يودع الفنان سامح حسين خشبة المسرح القومى، بعد الانتهاء من آخر 5 ليال من مسرحيته "المتفائل" أيام الخميس 31 أكتوبر والجمعة والسبت والأحد، ليتوقف 3 أيام ويعود بعدها الخميس 7 نوفمبر لتقديم آخر ليلة عرض للمسرحية .
تدور أحداث "المتفائل" حول شخص حارب كل المشاكل والأمراض الموجودة فى مجتمعه للوصول إلى هدفه من خلال صفة التفاؤل، العرض بطولة سامح حسين، سهر الصايغ، يوسف إسماعيل، عزت زين، سوسن ربيع، آيات مجدى، تامر الكاشف، أمجد الحجار، زكريا معروف، المطرب مصطفى سامى ومجموعة من شباب المسرح القومى، موسيقى وألحان هشام جبر، ديكور حازم شبل، ملابس نعيمة عجمى، إضاءة أبو بكر الشريف، مكياج إسلام عباس، استعراضات ضياء شفيق، أشعار طارق على، عن رواية كانديد للكاتب فولتير، إعداد وإخراج إسلام إمام.
العرض مأخوذ عن رواية "كانديد" وهى رواية فلسفية خيالية من أشهر روايات الأديب الفرنسى فولتير كتبها عام 1759، وتدور أحداثها حول شاب برىء عاش وترعرع فى منزل خاله الذى أسند تعليمه إلى أحد المعلمين الذى قام بترسيخ فكر التفاؤل وحسن النية داخله، ما عزله عن العالم الخارجى، وجعله يتوسم الخير فى الجميع ويثق بهم وينظر للحياة بنظرة مشرقة للغاية.
وتعد تلك الرواية من أشهر روايات الفيلسوف الفرنسى فولتير، وتعكس نظرته، حيث تتبنى الرواية فكرة عدم التفاؤل بشكل مفرط، والتى كانت نتيجة لسنوات الحرب التى عاشها فولتير، وزلزال لشبونة الذى حدث فى 1755.
تدور أحداث "المتفائل" حول شخص حارب كل المشاكل والأمراض الموجودة فى مجتمعه للوصول إلى هدفه من خلال صفة التفاؤل، العرض بطولة سامح حسين، سهر الصايغ، يوسف إسماعيل، عزت زين، سوسن ربيع، آيات مجدى، تامر الكاشف، أمجد الحجار، زكريا معروف، المطرب مصطفى سامى ومجموعة من شباب المسرح القومى، موسيقى وألحان هشام جبر، ديكور حازم شبل، ملابس نعيمة عجمى، إضاءة أبو بكر الشريف، مكياج إسلام عباس، استعراضات ضياء شفيق، أشعار طارق على، عن رواية كانديد للكاتب فولتير، إعداد وإخراج إسلام إمام.
العرض مأخوذ عن رواية "كانديد" وهى رواية فلسفية خيالية من أشهر روايات الأديب الفرنسى فولتير كتبها عام 1759، وتدور أحداثها حول شاب برىء عاش وترعرع فى منزل خاله الذى أسند تعليمه إلى أحد المعلمين الذى قام بترسيخ فكر التفاؤل وحسن النية داخله، ما عزله عن العالم الخارجى، وجعله يتوسم الخير فى الجميع ويثق بهم وينظر للحياة بنظرة مشرقة للغاية.
وتعد تلك الرواية من أشهر روايات الفيلسوف الفرنسى فولتير، وتعكس نظرته، حيث تتبنى الرواية فكرة عدم التفاؤل بشكل مفرط، والتى كانت نتيجة لسنوات الحرب التى عاشها فولتير، وزلزال لشبونة الذى حدث فى 1755.