هل تفكر بالسفر حاليا؟ تعرف على اللقاحات المعتمدة المضادة لفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" في هذه الدول العربية، وفي تركيا وأميركا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين ودول أخرى. وهذه المعلومات -وفقا لموقع "كوفيد 19 تراك فاكسين" (covid19 trackvaccines)- تُظهِر خارطة دول العالم، واللقاحات التي وافقت عليها كل دولة.
ونؤكد أن هذه المعلومات هنا هي للاسترشاد فقط، وهي محدثة حتى تاريخ 7 يونيو/حزيران 2021. لمعرفة أحدث المعلومات استشر السلطات الصحية الرسمية في بلدك وفي البلد الذي تنوي السفر إليه.
ونبدأ مع مجموعة من الدول العربية:
قطر
ليبيا
الأردن
بعض دول العالم
أميركا
أستراليا
نبذة مختصرة عن اللقاحات التي ورد ذكرها:
سبوتنيك-في
طوّره معهد جماليا في موسكو. واللقاح الروسي قائم على نواقل من "الفيروس الغدي" (Adenoviral vectors)، وتعد الفيروسات الغدية البشرية من الأكثر سهولة وبساطة بالنسبة لعملية التعديل، ولذلك اتسع نطاق انتشارها كنواقل.
و"النواقل" (vectors) هي حوامل يمكنها إيصال المادة الجينية من فيروس آخر إلى الخلية. وتتم إزالة المادة الجينية للفيروس الغدي الذي يسبب العدوى، بينما يدخل جين يحمل كودا "شيفرة" لبروتين من فيروس آخر، وفي الحالة الراهنة من فيروس كورونا المستجد، واسمه العلمي "سارس كوف 2".
وهذا المكون المضاف الجديد يساعد الجهاز المناعي في الاستجابة وإنتاج الأجسام المضادة التي تحميه من العدوى.
لقاح أسترازينيكا-أكسفورد
هذا اللقاح طوّره المختبر البريطاني أسترازينيكا وجامعة أكسفورد "أسترازينيكا-أكسفورد" (AstraZeneca-Oxford)، والتقنية التي يستخدمها هي "النواقل الفيروسية" (Viral vector)، وفيها يستخدم فيروس آخر أقل ضراوة، يجري تحويله ليضاف إلى جزء من فيروس كورونا، ويتم إدخال الفيروس المعدل إلى خلايا الأفراد التي تقوم بدورها بإنتاج بروتين نموذجي لـ"سارس كوف 2″، وهو ما من شأنه دفع أنظمتهم المناعية إلى التعرف عليه.
ويستخدم لقاح أسترازينيكا-أكسفورد "فيروسا غدانيا" (Adenoviruses) كناقل فيروسي، في تقنية تشبه اللقاح الروسي.
لقاح فايزر-بيونتك
طوّرته شركة "فايزر" (Pfizer) الأميركية وشريكتها "بيونتك" (BioNTech) الألمانية، ويعمل على تقنية "الحمض النووي الريبوزي المرسال" (messenger RNA) أو "إم آر إن إيه" (mRNA) وهو جزيء يخبر خلايانا بما يجب أن تصنعه.
يتم حقن هذا اللقاح في الجسم، ويقوم بإدخال هذا الجزيء الذي يتحكم في آلية لتصنيع مستضد معين لفيروس كورونا "سنبلة" (spike)، وهو طرف مميز للغاية موجود على سطحه ويسمح له بالالتصاق بالخلايا البشرية لاختراقها، وسيتم بعد ذلك اكتشاف هذه السنبلة من قِبل الجهاز المناعي الذي سينتج الأجسام المضادة، وستبقى هذه الأجسام المضادة لفترة زمنية معينة.
لقاح مودرنا
هذا اللقاح طوّرته شركة مودرنا (moderna) الأميركية، ويستخدم لقاح مودرنا تقنية "الحمض النووي الريبوزي المرسال" نفسها التي يستخدمها لقاح فايزر-بيونتك.
لقاح شركة جونسون آند جونسون
اللقاح طوّرته شركة "جونسون آند جونسون" (The Johnson & Johnson) الأميركية، ويعتمد على "فيروس غدي معدل" (modified adenovirus) -وهو فيروس شائع يسبب أعراضا شبيهة بالزكام- تم تصميمه لنقل أجزاء من المادة الوراثية من بروتين "السنبلة" (spike) الموجود في فيروس كورونا.
من تطوير شركة "سينوفارم" (Sinopharm) الصينية، ويعتمد على فيروس معطل "خامل"، وقامت شركة سينوفارم بتطويره بالتعاون مع معهد ووهان لعلم الفيروسات ومعهد المنتجات البيولوجية.
وفي تكنولوجيا "اللقاح الخامل" (Inactivated vaccine) تتم معالجة العوامل المعدية من فيروس كورونا المستجد -كيميائيا أو عبر الحرارة- لإفقادها خطورتها، لكن مع الحفاظ على قدرتها في إنتاج رد مناعي، وهذا أكثر أشكال التلقيح تقليدية.
لقاح كوفيشيلد
هو لقاح أسترازينيكا-أكسفورد يصنع محليا في الهند بواسطة "معهد سيرم" (Serum Institute). واللقاح مصنوع من نسخة ضعيفة من فيروس البرد الشائع (المعروف باسم الفيروس الغدي) من الشمبانزي، وتم تعديله ليبدو أقرب إلى فيروس كورونا، رغم أنه لا يمكن أن يسبب المرض.
لقاح سينوفاك
من إنتاج شركة "سينوفاك" الصينية -واسمه "كورونافاك" (CoronaVac)، ويحتوي على فيروس كورونا معطل بواسطة عمليات كيميائية مختلفة في المختبر. ويظل غلاف هذا الفيروس كما هو، ومن خلال الحقن يتعلم الجهاز المناعي كيفية التعرف إليه والدفاع عن نفسه ضد الفيروس.
تجدر الإشارة إلى أن سينوفاك اسم الشركة الصينية المطورة للقاح، واسم اللقاح نفسه كورونافاك، ولكنهما يُستخدمان ليشيران لنفس المعنى، وهو اللقاح المضاد لكورونا.
لقاح بهارات بيوتيك
تنتجه شركة "بهارات بيوتيك" (Bharat Biotech) الهندية، ويعتمد لقاحها على تكنولوجيا اللقاح الخامل.
لقاح كانسينو
من تطوير شركة "كانسينو بايولوجيكال" (CanSino Biologics) الصينية، وهو لقاح يستند إلى فيروس غداني بالاعتماد على تقنية النواقل الفيروسية.
لقاح "أنهوي زيفي لونغكوم" (Anhui Zhifei Longcom)
من تطوير شركة "مينهاي بيوتكنولوجي" (Minhai Biotechnology) الصينية، ويعتمد اللقاح على تكنولوجيا وحدات "البروتين الفرعية" (Protein Subunit). وتشمل لقاحات الوحدات الفرعية فقط أجزاء الفيروس التي تحفز الجهاز المناعي على أفضل وجه. ويحتوي هذا النوع من لقاحات كوفيد-19 على بروتينات "الشوكة" (Spike) عديمة الضرر، وبمجرد أن يتعرف الجهاز المناعي إليها فإنه يصنع الأجسام المضادة وخلايا الدم البيضاء الدفاعية، وذلك وفقا لموقع "مايو كلينيك" (Mayo Clinic).
لقاح إيبي فاك كورونا
من تطوير مركز "فيكتور لعلم الفيروسات" في روسيا، ويعتمد على تكنولوجيا وحدات البروتين الفرعية.
لقاح كوفي فاك
من تطوير مركز "تشوماكوف" في روسيا، ويعتمد اللقاح على تكنولوجيا اللقاح الخامل.
لقاح تاكيدا
من تطوير شركة "تاكيدا" (Takeda Pharmaceutical) اليابانية، مع شركة مودرنا، ويعتمد على تقنية "الحمض النووي الريبوزي المرسال".
ونؤكد أن هذه المعلومات هنا هي للاسترشاد فقط، وهي محدثة حتى تاريخ 7 يونيو/حزيران 2021. لمعرفة أحدث المعلومات استشر السلطات الصحية الرسمية في بلدك وفي البلد الذي تنوي السفر إليه.
ونبدأ مع مجموعة من الدول العربية:
قطر
- "مودرنا" (Moderna) (أميركي)
- "فايزر-بيونتك" (Pfizer-BioNTech) (أميركي-ألماني)
- فايزر-بيونتك
- "أسترازينيكا-أكسفورد" (AstraZeneca-Oxford) (بريطاني)
- فايزر-بيونتك
- أسترازينيكا-أكسفورد
- فايزر-بيونتك
- أسترازينيكا-أكسفورد
- أسترازينيكا-أكسفورد
- فايزر-بيونتك
- "سبوتنيك-في" (Sputnik-V) (روسي)
- "كوفيشيلد" (Covishield) (هندي)
- "سينوفارم" (Sinopharm) (صيني)
ليبيا
- سبوتنيك-في
- أسترازينيكا-أكسفورد
- سبوتنيك-في
- أسترازينيكا-أكسفورد
- كوفيشيلد
- سينوفارم
- "سينوفاك" (Sinovac) (صيني)
- سبوتنيك-في
- أسترازينيكا-أكسفورد
- كوفيشيلد
- سينوفارم
- فايزر-بيونتك
- سبوتنيك-في
- "جونسون آند جونسون" (Johnson & Johnson) (أميركي)
- أسترازينيكا-أكسفورد
- سينوفاك
العراق- فايزر-بيونتك
- سبوتنيك-في
- أسترازينيكا-أكسفورد
- سينوفارم
- سبوتنيك-في
- فايزر-بيونتك
- سبوتنيك-في
- جونسون آند جونسون
- كوفيشيلد
- سينوفارم
الأردن
- فايزر-بيونتك
- سبوتنيك-في
- أسترازينيكا-أكسفورد
- سينوفارم
- فايزر-بيونتك
- سبوتنيك-في
- أسترازينيكا-أكسفورد
- سينوفارم
بعض دول العالم
أميركا
- مودرنا
- فايزر-بيونتك
- جونسون آند جونسون
- أسترازينيكا-أكسفورد
- مودرنا
- فايزر-بيونتك
- جونسون آند جونسون
- فايزر-بيونتك
- سبوتنيك-في
- سينوفاك
- مودرنا
- فايزر-بيونتك
- جونسون آند جونسون
- أسترازينيكا-أكسفورد
- كوفيشيلد
- "أنهوي زيفي لونغكوم" (Anhui Zhifei Longcom) (صيني)
- "كانسينو" (CanSino)
- لقاح شركة "مينهاي بيوتكنولوجي" (Minhai Biotechnology)
- سينوفارم
- سينوفاك
- مودرنا
- فايزر-بيونتك
- جونسون آند جونسون
- أسترازينيكا-أكسفورد
أستراليا
- فايزر-بيونتك
- أسترازينيكا-أكسفورد
- مودرنا
- فايزر-بيونتك
- جونسون آند جونسون
- أسترازينيكا-أكسفورد
- أسترازينيكا-أكسفورد
- سبوتنيك-في
- كوفيشيلد
- لقاح "بهارات بيوتيك" (Bharat Biotech)
- مودرنا
- فايزر-بيونتك
- جونسون آند جونسون
- أسترازينيكا-أكسفورد
هولندا- مودرنا
- فايزر-بيونتك
- جونسون آند جونسون
- أسترازينيكا-أكسفورد
- "إيبي فاك كورونا" (EpiVacCorona)
- سبوتنيك-في
- "كوفي فاك" (KoviVac)
- مودرنا
- جونسون آند جونسون
- أسترازينيكا-أكسفورد
- سينوفارم
- سينوفاك
- "تاكيدا" (Takeda) (ياباني)
- أسترازينيكا-أكسفورد
- فايزر-بيونتك
نبذة مختصرة عن اللقاحات التي ورد ذكرها:
سبوتنيك-في
طوّره معهد جماليا في موسكو. واللقاح الروسي قائم على نواقل من "الفيروس الغدي" (Adenoviral vectors)، وتعد الفيروسات الغدية البشرية من الأكثر سهولة وبساطة بالنسبة لعملية التعديل، ولذلك اتسع نطاق انتشارها كنواقل.
و"النواقل" (vectors) هي حوامل يمكنها إيصال المادة الجينية من فيروس آخر إلى الخلية. وتتم إزالة المادة الجينية للفيروس الغدي الذي يسبب العدوى، بينما يدخل جين يحمل كودا "شيفرة" لبروتين من فيروس آخر، وفي الحالة الراهنة من فيروس كورونا المستجد، واسمه العلمي "سارس كوف 2".
وهذا المكون المضاف الجديد يساعد الجهاز المناعي في الاستجابة وإنتاج الأجسام المضادة التي تحميه من العدوى.
لقاح أسترازينيكا-أكسفورد
هذا اللقاح طوّره المختبر البريطاني أسترازينيكا وجامعة أكسفورد "أسترازينيكا-أكسفورد" (AstraZeneca-Oxford)، والتقنية التي يستخدمها هي "النواقل الفيروسية" (Viral vector)، وفيها يستخدم فيروس آخر أقل ضراوة، يجري تحويله ليضاف إلى جزء من فيروس كورونا، ويتم إدخال الفيروس المعدل إلى خلايا الأفراد التي تقوم بدورها بإنتاج بروتين نموذجي لـ"سارس كوف 2″، وهو ما من شأنه دفع أنظمتهم المناعية إلى التعرف عليه.
ويستخدم لقاح أسترازينيكا-أكسفورد "فيروسا غدانيا" (Adenoviruses) كناقل فيروسي، في تقنية تشبه اللقاح الروسي.
لقاح فايزر-بيونتك
طوّرته شركة "فايزر" (Pfizer) الأميركية وشريكتها "بيونتك" (BioNTech) الألمانية، ويعمل على تقنية "الحمض النووي الريبوزي المرسال" (messenger RNA) أو "إم آر إن إيه" (mRNA) وهو جزيء يخبر خلايانا بما يجب أن تصنعه.
يتم حقن هذا اللقاح في الجسم، ويقوم بإدخال هذا الجزيء الذي يتحكم في آلية لتصنيع مستضد معين لفيروس كورونا "سنبلة" (spike)، وهو طرف مميز للغاية موجود على سطحه ويسمح له بالالتصاق بالخلايا البشرية لاختراقها، وسيتم بعد ذلك اكتشاف هذه السنبلة من قِبل الجهاز المناعي الذي سينتج الأجسام المضادة، وستبقى هذه الأجسام المضادة لفترة زمنية معينة.
لقاح مودرنا
هذا اللقاح طوّرته شركة مودرنا (moderna) الأميركية، ويستخدم لقاح مودرنا تقنية "الحمض النووي الريبوزي المرسال" نفسها التي يستخدمها لقاح فايزر-بيونتك.
لقاح شركة جونسون آند جونسون
اللقاح طوّرته شركة "جونسون آند جونسون" (The Johnson & Johnson) الأميركية، ويعتمد على "فيروس غدي معدل" (modified adenovirus) -وهو فيروس شائع يسبب أعراضا شبيهة بالزكام- تم تصميمه لنقل أجزاء من المادة الوراثية من بروتين "السنبلة" (spike) الموجود في فيروس كورونا.
لقاح شركة سينوفارممن تطوير شركة "سينوفارم" (Sinopharm) الصينية، ويعتمد على فيروس معطل "خامل"، وقامت شركة سينوفارم بتطويره بالتعاون مع معهد ووهان لعلم الفيروسات ومعهد المنتجات البيولوجية.
وفي تكنولوجيا "اللقاح الخامل" (Inactivated vaccine) تتم معالجة العوامل المعدية من فيروس كورونا المستجد -كيميائيا أو عبر الحرارة- لإفقادها خطورتها، لكن مع الحفاظ على قدرتها في إنتاج رد مناعي، وهذا أكثر أشكال التلقيح تقليدية.
لقاح كوفيشيلد
هو لقاح أسترازينيكا-أكسفورد يصنع محليا في الهند بواسطة "معهد سيرم" (Serum Institute). واللقاح مصنوع من نسخة ضعيفة من فيروس البرد الشائع (المعروف باسم الفيروس الغدي) من الشمبانزي، وتم تعديله ليبدو أقرب إلى فيروس كورونا، رغم أنه لا يمكن أن يسبب المرض.
لقاح سينوفاك
من إنتاج شركة "سينوفاك" الصينية -واسمه "كورونافاك" (CoronaVac)، ويحتوي على فيروس كورونا معطل بواسطة عمليات كيميائية مختلفة في المختبر. ويظل غلاف هذا الفيروس كما هو، ومن خلال الحقن يتعلم الجهاز المناعي كيفية التعرف إليه والدفاع عن نفسه ضد الفيروس.
تجدر الإشارة إلى أن سينوفاك اسم الشركة الصينية المطورة للقاح، واسم اللقاح نفسه كورونافاك، ولكنهما يُستخدمان ليشيران لنفس المعنى، وهو اللقاح المضاد لكورونا.
لقاح بهارات بيوتيك
تنتجه شركة "بهارات بيوتيك" (Bharat Biotech) الهندية، ويعتمد لقاحها على تكنولوجيا اللقاح الخامل.
لقاح كانسينو
من تطوير شركة "كانسينو بايولوجيكال" (CanSino Biologics) الصينية، وهو لقاح يستند إلى فيروس غداني بالاعتماد على تقنية النواقل الفيروسية.
لقاح "أنهوي زيفي لونغكوم" (Anhui Zhifei Longcom)
من تطوير شركة "مينهاي بيوتكنولوجي" (Minhai Biotechnology) الصينية، ويعتمد اللقاح على تكنولوجيا وحدات "البروتين الفرعية" (Protein Subunit). وتشمل لقاحات الوحدات الفرعية فقط أجزاء الفيروس التي تحفز الجهاز المناعي على أفضل وجه. ويحتوي هذا النوع من لقاحات كوفيد-19 على بروتينات "الشوكة" (Spike) عديمة الضرر، وبمجرد أن يتعرف الجهاز المناعي إليها فإنه يصنع الأجسام المضادة وخلايا الدم البيضاء الدفاعية، وذلك وفقا لموقع "مايو كلينيك" (Mayo Clinic).
لقاح إيبي فاك كورونا
من تطوير مركز "فيكتور لعلم الفيروسات" في روسيا، ويعتمد على تكنولوجيا وحدات البروتين الفرعية.
لقاح كوفي فاك
من تطوير مركز "تشوماكوف" في روسيا، ويعتمد اللقاح على تكنولوجيا اللقاح الخامل.
لقاح تاكيدا
من تطوير شركة "تاكيدا" (Takeda Pharmaceutical) اليابانية، مع شركة مودرنا، ويعتمد على تقنية "الحمض النووي الريبوزي المرسال".
