الجميلة والسيئة بالمدرسة
لم تكن ذكريات المدرسة ذكريات جميلة فقط بل كان هناك ذكريات سيئة مثل عقاب من المدرس أو بعض الدرجات السيئة في الاختبارات ولكن هذا الأمر لم يؤثر عليك بشكل سيء على الإطلاق، فقد تكون هذه الذكريات قد شكلت وبنت بعض جوانب من شخصيتك لتتعلم الاحترام والصبر وأن الفشل هو الخطوة الأولى في طريق النجاح، فأجمل كل هذه الذكريات ممتعة وتذكرها من الجانب الإيجابي فقط ولا تنظر إلى الجانب السيء منها واحكي لأطفالهم عنها بكل فخر يتعلموا منك.
أهمية المدرسة في حياة الفرد
التعليم هو أهم شيء في حياتنا، وهذا يعني أن كل إنسان يستحق ويأمل أن يتطور دائمًا في التعليم، التعليم بشكل عام يعني عملية تطوير الحياة لكل فرد ليكون قادر على مواجهة الصعوبات، لذلك التعليم مهم، ونحصل على التعليم في البيئة الأسرية والبيئة المدرسية والبيئة المجتمعية.
من المؤكد أنك توافق على أن المعرفة والمهارات والقيم التي يتم اكتسابها في المدرسة ضرورية للحصول على طريقة حياة مرضية وأن تكون قادرًا على تلبية احتياج الحياة لشخص ناضج وواعي.
لقد تعلمنا طوال حياتنا أن كل المعرفة مفيدة وأن كل جهد يتم القيام به عاجلاً أم آجلاً يؤتي ثمارًا تحسن حياة الناس. لهذا السبب نأخذ أطفالنا إلى المدرسة كما أخذنا
الإيحاء للأطفال بأنهم يفكروا فيما يحدث لشخص ليس لديه إمكانية للذهاب إلى المدرسة: الصعوبات التي يتعثر بها ، والقيود الناجمة عن عدم وجود المعرفة لتنميتهم الشخصية والاجتماعية. يفكروا في اختلاف الاحتمالات بين أولئك الذين يعرفون كيفية القراءة والكتابة والذين لم تتح لهم الفرص أو الظروف اللازمة للذهاب إلى المدرسة.
من المهم للغاية أن يفهم الطلاب أنهم يدرسون للحصول على المعرفة والمهارات وتطويرها ، مما سيساعدهم على زيادة الثقة في شخصهم، كما أنها ستجعلهم أكثر قدرة من الناحية الفكرية والروحية على تحقيق ما يريدون لأنفسهم ولآخرين. التعليم سيمنحهم الفرصة لجعل أنفسهم أفضل ما يمكنهم.
من الضروري أن يحاول الآباء والمدرسون جعل الأطفال يفهمون أن الانضباط والمثابرة والمهارات والمعارف المكتسبة في المدرسة تعدهم للاستمتاع بالحياة بشكل أكثر اكتمالاً، من إنهم قادرون بشكل متزايد على تقديم شيء جيد للآخرين.
ذكريات المدرسة
هناك مئات الذكريات التي لا تنسى عن المدرسة سواء كانت ذكريات سعيدة أو حزينة منها السندوتشات والواجب المدرسي والتمتع مع الأصدقاء ومن الذكريات التي لا تنسى هي ذكريات الرحلة المدرسية الممتعة التي تركت في النفس أثر جميل، ولهذا يجب أن نقدم مثل هذه الرحلات للطلاب والأطفال لأنها مفيدة للغاية.
فوائد الرحلات المدرسية
جانب الترفيه أو المتعة تجلب رحلات المدرسة فوائد كبيرة للطلاب لأنه من خلال يهذه الرحلة يمكنهم أن يعيشوا تجارب جديدة ويتعلمون ويمارسوا اللغات وتزيد ثقافتهم وكل ذلك تكون تحت إشراف مناسب لمعلميهم.
عادة ، يغادر الأطفال والمراهقون المنزل بصحبة آبائهم وعلى الرغم من أن كل رحلة مغامرة فإن التجربة تتضاعف عندما تتاح لك الفرصة لمغادرة المنزل بصحبة أصدقائه من المدرسة.
نورد بعضًا من الأسباب الرئيسية لضرورة قيام طفلك بإكمال رحلة طالب واحدة على الأقل خلال فترة وجوده في المدرسة، فعلى عكس الخروجات التقليدية، فإن التفاعل المباشر مع موضوع التعلم هو تجربة يصعب نسيانها، خلال الرحلات المدرسية يكون لدى الطلاب التسهيلات لحضور المتاحف والجولات والندوات والمؤتمرات، كل هذا يسمح لهم بتفتح آفاقهم الأكاديمية وإدراك أن هناك فرصًا لا نهاية لها لهم، ربما سيجدون الإلهام والدافع اللازمين ليكونوا طلابًا أفضل أو اختيار مهنة مناسبة.
يتم اكتساب تجارب جديدة، كون الطفل بعيدًا عن المنزل يمكن لأطفالك تطوير شعور أكبر بالمسؤولية والنضج، على الرغم من إشراف معلميهم، فإن آبائهم ليسوا هناك لرعايتهم ومنحهم كل ما يطلبونه، سوف يتعلمون كيفية إدارة أموالهم، والعناية بأمتعتهم، والعناية بصحتهم الشخصية، وكذلك التعلم من الثقافات الأخرى، وتجربة أساليب جديدة من الطعام والمشاركة في محادثات مع طلاب آخرين، مما سيساعدهم على ممارسة لغتهم اللغوية.
نأمل أنه بعد قراءة هذه الأمور تكون قد تذكرت رحلاتك المدرسية الممتعة و سيتم تشجيعك على إرسال ابنك للمشي مع مجموعته المدرسية، نحن نعلم مدى صعوبة الابتعاد عنه، لكن تذكر أنه في طريقه نحو النضج ومن المهم البدء في تطوير استقلاله كما كانت الرحلات مهم في استقلالك، أيضًا مع التقنيات الجديدة يمكنك الاتصال به دائمًا في جميع الأوقات وتلقي آلاف الصور التي يلتقطها خلال رحلته و بمجرد عودته إلى المنزل يمكنن أن يخبرك بكل ما فعله وتعلمه، وحينها سوف تعود إلى ذكرياتك أنت كذلك إلى المدرسة والرحلات.
الذكريات الجميلة والسيئة بالمدرسة
لم تكن ذكريات المدرسة ذكريات جميلة فقط بل كان هناك ذكريات سيئة مثل عقاب من المدرس أو بعض الدرجات السيئة في الاختبارات ولكن هذا الأمر لم يؤثر عليك بشكل سيء على الإطلاق، فقد تكون هذه الذكريات قد شكلت وبنت بعض جوانب من شخصيتك لتتعلم الاحترام والصبر وأن الفشل هو الخطوة الأولى في طريق النجاح، فأجمل كل هذه الذكريات ممتعة وتذكرها من الجانب الإيجابي فقط ولا تنظر إلى الجانب السيء منها واحكي لأطفالهم عنها بكل فخر يتعلموا منك.