تعد الخضراوات من أساسيات المائدة الصحية، لاحتوائها على فيتامينات ومعادن ضرورية لجسم الإنسان، لكن السؤال هو كيف يجب تناول الخضراوات مطبوخة أم نيئة؟
أخيراً، وجدت مجموعة من خبراء التغذية في تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الإجابة، وقسموا أنواع الخضار إلى مجموعتين.
وتحتوي المجموعة الأولى على الخضار التي تخسر من قيمتها الغذائية عند طبخها، وأبرز ما ورد منها البروكولي، فطبخه يقلل من مادة السلفورافين التي تعمل على محاربة السرطان ومنع حدوث الالتهابات.
أما السبانخ الغني بالبوتاسيوم والفيتامينين (أ) و(ج)، فمن المفضل تناوله نيئاً للمحافظة على عناصره الغذائية. وكذلك الفلفل الأحمر الذي يحتوي على نسبة مرتفعة من فيتامين (ج).
أما المجموعة الثانية فتحتوي على الخضراوات التي يفضل تناولها مطبوخة، حيث يخلصها الطهي من بعض المواد الضارة، كما يعزز من قيمتها الغذائية.
وأبرز ما جاء في هذه المجموعة الجزر التي تزيد نسبة البيتا كاروتين والفيتامين (أ) فيه عند طبخه، وكذلك الملفوف الذي تزيد فيه نسبة فيتامين (ج) عند الطبخ.
أما الطماطم فأثبتت فاعليتها في الحماية من سرطان البروستات وأمراض القلب شرط تناولها مطبوخة.
وبحسب الخبراء، فإن أفضل سبل طبخ الخضار هو من خلال طهيها بالبخار، لضمان قيمتها الغذائية.
أخيراً، وجدت مجموعة من خبراء التغذية في تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الإجابة، وقسموا أنواع الخضار إلى مجموعتين.
وتحتوي المجموعة الأولى على الخضار التي تخسر من قيمتها الغذائية عند طبخها، وأبرز ما ورد منها البروكولي، فطبخه يقلل من مادة السلفورافين التي تعمل على محاربة السرطان ومنع حدوث الالتهابات.
أما السبانخ الغني بالبوتاسيوم والفيتامينين (أ) و(ج)، فمن المفضل تناوله نيئاً للمحافظة على عناصره الغذائية. وكذلك الفلفل الأحمر الذي يحتوي على نسبة مرتفعة من فيتامين (ج).
أما المجموعة الثانية فتحتوي على الخضراوات التي يفضل تناولها مطبوخة، حيث يخلصها الطهي من بعض المواد الضارة، كما يعزز من قيمتها الغذائية.
وأبرز ما جاء في هذه المجموعة الجزر التي تزيد نسبة البيتا كاروتين والفيتامين (أ) فيه عند طبخه، وكذلك الملفوف الذي تزيد فيه نسبة فيتامين (ج) عند الطبخ.
أما الطماطم فأثبتت فاعليتها في الحماية من سرطان البروستات وأمراض القلب شرط تناولها مطبوخة.
وبحسب الخبراء، فإن أفضل سبل طبخ الخضار هو من خلال طهيها بالبخار، لضمان قيمتها الغذائية.
